رواية صرخات انثي الفصل التاسع والستون بقلم آيه محمد رفعت
_زي ما تحب البيت بيتك، خد راحتك.
نزع عنه جاكيته وخلع التيشرت الخاص به، ثم تمدد جواره، جحظت أعين آيوب، وصاح بصدمة:
_انت بتعمل أيه، الجو تلج!!
قال ساخرًا:
_ده برد ده!! بالنسبالنا كأنك معلي التكييف شوية، نام يا آيوب أنا مبسوط كده.
طرح الغطاء عليهما وقال وهو يتثاءب:
_زي ما تحب.
وسرعان ما غفوا معًا، بينما أعلى البرج، طل إيثان من الاعلى يرمقهما بنظرة خبيثة، جذب هاتفه وشرع بالتقاط عدة صور، هاتفًا بمكرٍ:
_لما نشوف سيفو هيعمل أيه لما يلاقي في حضن جوزه ضرة تانية!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم