رواية اسد المخابرات ايهم ورغدة الجزء الثاني الفصل السادس
ماشي هقولك أنا لما قولتلك اخر مرة أن اهلي خلاص وافقوا يقعدوا في مصر تاني ورجعوا في قرارهم للأسف لما سبتك ورجعت لقيت ماما مجهزه كل حاجه وبتقول اننا لازم نسافر بس هو دا اللي حصل "
نظر لها عدى قليلا بصمت ثم أردف فجاءه
ـ طب لي مكنتيش بتتصلي تسألي دا انت حتي ما تصلتيش من ساعتها "
اومأت هي تخفض رأسها فهو محق تعلم أنه بتأكيد قلق عليها لكن ماذا تفعل والدتها لم تقبل بما يحدث عندما علمت أنها تحب عدى .
رفعت بصرها مرة أخرى ثم اردفت
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره