معدى يا واصل عندى لابعد حدود و حدود "
بحبك والله بحبك
كانت ترقص أمامها بدون خجلاً لتسيطر بدللها على عيناه التى لم تفارقها'بينما هـو فكانَ يشاركها الحركه بـالعصا بحركاتً ذادة من وسامة طلته وكينوته برقصه بتلك العصاه التى كانت الطرف الثالث بتلك الحظات النارده بحياتهما'ظلا هكذا حـتى أنتهاء الأغنيه فـالقى بالعصاه أرضاً و حملا معشوقته بين ذراعيه يـغازلها بنبره و نظره و هـو يرتب أنفاسهِ الـمتقطعه من تلك الحظات العابره:
ورحمة أبويا مـشوفتش فـى جمالك و إلا رقصك أنتِ دى بقى اللي بيسموها ألف لليله و لليله'
أخفضت عيناها بخجلاً بينما تبسم بـعشقاً و تجها بها ليسكنا الفراش لـينعمان بـقضاء تلك الليله القمريه الحافله بـالعشق"
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه والروايه حصريه لعالم روايات سكيرهوم يمكنكم معاودة زيارتنا الليله او تابعو تطبيقنا علي جوجل بلاي روايات سكيرهوم او تابعو قناتنا علي تليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم