رواية عشق على صفيح الموت الفصل الرابع عشر بقلم ايلا إبراهيم
وهل هناك ضحية تشفق على الجلاد
أما هو مسح دموعها باختناق يشعر بالضعف عندما يتذكر ليلى يوم خسرها . مازال يرى دمائها على يديه مازالت موجوده.. تلك الغصه التي شعر بها . الشيء الذي خسره يوم وفاتها مازال مفقود ولن يستطيع العثور عليه.. شعر بالرغبه الكبير لرؤيتها التحدث اليها ليغادر المنزل ويذهب لزيارتها....
*********
حاولت أبعاده عنها وهو مازال مستمر بما يفعله بجرأة ووقاحه متناسيا صغر سنها لتتحول لمساته لعنيفه وزعوعلاماته على جسدها الضئيل ويداه تتراقص على جسدها بعنف لم يستمع لصرخاتها ولم يرى دموعها كل ما مر بعقله هي تلك الاهانه التي تعرض لها ذلك اليوم وإجباره على الزواج منها .. لم يشعر بنفسه الا وهي مغمى عليها بين يديه ووو
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم