------------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------------

رواية مازلت اتنفسك الفصل الثالث عشر 13بقلم حور زاهر


 رواية مازلت اتنفسك الفصل الثالث عشر بقلم حور زاهر
 لتصل دعاء ونور ويصعدان يلهفه لغرفه حور ويحاولو ان يجعلوها تفتح الباب ولكن حور ليس تبالي مازالت تبكي بحزن مما تم ثم ليرن الفون لتنظر حور بلامبالاه له لترا اسم المتصل ام عمر لتسرع بالرد تاليف حور زاهر لتستمع لبكاء ام عمر وهي تقال لها بفزع لقد تم 
اختـ ـ طاف ساندي ياحور انا حاسة انه هو لتقم حور مفزوعه من تلك 

الكلمات ثم تقال من هو تقصدين انا قادمة اليكي لا تتحركين لاي مكان وتمر لحظات قليلة يتفاجاوا البنات
بحور تسرع لنزول دون التحدث لاحد ليسرعون خلفها تاليف حور زاهر  ثم يصعدون السيارة معها دون اي كلام فتلك الحظة يعلمون جيدا بان حور ليس بيتتحدث مع احد لتنظر كلا منهم للاخرى بيتتعجب كمثل يتسالون الي اين هما ذهبون ليمر الوقت ليس بالكثير لاان حور 

كانت تقود بسرعه جنونية مما ادى لدعاء بان ترهق بشدة من كتر السرعه 🤮ولكن حور كانت لاتشعر بشى سوا لهفتها لمعرفه ماتم لساندي ومن هاد الذى اختطـ ـفها تاليف حور زاهر ليتعجبون اكتر وهما يرون حور تسرع بالنزول والصعود لمنزل جارة ساندي ام عمر وما هي الا ثواني لتكون حور تطرق الباب وترن الجرس في آن واحد لتسرع الصغيرة علياء .لفتح الباب لتقال البنت الحلوة ياتيته لتقال ام عمر تعالي يابنتي هنا ادخلي لتسرع  حور بالدخول وخلفها دعاء ونور وكلا منهم تريد معرف مابيتم حولهم لتبدء العجوز بالحكي لهم قائلة ..... 

فلاش باك 
كانت ام عمر ناىمة فاذ بها تستمع لصوت صـ ـراخ  من بعيد ليسرعون الجيران وام عمر لمنزل ساندي وهنا كان حمزه يحاول ان ياخذ ساندي معه بالعنف لتقف امامه ام عمر وتشد من يده ساندي ياااا العجب سبحان الله يعطي القوة لمن يشاء ليجعل تلك العجوز هي الوحيدة التي قدرت علي حمزه وترك يد ساندي ولكنه تواعد لها بانها عن قريب ستكون من بين احضانه تاليف حور زاهر وكانت ساندي تبكي بشدة لتاخذها ام عمر عندها وتسالها عما بيتم ولما حمزه  يريدها بتلك

 الطريقه لتحاكي ساندي لها انه يريد الزواج منها وهي ليس تريد هاد والان يحاول ان يرغمها بالعنف بان تاتي معه وظلت تبكي بخوف منه لتهديها ام عمر وتجعلها تنم في منزلها ثم يتم بعد هاد الاتفاق 
  بهـ ـ روب ساندي لمكان ليس يعرفه احد تاليف حور زاهر وعندما اختفت ساندي من امام حمزه حاول ان يثور علي ام عمر ولكنه تراجع فاام عمر رغم انها عجوز ولكنها قادرة علي ابعاده عنها فاذا به يغادر 

بغضب ويتواعد بانه سيحصل علي ساندي قريبا ويغادر منزلها ثم بعد ايام ظهرتم انتم وواضح انه كان مراقبكم لتقال حور ولكني ليس ذهبت لها فكيف علم بمكانها لتقال ام عمر عندما شاهدكم تاكد بان ساندى مختفية من طرفي انا  تاليف حور زاهر واكيد لما ارسلت منيره لها بلاحتياجات التي طلبتها ساندي اتبع هاد  الحقـ ير منيره وعلم بمكانها ثم بعد كانت ساندي بالمنزل عند ام صابر ونزلت لشراء بعض الاشياء لها ولكن ليس عادت وبهاد واضح انه هو من قام بها لتغضب حور وتقال من هاد حمزه واين اعثر عليه لتقال ام عمر بلاش انتي ابنتي فهاد الشخص شـ ـرير وله اتباعه من 

صنفه دعيني احاول معه لتقال حور بغضب كيف تحاولين معه اذا كان هو  الشـ ـر فلن يلاقي اشـ ـر مني  عندما يحاول احد ملامست مايخصني وساندي تخصني فلن ادعه وشانه راقبي فاني سوف اجعله يلـ ـعن اليوم الذى ظهر به امامي ولكني اريد صورة له فورا لتنادي ام عمر لطفله علياء  وتقال لها علياء  هاتي الالبوم تاع الصور بسرعه لتسرع الطفله علياء  بحضاره لها ثم تقلب مابين الصور لحظة ثم تظهر لها صورته لتراها حور بغضب ثم تقال لايهم الان شي اخر فلتسرع بالمغادرة وخلفها نور ودعاء وهما بغاية الحزن ويبكون بسبب ساندي

وفي مكان اخر كان احمد. يقف بحزن امام نافذه المشفي وهو في حيرة عميقه مما تم فكله ات مرة واحدة فكيف له بلاستواعب 😔تاليف حور زاهر ليقترب بشير منه ثم يقال له اهدا يااحمد ان شاء الله هتكون بخير وتفوق وترجع لينا افضل من الاول ليظل احمد ينظر امامه بشردو وتوهان شديد فكيف له ان يقال عما استمع له من سميه وغير اكتشافه بما قامت به حور معه ياااا لدرجادي الانتـ ـقام يوصلها لهاد    وهاد ماكان يحدث احمد نفسه به 

وهنا يرا بشير الطبيب ليسرع  له هو واحمد للاطمئنان عن سمية ليقال الطبيب بحزن هي الحمد لله بقت افضل لكن للاسف الغيبوبة ليس ندري عنها شي فهاد بيد الله ثم هي رافضة محاولتها لتعايش وللاسف واضح انها كانت بعامل نفسي سيئ كتير ادى انها فاقدة رغبتها لحياه  تاليف حور زاهر وكان كلا من احمد وبشير يستمعو بحزن شديد ثم يتركهم الطبيب لتكملت عمله ليقترب احمد من غرفه سمية ويقم بالتعقيم لكي يدخل لرؤيتها  😔

ليتبقي بشير بالخارج يقف مكان احمد امام النافذه في حيرة شديدة مما تم فكيف اتت حور بمنزل احمد وماهو الذى تم ليجعل سمية تقود السيارة بتلك الطريقه بوقت كهاد وحور بالداخل ليشعر بالتوهان والارهاق اكتر تاليف حور زاهر  ليسرع بنزول لكافي لكي يستطيع اشـ ـعال سيجارته ويحتسي قدح قهوته حتي يرتب افكاره المنـ ـهارة وبالداخل بغرفه سميه يقترب احمد بحزن عميق ثم يقال لها لما قمتي بهاد سمية لما ايضا تريدين بقائي وحدي كيف ليكي بهاد كيف تؤذيني 

بهاد الشكل اريدك تعودين سميه واعدك باني لن اترك ديڤيد سانـ ـتقم ليكي منه ولكني اريدك تعودين من اجلي فاني علي حافه الانهيار حقا الا رايتي مارايته سوزي ماهي الا حور.  😔حور ياسميه  ثم يظل يتحدث وفجاة يتذكر شي ليسرع بلمغادرة 
تعليقات