رواية فوق جبال الهوان الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم منال سالم


 رواية فوق جبال الهوان الفصل الثاني والثلاثون 

أمسكت "عيشة" بكتف ابنتها وسحبتها إليها لتحتضنها قائلة بصوتها الباكي:
-ما توجعيش في قلبي يا ضنايا، إن شاء الله ربنا مش هيضيع حقك.
سألتها سؤال العاجز الذي لا يملك شيئًا في هذه الدنيا:
-تفتكري هيرجع؟
أوغر صدرها ومزقها من الداخل أنها حقًا لم تستطع النظر تجاه ابنتها لتؤازرها ولو بالكذب، وإلا لاكتشفت الحقيقة المؤلمة، بعجزها عن ضمان استردادها لحقوقها، فقد ضاقت بها السبل بعدما أطاحت قساوة الحياة بكل ما امتلكوا ذات يوم في لمح البصر ..................................... !!!

جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

تعليقات



×