رواية حكاية اولاد عاصم الفصل الثامن الجزء الثاني بقلم أيات الرحمن
ماتيأسش من رحمة ربنا لانها وسعت كل شيء مش معني ان دي فيها ميزه عن زوجتك تسيب زوجتك وتروح ليها يمكن زوجتك اللي غدرت بيها دي ماتقدرش تعوضها طول حياتك وخليك فاكر ان كما تدين تدان ربنا بيمهل ولا يهمل
زين ما خسرش ماله وشركته لكن خسر اولاده متخيل ان مع كل زياره ليه بيتعلق بيهم اكتر وقلبه بيتقطع وهما مسافرين تاني وبيتمني بس لو يرجع بيه الزمن ويرجعهم ليه الإحساس دا مش سهل دا احساس قا،تل
فإرضي بما قسمه الله ليك هتعيش طول عمرك مرتاح واحسن اختيارك عشان ماتعيشش طول عمرك موجوع وبكدا انتهت الحكايه ولو في حاجه مش واضحه انا معاكم اهو منشن صغير بيها
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم