رواية عملية نيمو الفصل الثاني
ولكن توقف عندما علم أنه سوف يستطيع علاج ولدته من المرض ف حينها توقف وذهب لكي يمضي العقد
أبتسمت دكتورة فريدة إبتسامة عريضة وقالت: هيبقي في مكافأة كبيرة وترقية لكل واحد فيكم من شركة استكشاف المجهول، حينها
خرج الجميع لكي يستعد لهذه الرحلة
خرج كريم وجميلة معًا برفقة بعض حينها عناق كريم جميلة فهم متزوجان بعقد الزواج العرفي،
ذهب حازم لكي يخبر سما أنه يريد توصيلها مع ابتسامه وقلب يدق،
رفضت سما بلطف ولكن أصر حازم علي توصيلها ووافقت عندما ذهب معاها جميع الفريق في سيارة حازم مع لوم نفسه علي ما ورط نفسه فيه،
انطلقت السيارة والجميع يتحدثون علي ما سوف يفعلونه بالمال...
حازم بفرح: أنا عن نفسي هأسس شركتي الخاصة وطبعا معايا الي قلبي اختارها،
وحينها نظر ل سما لكي تبدله النظرات فهي تعلم بحبه لها.
كريم بضحك: أنا بقى هاخد جميلة ونسافر برة نعيش حياة كويسة وبعدها نشتغل في أي شركة بره.
جميلة بفرح: أنا هفتح مطعم فعلا وهيكون كبير والافتتاح عظمه،
أحمد بضحكة خفيفة: أنا بقي هعمل العملية لي أمي وبعدها هروح اتقدم ل أمنية،
وقتها صفق الكل، ثم قال أحمد ل أمنية: أتبسطي ياستي دلوقتي الكل عرف أنك هتتجوزي أحمد.
وأخبر الجميع أنهم سيكونون أول المدعوين إلي حفل الزفاف،
أصبح الأحاديث بينهم كبيرة ويحلمون بالصعود الي الحياة بفرح.
ذهب جميلة وكريم الي طريقهم حينا أوصلهم أحمد
وذهبت سما أيضا و أمنية فهم جيران،
وبعدها ذهب أحمد وحازم معًا فهم أقرب الأصدقاء.
بدأ الجميع ف تجهيز الحقائب وكل شئ وذهب أحمد لكي يودع والدته فهي ترقض في المشفي بمرض السكري والقلب،
ذهب أحمد لكي يرا والدته واتصل بي خالته لكي تجلس بجانب أمه في غيابه و أخبرها أن تجلس بجانبها وأن تراعي والدته دائما وأن هو سوف يغيب شهر سوف يعود بالمال لكي تصبح بخير.
حينها أتت رسالة خاصة لهاتف أحمد،
احمد بوجهه عابس: هو أنا ناقص حرام عليك يا عمي!
