رواية ظنها دمية بين أصابعه الفصل الثامن و السبعون 78 بقلم سهام صادق

رواية ظنها دمية بين أصابعه الفصل الثامن و السبعون بقلم سهام صادق

بشمهندس سليم جارنا كان متقدم لـ ليلى قبل عمي وكرر طلبه مرتين بس خسارة يومها كانت خلاص ليلى بقت من نصيب عمي، عارفة دلوقتي بقى خاطب بنت مين يا شوشو

وبنظرة متفرسة لملامح ليلى واصل كلامه"


" بنت اللواء صديق عمي هارون"


نظرتها إليه ملئت وجهه بزهو مزيف وانفرجت شفتيه بابتسامة عريضة، فـ عليه أن يذكرها دَوْمًا بوضعها وأن عمه تكرم عليها وتزوجها ومن سوء حظه أن تنتهي رحلة زهده عن النساء مع فتاه مثلها. تجمدت ملامح عزيز وقد خرج للتو من غرفة مكتبه وهدر بصوت غاضب.


" سيف"

 جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
تعليقات



×