رواية حياة الجسار الفصل الثامن
داليا بخبث وبكاء مصطنع،،، يا عز حياة زي بنتي وهي بقالها كام يوم مش مظبوطه وبترجع متأخر ولما اسألها تقولي ببجاحه ملكيش دعوه وتزقني وتمشي وانا خايفه عليها...
عز الدين وهو يحتضنها،، معلش ياحبيبتي سبيهالي بش وانا بكره هربيها واعلمها ازاي ترد عليكي...
لتوما له تلك الحرباء المتلونه...
اما في غرفه ايهم كان يجلس وهو يتخيل حياة بين يد، يه ويفعل بها مايشاء،،، هانت يا حبيبتي كلها شويه وهتبقي ليا غصب عنك او برضاكي انا لازم اكلم ماما بكره عشان ننفذ الخطه...
ثم توجهه نحو فراشه وهو يرسم احلاما ويتخيلها تتحقق...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم