رواية حب وانتقام ( كامله جميع الفصول) بقلم زهرة الهظاب


رواية حب وانتقام الفصل الاول 

💘حب وإنتقام 💘


💌💌الفصل الآول 💌💌


بقلم زهوة الهضاب محمد


 كانت تجلس على جانب السرير بفستان العرس الآبيض


سمعت خطواته قادم نحوها تسارعت نبضات قلبها ورتفع لادرينالين في دمها


كانت تتنفس بسرعة وحرارت جسدها رتفعت

وقف آمامها مباشرة. رفعت رآسها نحوه رماها بنظرة حادة جعلت الدماء في عروقها تتجمد هوى شاب


في 30 من العمر فاق وصفه كل لآوصاف واسيم آنيق ثري كل شيء

فيه ساحر وجذاب


رواد لا تتوقعي مني ليلة دخلة

مثل بقيت العرسان ولا تنتظري مني قبلات وممراسات جسدية هاذا قد يحدث في آحلامك فقط


رفيف تحاول مسك نفسها حتا لا تبكي لكن دموعها خذلتها وتسربت

من بين رموشها السوداء الجميلة

ونجرفت


على خدودها الوردية الرقيقة

لم يبالي بدموعها فتح الخزانة وآخذ غطاء خفيف وقترب منها حتا كاد يلمس خدها نحنا عليها ومرر ذراعه آخذ وسادة وعاد


آدراجه خارج الغرفة


لكن قبل ذالك من هما

رواد محمد حسين 30 سنة خريج

المدرسة العليا للإدارة


شاب واسيم بكل المقايس طول متر 180

وزنه 70

له جسد رياضي مميز مفتول العضلات شعر بني طاويل قليل من الخلف ناعم مثل الحرير عيونه بنية

هوي إبن المليونير محمد حسين

صاحب شركات الحسين لسيارات

هوى له آخوه منصف وآخت واحيدة ميار


دخل والدهما في شراكة مع والد

رفيف والذي نتهت بموت والده والسبب نعرفه مع الآحداث القادمة


رفيف 24 سنة خريجت فنون جميلة

البنت الواحيدة لوالدها السيد عزيز

صاحب شركة لبيع قطع الغيار


كيف تزوجت رواد ولماذا هاذه نعرفها مع تقدم الآحداث

بقيت رفيف تجلس على طرف السرير لسعات كانت ترتجف من شدة البرد فقد كان الجو بارد وزاده برودة ليلتها الباردة كانت تمني نفسها


بدفاء بين آحضانه لكنه فاجئها ببرود آكثر من برد الجليد


بعدة عدة سعات قررت تغير ثوبها

وخلعته وردت قميص نوم

شعرت بلعطش توجهت للخارج


هي لا تعرف الشقة ولم تدخلها من قبل ولا تعرف مكان المطبخ


وجدت غرفة مفتوحة دخلتها وجدته نائم وكان حذاب في نومه


آمثل يقضته قتربت منه بدون وعي جلست قربه جذبها سحره

لم تقدر مقاومته مدت يدها نحو وجهه قبل آن تلمسه آمسكها بقوة


وفتح عينيه

يتبع هاذه مجرد مقدمة فقط


                   الفصل الثاني من هنا
 

تعليقات



×