رواية ابن الصعيدي الفصل الحادي عشر
شدها صخر إليه بقوة يكاد يسحقها بين ذراعيه وهمس قرب أذنها بنبرة غاضبة مرتعشة:
اهدي... اهدي يا جلبي... كلب وراح يلا.. خلينا نمشي من اهنيه
كان صخر يحاول تهدئتها وهو يربت على ظهرها يخفي رجفته بينما رأسه يعمل بسرعة... لا وقت للندم الآن وجذبها من يدها مستعدا للهروب لكن فجأة... توقف كلاهما فجأة حين ارتفع صوت حركة بالخارج فـ التفت صخر يحدق نحو الباب وتجمد الدم في عروقه للمرة الثانية حين رأى شخصا يقف هناك، يصوب سلاحه نحوهما وفجأة...انطلقت رصاصه اصابت هدفها و
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم