رواية عشق متملك الفصل الخامس بقلم دنيا ثروت
#عشق_متملك
انا مريض بيكي يامليكه مريض بيكي
مليكة رجعت لورا اكتر وخوفها بيزيد : بس كفايه حرام انت كدا بتأ*ذيني انا اللي غلطانه انا اللي استاهل ضر*ب الجزم ان وافقت اتجوزك
محمود قرب عليها بيمسك وشها بين ايديه بعشق : انتي وافقتي عشان بتحبيني وانا وافقت عشان انا بحبك احنا ملناش غير بعض
مليكه بشحطفه : انت عندك نيڤين وغيرها وانا عندي ذياد وغيره
محمود مستحملش انها تتكلم عن راجل غيره قرب على شفتاها واخدها في بحور عشقه كأنه بيقولها قد اي هي وحشته بعد ثواني بعد عنها وشفتاها وارمه واتعورت
مليكه بخوف من نظراته : انت لي عملت كدا
محمود : عشان تبقي تعرفي تقولي اسم راجل تاني
مليكة جواها : انا لازم اخرج من هنا لازم
محمود : يلا قومي اغسلي وشك عشان نمشي
مليكه بتوتر: نمشي نروح فين انا عايزة ارجع لب
حطي صباعه على بوقها بتحكم: انتي هتعملي اللي بقول عليه بالحرف الواحد يامليكه
مليكه بتقوم وتغسل وشها
محمود بيتصل علي نيڤين: معلشي يانيڤين انا مشيت تبقي امشي ومتستنتيش مش هرجع تاني
مليكه بتبصله من المرايه بقرف
محمود بعد ماقفل الفون : مالك بتبصى كدا لي
مليكة : عشان انت بوشين
محمود بضحكه خبيثه : بس الوشين بيعشقوكي
مليكة : وانا ولا عايزاك ولا عايزه عشقك
محمود بيقرب عليها من ضهرها وهو بيحاوط خصرها ويجذبها ليه: عمرك ماتفتكري ان هبعد عنك لمجرد كام كلمه بتقوليها
مليكه بتبلع ريقها وتتكلم وهي بتترعش: خرجني من هنا
محمود لفيها ليه بحركه سريعه ولف الطرحه عليها بإحكام : الطرحه دي تتلف كدا
مليكه بصتله بلامبالاه
محمود مسك ايديها بتملك: اكيد يكونو مشيو دلوقتي يلا
بعد ساعتين كانو في الشقه
محمود : خدي عملتلك اكل عشان تاكلي
مليكة : مش عايزة ماما زمانها قلقانه عليا
محمود : لا مش قلقانه
مليكة بإستغراب : قصدك اي
محمود : انا اتصلت بيها وقولتلها انك هتروحي رحله والتلفون مفهوش شبكه ومتستغربيش اعملي حسابك كل أسبوع هتطلعي بحجه مختلفه انا مش هقدر اقعد من غيرك غير يومين بالعافيه
مليكة : يحد امتي
محمود : يحد ماترضي نسافر ونربي ابننا هناك
مليكة : وانا قولتلك مش عايزة ومش عايزة الطفل ده
محمود قرب عليها وهو بيفك الطرحه بيزيح شعرها لورا بنظرات كلها خبث : الطفل ده هو ثمره حبنا
مليكة بدأت انفاسها تقل : محمود ابعد
محمود بيقرب اكتر وهو بيحسس على رقبتها : ولو مبعدش
مليكه : ابعد كفايه يحد كدا
محمود مكنش سامعها ومركز علي شفتاها اللي تتحرك بعد ثواني تاه في قبلته الساحره
مليكه كانت بتقاومه في الاول بدأت دموعها تنزل وهي بتحاوط رقبته واستجابت محمود كان مبسوط لاستجابتها كمل في اللي بيعمله وبدأ يتجرا أكثر وفعلو ماحلا الله لهم....
اليوم التالي
محمود بيفتح عنيه بصدمه...... ووووووو