رواية ليلة تغير فيها القدر الفصل الالف وثلاثة وستون بقلم مجهول
وضعت أنجيلا يديها بلطف على قميصه، وركضت أصابعها حول عظمة الترقوة لبضع ثوان وعضت سيارته بخفة. "في اللحظة التي انزلقت فيها إلى هذه الملابس." كنت أفكر بالفعل في كيفية تجريدهم الليلة."
شعر ريتشارد بضيق معدته، لأنه وصل خلف رأسها وضغط عليه بلطف. مع رأس واحد ينظر إلى الأعلى والآخر ينظر إلى الأسفل، أغلقوا شفاههم.
هذا جعل أنجيلا تحمر خجلا. ومع ذلك، كانت الإثارة من التواجد في المكتب هي التي جعلت قلبها ينبض بشكل أسرع.
على الرغم من أنه لا يزال هناك متسع من الوقت قبل وصول العميل وكان مكتبها خاصا جدا، إلا أنها لا تزال تعود إلى مقعدها بشكل محرج عند التفكير في أنه لا يزال هناك عمل يتعين القيام به. أحمر الخدود، واصلت العمل بينما نظر الرجل بابتسامة لطيفة.
وصل العميل حوالي الساعة 3:00 مساء حيث اتضح أن كل شيء كان سوء فهم. أعطاه آندي معلومات خاطئة، لذلك جاء العميل بإخلاص لتجديد العقد، مما سمح لأنجيلا بتنفس الصعداء.
"آنسة مايرز، أنت بالتأكيد لديك عمال أكفاء." أنا أحب إدارتك،" أشاد العميل.
صدمت أنجيلا، أجابت: "شكرا لك على مجاملاتك، الرئيس كانينغهام".
"أيضا، ألم تشارك ابنتي في حدث تصويت المعجبين؟" لم أكن أعرف أي من موظفيك اشتعلت الرياح منه، لكن أصواتهم أوصلتها إلى المركز الأول! كنت سعيدا جدا عندما علمت أن معظم الأصوات جاءت من شركتك!"
أذهل هذا أنجيلا، على الرغم من أنها كانت لفتة بسيطة، فمن الواضح أن العميل بدا ممتنا جدا لذلك.
بصراحة، لم تكن تعرف نوع القوة أو الحظ الذي تمتلكه، ولكن منذ دخولها قسم المشروع، كان الفريق بأكمله على استعداد تام لمتابعتها ومساعدتها.
في الواقع، كان هذا لأن أنجيلا أدت دورها في أن تكون قائدة جيدة. منذ توليها المنصب، حلت معظم مشاكل الموظفين. إلى جانب ذلك، لم تتصرف بغطرسة في الشركة، حيث رأت أنها كانت متورطة بشكل جيد مع مرؤوسيها خلال أوقات الوجبات وكذلك المشاريع
شهد مرؤوسيها المصاعب التي شاركوها ونيرتهم مدى سطوع ومعنى مستقبلهم عندما عملوا تحت قيادتها.