توقف عن حديثه المُحتد مع والده واستدار بجسده بعدما أستمع إلى صوت فتح الباب.
َوبعدما كانت وتيرة أنفاسه تعلو غضبًا صارت تعلو بتهدج وبشعور أخر سلب أنفاسه.
اربكتها نظرته المُحدقه بها ، فتحاشت النظر إليه ثم
تحركت أمامه بغنج وقد كشف ذلك المئزر الطويل ما ورائه من فتحتين طرفيه عند جلوسها على الفراش وبدأت في تدليك قدميها ثم ساقيها.... والدعوة كانت الليلة صريحة.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم