رواية كبرياء الحب الفصل السابع بقلم هناء محمود
التفتولي هُما الأتنين هَنا عيونها كانت ثابة لا توحي بِشئ عكس نِسمة الكانت بتعيط ...
قَربت مِني و هي بتاخد نفسها بالعافية ....
_انا مش عايزه اشوفها ابعدها عني دي بتكرهني...
شاورت علي ايديها الكانت حمرا الظاهر ان حاجة سُخنه اتكبت عليها...
_شوفت عملت فيا أيه؟...أنا...أن...
جسمها ارتخي بين ايديها و جفونها اتقفلت ...
قولت اسمها بخضه...
_نِسمة!...
رفعت عيني لهَنا الكانت ساكة و سألتها بِسِرعة ظَهرت بغضب....
_عملتي أيه؟....
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم