رواية مابين الحب و الحرمان الفصل الحادى عشر بقلم ولاء رفعت على
الشقة الخاص بها و دون أن تستأذن أو تنبه ولدها، بينما ليلة أختبأت خلفه و تشعر بالخجل.
أشار الأخر إلي والدته و أخبرها:
- لو سمحتي يا أمي تعالي نطلع في الصالة نتكلم عقبال ما ليلة تلبس هدومها.
لوت والدته شفتيها جانباً و قالت و النيران بداخلها قد وصلت للعنان:
- تعالي يا ضنايا، تعالي.
و أخذت تتمتم دون أن يسمعها أحداً:
- شكلك طلعتي داهية يا بنت آمال ، أما وريتك ما بقاش أنا!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم