علمتيني الحب ودوقتيني مرارته ،فمبقتش عارف اكره الحب ولا أحبه.
أندهش عندما أرتمت بين ذراعيه.
_ أنا موافقه، المرادي اوعي تسيبني وتتراجع...
وهو الليلة كان عازمًا بشدة على إتمام زواجهم... تسطحت على الفراش تنظر إليه ،فاقترب منها ببطء وتمهل.
تشابكت أيديهم وتعانقت أرواحهم والدموع التي انسابت من عينيها الليلة كانت مختلفة... دموع أمتزج معها شعور أخر...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم