رواية طفلة في عصمة صعيدي الفصل السابع العشرون 27 بقلم رحمه حواله

 

 

 

رواية طفلة في عصمة صعيدي الفصل السابع العشرون بقلم رحمه حواله

وكانت النظرات ديه ممزوجه بندم، ندم علي اللي عملته وعدم تصديقها له

اما عصام كإنه كان في دنيا تانيه، دخل نفسه في مصيبه علشان بس يقهر فريده، كان حاسس بضعفها ووجعها لكنه متراجعش عن قراره 

اما حمزة وبتول بصوا لبعض وكانوا مراقبين نظرات فريده وعصام لبعض، ومضايقين علشانهم

وبعد دقايق من الصمت فصل المأذون الصمت بكلمته
«بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير» 

قال المأذون كلامهه وفريده مستحملنش اللي حصل ووقعت مغمي عليها.

جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
تعليقات



×