رواية ارناط الفصل السابع بقلم حور طه
يقرب منها بهدوء قـ ـاتل، عينه بتتحرك ببطء على ملامحه الجديدة…
يده تترفع، تلمس خده…
أول لمسة تخليه يرجع إيده بسرعة، كأنه اتحـ ـرق.
عينه تلمع، مش بدموع… بحاجة أعمق.
نظرة فاضية، كأن حد نزع منه حاجة كبيرة.
ياخد نفس عميق…
وبعدين يبتسم ابتسامة صغيرة، مش طبيعية… باهتة… مخيفة شوية،وبصوت واطي جدا:
ــ يمكن ما أقدرش أرجعلك نور عينيك…
ولا أغير اللي حصل…بس…كنت لازم أسيب جزء منه يعيش في الدنيا علشانك…؟
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم