رواية عشق اولاد النمر (غرام النمر 2) الفصل الخامس و العشرون بقلم جنه ياسر
في المانيا نذهب الي ماسه كانت مازالت في المطبخ
ماسه قالت : احم داده كدا لاكل كله خلص
الداده : اه يابنتي تسلم ايدك يلا روحي اجهزي بقي زمان الضيوف علي وصول
ماسه : اه هروح بدل ما اسمع كلام من ابو لهب بعد اذنك يا داده
وهي خارجه قابلت حياة عمة حمزه وقفت امام ماسه بغضب
وقالت : انتي لسه مجهزتيش
ماسه : لا لسه كان الاكل مخلصش
حياة بغرور : شكلك متعوده علي شغل الخدم هههه
ماسه : اه متعوده وشكرا علي اهانتك ...
حياة باستفزاز : العفو ياروحي معرفش حمزه جابك من اني داهيه وحب فيكي اي
ماسه بابتسامه : انا مش هرد عليكي لان انا متربيه وماما دايما كانت تقولي احترمي اللي اكبر منك وحضرتك بردو كبيره من دور جدتي .....وبالنسبه حمزه حب فيا اي ابقي روحي اسألي بس اكيد لاقي حاجه فيا ملاقهاش في بنتك بعد اذنك
حياه اتغاظت بشده وكشرت ثم ذهبت وكانت تبرطم بالكلام .
ماسه كانت وصلت امام الغرفه وفتحت الباب ودخلت الي الغرفه واغلقت الباب ...ثم رأت حمزه عاري الصدر وكانت عضلات جسده بارزه وكان منشغلا بالحديث مع أحد في الهاتف...ثم اخفضت رأسها بخجل
حمزه لاحظها وقفل الخط ونزل الهاتف ووضعه في جيبه ..
وقال : واقفه عندك بتعملي اي
ماسه : مش بعمل انا هدخل اجهز نفسي
وكانت ذاهبه لاكن حمزه وقف امامها ومسك ذراعها
وقال : ادخلي جيبي ليا القميص وجاكت البدله من اوضه الملابس واعملي حسابك من انهارده انتي مسؤله عن لبسي قبل ما اخرج من الحمام تكوني مجهزاه
ماسه : حاضر
ثم ذهبت ماسه الي غرفه الملابس وأخذت قميص ابيض واخذت البدله السوداء ثم خرجت ثم اعطته له
حمزه نظر لها ورفع ذراعه وقال : لبسيني
ماسه بصدمه : نعم
حمزه : لبسيني القميص اي مش سامعه
ماسه بغيظ : حاضر
ثم تركت الجاكت وأخذت القميص ولبسته له وكان حمزه ينظر لها ومبتسم بمكر ثم قال : اقفلي الزراير
ماسه بغيظ : ليه هو انت اتشليت وانا معرفش
حمزه بخبث : لم لسانك ونفذي اللي بقول عليه
ماسه : اوووووف
ماسه قربت منه وبدأت تقفل ازرار القميص وكان هو مراقبها وحابب قربها ثم غمض عيونه واستنشق رائحه شعرها وصار قلبه ينبض بشده.....وماسه نظرت له وشعرت بالتوتر عندما رأته ينظر لها ...ثم رفعت يدها وحاوطت رقبته لتعدل ياقه القميص وهو ركز على عيونها وسرح في جمالها دائما تجذبه ..
ثم بعدت وكانت ذاهبه الي المرحاض لاكن حمزه ذهب خلفها و مسك ذراعها وقربها منه وحاوط خصرها وماسه اتفزعت "
وقالت بذعر : في اي ماسكني كدا ليه
حمزه بتوهان : انتي حلوه اوي يا ماسه
ماسه : نعم ....حمزه ابعد عني
حمزه قال : وابعد ليه انتي مراتي وملكي ومن حقي اني
حمزه لم يشعر بحاله وقرب اكثر وكان ناظر علي شفتيها ثم ماسه لاحظت نظراته لها
" ثم رفعت يدها ولكمته بقوه علي وجهه
ماسه بغضب : اوعي تفكر في لحظه ان انا ممكن اخليك تقرب مني لاااا يا حمزه انسي انا استحاله هكون مراتك وأمن ليك
حمزه عيونه احمرت ووضع يده علي وجهه مكان الضربه
وقال : انتي قد اللي عملتي ده
ماسه بشجاعه : اه قده وريني بقي هتعمل اي
حمزه فجاءه مسك شعرها بقوه وجذبها الي الفراش ورماها عليه وقال : انا هوريكي يا ماسه جاسر الحديدي....حمزه هيعمل فيكي اي
ماسه بلعت ريقها و خافت وكانت ترجع بجسمها للخلف وحمزه مسك قدمها الاثنين وجذبها له ونام عليها هي كانت تحته وهو فوقها
ماسه قالت ببكاء : ارجوك يا حمزه لا بلاش انا عندي انك تقتلني بس متقربش مني
حمزه اتغاظ بشده من تلك الجمله و اصر ان يقرب منها وهي كانت تقاومه وتزقه وكانت تصرخ ...حمزه وضع يده علي فمها ليكتم صوتها و نظر إلى عيونها و رأها كانت تبكي بشده
اتعصب ولم يتحمل دموعها ثم بكف يده الاخري خبط علي الفراش بقوه وقام من عليها وماسه انكشمت ووضعت قدمها عند صدرها وكانت تبكي
حمزه كان ينظر لها وشعر بنغزه في قلبه عندما رأي حالتها وقال بصراخ : قومي غوري جهزي نفسك
وأخذ حافظه الفستان كانت بها الفستان الذي اختاره لها ورماه عليها وكمل بغضب : عشر دقايق و تكوني جاهزه
ثم خرج بخنقه وضيق وكان يتذكر دموعها.....وماسه قامت بسرعه الي المرحاض ودخلت لتغسل وجهها وكانت تبكي وتنظر لحالها في المرأه
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
في المساء نذهب الي تولين كانت وصلت الي المنطقه الشعبيه التي يسكن بها مصطفي ثم وقفت السياره امام منزله ومتردده تصعد له ام لا ...ثم رأته يخرج من المبني وكان معه فتاه ووقف معاها.... تولين شعرت بالغيرة وكشرت وقالت : مين البنت اللي مع مصطفي دي...
"انتظرت في سيارتها لحد ما الفتاه ذهبت ومصطفي دخل المبني مره اخري ليصعد الي منزله ...وتولين نزلت من السياره بسرعه وذهبت خلفه ودخلت المبني وندهت علي مصطفي وكان هو يتوجه الي الدرج لاكن ووقف عندما سمع احد ينادي عليه....التفت واتصدم من وجود تولين
وقال : تولين ...انتي بتعملي اي هنا
تولين نظرت له وقالت بغضب : جايه اشوفك ....
مصطفي : افندم جايه تشوفيني ووالدك يعرف انك هنا
تولين : هو انت ليه سبت الشغل بقالك يومين مجتش ولما سألت بابا قال انك مش حابب تكمل
مصطفي : أظن ان تقريبا ميبقاش في خطر علي حياتك .....يعني انتي دلوقتي مش محتاجه لحارس شخصي
يحرسك
تولين : هو انت بتتكلم معايا كدا ليه ...هو في حاجه انا عملتها زعلتك
مصطفي بجديه : بصي يا تولين هانم انا ..
قاطعته تولين بصدمه وقالت : تولين هانم هي بقت كدا من امتي وانت بتقولي هانم هو في اي بظبط ...
مصطفي رفع يده اليمني وشاور لها علي الدبله الفضي الذي بيده وقال بحده : انا خطبت يا تولين ولو سمحتي اتفضلي امشي انتي كدا هتعمليلي مشكله مع خطيبتي
تولين بصدمه : خطبت .....طب ازاي وامتي ....طيب وانا
مصطفي : عفوا انتي اي مش فاهم قصدك
تولين : انت قبل يومين كنت معجب بيا وصرحتني بده وقولتلي انك حاسس بحاجه من نحيتي وو
مصطفي قاطعاها وقال بنبره قاسيه : لا كنت مش في واعي وندمت ساعتها ان قولت كدا ......
تولين بوجع : ندمت......مش مصدقه اللي بسمعه مش انت مصطفي اللي كان معايا من يومين.....مصطفي انا بحبك وانا متأكده انك انت كمان بتحبني
مصطفي بحده : تولين هانم اظن كلامي واضح قلت ان خطبت وانا وخطيبتي بنحب بعض واتفضلي بقي امشي لان الوقت متأخر وكمان خايف لخطيبتي تشوفني معاكي ويحصلي مشكله ......وانا عمري ما حبيتك انتي كنتي بالنسبه ليا شغل فقط كنت حارس شخصي بس واليوم اللي احنا اتكلمنا في انا ساعتها كنت مش في واعي ومكنتش عارف بقول اي كنت سهران مع الشباب وشربت معاهم ...
تولين بوجع وكسره : اااااه كنت مش في وعيك ....ماشي يا مصطفي انسي كل اللي قولته ليك والف مبروك ربنا يوفقك انت وخطيبتك
ثم نزلت دموع تولين غصب عنها والتفتت لتذهب خارج المبني ..
ومصطفي كان حزين وهمس بأسمها ثم صراخ وقال : توليييين
"كانت تولين وهي ذاهبه شعرت انها لم تعرف تأخذ نفسها جيد وشعرت بالاختناق ثم وقعت وفقدت الوعي ....
مصطفي ركض نحوها ونزل الي مستواها ورفع رأسها له وكانت شعرها مغطي وجهها ...زال شعرها ونظر لوجهها ثم غمض عيونه بقوه ولام حاله
وقال : غبي .......تولين فوقي
ثم بدون تردد حاملها وصعد بها الي منزله وخبط الباب بقدمه بقوه ووالدته فتحت بخضه
وقالت : اي في اي حد يخب...
عجزت والدة مصطفي عن الكلام وقالت : يلهوي مين دي يامصطفي اي اللي حصل
مصطفي : وسعي يا ماما ادخل الاول وبعدين ابقي اقلك ..
دخل مصطفي الي غرفته ووضع تولين علي فراشه ثم نظر الي الغطاء اخذه ووضع الغطاء عليها ليسترها لان كانت تولين لابسه فستان قصير يصل الي ركبتها
مصطفي : انا هنزل اجيب دكتور
والدة مصطفي : اي اللي جاب البنت دي هنا يا مصطفي .....
مصطفي : بعدين يا امي مش وقته
وخرج مصطفي الي الخارج ووالدته ذهبت خلفه وامسكت ذراعه وقالت : استني عندك
مصطفي التفت بغضب وقال : خير يا أمي
والدة مصطفي : دلوقتي حالا البنت دي تطلع من بيتنا .
مصطفي : نعم انتي مش شايفه انها تعبانه هروح اجيب ليها دكتور
والدة مصطفي : انا كلامي مش هيتنفذ يعني يا مصطفي
مصطفي بانهيار : انتي عاوزه مني اي بظبط ارحميني بقي هو انا مش عملت ليكي اللي انتي عاوزه قولتيلي سيب الشغل يامصطفي وسبته ....ابعد يا مصطفي عن تولين وبعدت ......بعدت وانتي عارفه ان بحبها الوحيده اللي قلبي دق ليها الوحيده اللي حركت مشاعري .....رغم من كل ده جيت علي نفسي ودوست علي قلبي وسمعت كلامك وقولتيلي اخطب يا مصطفي واتنيلت خطبت وانا لابحب خطيبتي وله كنت اعرفها نفسي اعرف انتي بتعملي معايا كدا ليه ارحميني شويه
والدة مصطفي : انا امك وعارفه مصلحتك فين ...هو انت يعني فاكر لما تروح وتقول لابوها ان بتحب بنته هيوافق عليك لا طبعا متنساش مستواك ومستواها مش هتعرف تعيشها في المستوي اللي عايشه في وهتتذلل من عيلتهم ...
مصطفي : انا متأكد ان تولين هترضي تعيش معايا في اي مكان انشاله لو كان عايش في اوضه هترضي لانها بتحبني بس خلاص انا جرحتها ووجعتها وكله بسببك ..
اخته سمر قالت : مصطفي الحق تولين بتفوق
مصطفي ركض الي غرفته وذهب الي الفراش وجلس عليه وكانت تولين بدأت تفوق وفتحت عيونها وقالت : انا فين
والده مصطفي مسكت ذراع مصطفي وقومته وهي جلست بداله وقالت : انتي في بيتنا يا بنتي قوليلي اي اللي جابك لهنا في الوقت المتأخر ده ....ازاي ابوكي يسمح ليكي تخرجي لوحدك اي مش بيخاف عليكي
تولين نزلت دموعها ونظرت الي مصطفي وقالت : انا اسفه علي الازعاج
ثم قامت ووقفت بتعب الي الخارج ورن هاتفها برقم يامان ورددت وقالت : ايوه يا حبيبي
سمع مصطفي الكلمه ونظر لها ثم قرب ليسمع المكالمه ويعرف هي بتتحدث مع مين
تولين : مسافه السكه وجايه سلاااام
اغلقت الخط وكانت ذاهبه لاكن سمعت مصطفي يقول : ثواني يا تولين
تولين نظرت له ووقفت امامه وقالت : نعم خير
مصطفي : خليني اوصلك انا انتي تعبانه ومش هتقدري تسوقي
والدة مصطفي قالت : نعم لا طبعا انت مش هتروح في حته افرض خطيبتك شافتك هيحصل مشكله
تولين نظرت لمصطفي وقالت بدموع : صح مامتك عندها حق .....وانا كويسه
ثم ركضتت الي خارج المنزل وكانت بتبكي بشدة وكانت تنزل علي الدرج بسرعه
" اما مصطفي كان ذاهب خلفها والدته مسكت يده
وقالت : انت رايح فين مش هتنزل وراها
مصطفي نظر لها
ثم كملت والدته وقالت : لو نزلت وراها يامصطفي والله لا هكون امك وله اعرفك يا انااا يا هيااا
مصطفي نظر لها بغضب ثم ذهب الي غرفته ودخل وخبط الباب خلفه بقوه
واخته ساجده قالت : ليه يا ماما عملتي كدا حرام عليكي ما انتي عارفه ان قد اي بيحبها
والدة مصطفي قالت : انا امه وعارفه مصلحته وانا حره بابني ويلا ادخلوا اوضكم
سمر : هتندمي ياماما وهتخسري مصطفي بجد
ثم ذهبوا الاثنين الاخوات الي غرفهم
ووالدة مصطفي قالت : انا متأكده لو اتجوز البنت دي هتاخده مني وهيبعد عني ابني وانا حره في واجوزه للبنت اللي انا اختارها لي
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
تفاعلوا يا حلوين🤭🤭🤭🤭🤭😍😍😍😍😍😍
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
في قصر اللورد في أمريكا في غرفه عشق كانت نائمه ومتسطحه وكانت الطبيبه تلف رأسها بشاش ابيض طبي وكان اللورد واقف وقلقان عليها بشده لاكن بين عكس ذالك وجيسي كانت واقفه هي الاخر وخائفه علي عشق ..
جيسي : طمأنني يا دكتوره ما بها عشق ؟
الطبيبه : لا تقلقي سيدتي، لقد أصيبت بجرح صغير. خيطته لها في ظرف ساعه ستفوق وستطمئنوا عليها
جيسي : حسنا، شكرا لك يا دكتور. تعال، سأرافقك إلى الباب
الطبيبه : أنا أعرف الطريق جيدا، إلى اللقاء
وذهبت الطبيبه الي خارج الغرفه ودخل خليل الي داخل الغرفه ووقف بجوار اللورد وهمس له : ديالا هنا
اللورد نظر له بغضب وقال : اي اللي جابها
خليل : عاوزه تقابلك
اللورد قال : اكيد الملك اللي باعتها ....ثم وجه كلامه لاخته وقال : جيسي خليكي قريبة من عشق ولا تخرجي وتتركيها
جيسي : تمام اخي لا تقلق
ذهب اللورد وخرج الي خارج الغرفه وقال : فينها
خليل كان يذهب خلفه وقال : في اوضتك
اللورد قال : خليك هنا متتحركش
ثم ذهب الي غرفته وفتح الباب ودخل راي ديالا جالسه علي الفراش وكانت ترتدي قميص نوم قصير لونه احمر
ديالا : بيبي أفتقدك كثيرا
ثم ذهبت له ولسه هتقرب تقبله اللورد زقها وقال : لا تقترب مني، لماذا أتيت؟
ديالا : جئت لأخبرك بأخبار مذهلة. لقد قرر الملك السماح لك والعفو عنك بشرط أن تتزوجني يا اللورد
اللورد قال بخبث : سوف أتزوجك ههههه انت تحلم انا لا أوافق. أنا راضٍ عن زوجتي عشق وبحبها. اذهبي إلى والدك وأخبري أنه سوف يعود لي ويحتاج ويتوسل لي أن أقوم بمهمة له. اذهبي ولا تأتي مرة أخرى. أنا لست بحاجة إلى عاهرة مثلك بعد الآن
ديالا : من فضلك، لا ايا اللورد ، تزوجني وارحمني الملك سوف يقتلني
اللورد ببرود : اللورد لا يعرف شيئًا اسمها الرحمة أنا لا أرحم أحدا
ديالا ذهبت اليه وقفت امامه وقالت بصراخ : أنت شخص حقير . لقد ضحكت عليّ وجعلتني أرغب في إيذاء والدي. احضرت لك المستندات والسجلات . لن أسامحك أبداً يا اللورد ....الملك لم لم يتركك الملك وسوف يقتلك أنت وعشيقتك الحقيرة التي فضلتها علي...
اللورد : خليييييل اخرج هذه العاهره من هنا اسحبها للخارج
خليل ذهب الي ديالا وامسكها من ذراعها وجذبها بقوه الي الخارج...وكانت ديالا تصرخ وتترجي اللورد انه لم يتركها ويرضي يتزوجها ....
اللورد ذهب الي غرفة عشق ورأي جيسي واقفه
وقالت له : من يصرخ هكذا يا أخي؟
اللورد نظر الي عشق وقال : لم تستيقظ عشق
جيسي : لا
اللورد : اذهب إلى غرفتك وأحضر حقيبتك لأننا سنسافر إلى تركيا
جيسي : جيد. أفتقد شوارع اسطنبول وجمالها. انا سعيدا جدا. اعتني بعشق. سأذهب وأجهز نفسي.
ذهبت جيسي واللورد وقف وادار ظهره وكان ينظر الي الشرفه ومسك هاتفه ثم قام بالاتصال علي احد ...
اللورد : الوووووو
&& : اهلا يا بيه اؤمرني
اللورد : جهز ليا الطياره الهليكوبتر بعد ساعه تبقي قدام قصري
&& : تحت امرك
اللورد قفل السكه وذهب الي الفراش الذي نائمه عليه عشق ثم نظر لعشق بدأ يدقق في ملامحها نظر الي خصلات شعرها الذهبية ثم نظر الي وجهها الأبيض الناصع ...قرب اكثر اللورد علي عشق ورفع يده ولمس وجهها لاحظ حررتها مرتفعه بشده شعر بالقلق عليها قام....
وقال : دي سخنه مولعه محتاجه حد يعملها كمادات وذهب الي الباب وفتحه ونادي علي الداده كريمه وبعد ثواني اتت له
كريمه وقالت : خير يابني
اللورد ببرود : ادخلي اقعدي جمب عشق
كريمه : حاضر يابني
ثم نزل اللورد ودخلت كريمه وجلست علي مقعد وبعد فتره دخل اللورد الي الغرفه وكان ماسك بيده اناء فيه ماء بارده وفي يده الاخري بها قطعه قماشه نظيفه ......كريمه رأته وقامت وقفت
كريمه : اي اللي في ايدك ده يابني
اللورد بتوتر : بتكون ..ااا حرارتها مرتفعه ومحتاجه لكمادات
كريمه : اه طيب هات يابني عنك انا بعملها الكمادات
اللورد قال تلقائي : لا انا هعملها الكمادات روحي انتي جهزي نفسك لان بعد ساعه هنسافر
كريم نظرت له بابتسامه مكر وقالت : ماشي يابني بس انا اول مره اشوفك تهتم بحد بعد اختك كدا
اللورد قال : ااانا حاسس بالذنب اللي في دلوقتي بسببي انا وبحاول اصلح اللي عملته وووبعدين اي كلمة ابني دي. انا مش ابنك
كريمه بابتسامه بشوشه قالت : يمكن انت مش بتكون ابني بس انت زي ابني وانا اللي ربيتك انت ووو
قاطعها اللورد بغضب وقال : روحي شوفي شغلك انا مش ناقص اسمع الاسطوانه المشروخه اللي بتسمعهالي كل مره
كريمه قربت منه ووضعت يدها علي كتفه وقالت : مهما بينت انك وحش وقاسي بس انا عارفاك كويس يا جواد عارفه قد اي انت حنون وطيب وبتخاف علي اللي منك والبنت دي هتبقي سبب في تغير شخصيتك وهتظهرها علي الحقيقه
ثم همست بأذن اللورد :انت حبيتها يا جواد
ثم بعدت وذهبت الي خارج الغرفه وهو كان ينظر لعشق ثم قرب عليها من غير يحس علي حاله جلس علي الفراش ووضع القماشه في الماء البارده
ثم وضعها علي جبينها وكان ينظر لها ثم شرد وتذكر كل مقابلاتهم من اول مقابله لهم وهم كان في الكافيه لحين الان
ثم فجاء قام وتوجهه الي الشرفه ووقف امامها وشعر بالغضب وقال : اي اللي بعمله ده انا استحاله اتغير انا بكون اللورد وهفضل اللورد لحد ما اموت واستحاله أمن بحاجه اسمها حب مش اللورد اللي يقع البنت دي لازم ارجعها مش هسبها تقعد كتير ......وبعد ثواني سمع انين عشق
وقالت: بااااابا ...بااابا انت هنا ارجوك متسبنيش
اللورد قرب عليها وكان ينظر لها ثم قال ببرود : انتي كويسه
عشق فتحت عيونها ونظرت له بخوف
وقالت : انت مين
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
نرجع مره اخري الي ألمانيا 🇩🇪 ونذهب الي حمزه كان ذاهب الي غرفته وكان يتحدث في الهاتف ووصل وفتح الباب ودخل وفي نفس الوقت كانت ماسه خلصت وكانت خارجه ...وخبطت في حمزه ...
ماسه وضعت يدها علي جبينها بوجع : آآآآآآه مش تحاسب ...
حمزه كان ينظر الي ماسه واخدت عقله ونسي الهاتف ونزله من علي اذنه وصار ينظر لها من تحت لفوق كان الفستان هادي ورقيق عليها وكانت جميله فيه بشده
حمزه تذكر المكالمه وضع الهاتف مره اخري علي اذنه
وقال : تمام يا دكتور خلاص معادنا بعد اسبوع هجيب والدي لعندك وتشوفه انت هتكون متواجد في مصر علطول
ماسه نظرت له وركزت في الحديث ...
حمزه : خلاص تمام شكرا يا دكتور
قفل حمزه الخط وقال : جهزتي
ماسه : هو احنا هننزل مصر
حمزه : اه بكره هننزل
ماسه بفرحه : بجد يا حمزه هننزل عااااا
ثم بدون تأخذ بالها حضنت حمزه وعنقته بشده وحمزه رفع ذراعه وبادلها الحضن ثم استنشق رائحتها وغمض عيونه وماسه فاقت علي حالها وبعدت بخجل ...
وقالت وهي عيونها في الارض : انا مش قصدي اني احضنك انا من فرحتي ما ااا
حمزه نظر لها وقاطعها وقال بحب : ماسه انتي مراتي يعني تعملي اللي انتي عاوزاه
ماسه قالت : لا مش مراتك ومسيرنا هنتطلق يا حمزه استحاله اعيش مع واحد مش بيحبني وبيكرهني وبيحب يأذيني ويوجعني ...
حمزه نظر لها ثم بدأ يقترب منها وهي تبعد للخلف بخوف ...
قالت ماسه بخوف : اسمع لو المره دي قربت مني والله هصوت والم عليك ععععاااااا
كان حمزه وصل لها وجذبها اليه وحاوط خصرها وينظر لها
قال بمكر : صوتي من هنا لبكره محدش هيقدر يدخل اوضتنا
ماسه كانت تزقه لاكن لم تقدر عليه ...
ماسه بغضب : ابعد عنيييييي
حمزه : اهدي واسكتي شويه ...
ثم القي النظر الي شعرها رأي ان ماسه جمعت شعرها في هيئه كعكه بواسطه رابطه الشعر
قال حمزه وهو ناظر الي شعرها : ليه لمة شعرك كدا
ماسه نظرت له وقالت بوجع : عشان انت متشدش شعري فلميته احسن عشان متعرفش تشده
حمزه شعر بضيق وخنقه من حاله انه هو اذاها كثير ثم لام حاله بشده ثم رفع يده وزال رابطه الشعر....
وقال : اوعدك ان مش هشد شعرك تاني بس خلي مفرود
شكله وهو مفرود احلي
حمزه جاء له اتصال اخرج الهاتف من جيبه ورد علي الاتصال ....
حمزه : الووووو
ماسه نظرت له وقالت مع حالها : هو عنده انفصام في الشخصيه هو مره يبقي متعصب ويضربني ومره يبقي حنين ويتكلم معايا بلطف اي ده
"حمزه قفل السكه ونظر الي ماسه ثم تحرك حمزه وتوقف امام خزانه الملابس فتح احد الدرف التي بداخلها خزنه النقود وضع رقم سري ثم اخرج علبه قطيفه أخذها وتوجه الي ماسه وفتح العلبه القطيفه
وكان فيها طقم يتكون من "حلق وعقد الماس"
حمزه اخذ العقد وفتحه وماسه اندهشت بشده
حمزه قال : خدي البسي ده
ماسه بصدمه : اي ده
حمزه : انتي شايفه اي
ماسه نظرت له بغضب وبغيظ : انا مش عاوزه البس حاجه انت
حمزه التفت لها ووقف امامها ووضع صابعه علي شفتيها
وقال بهدوء : شششش لازم البسهولك عشان وانا كنت بشتري الطقم .....السفير علي اللي جاي يزورنا دلوقتي ....شافني وانا بجيبه وسألني جايبه لمين قالتله جايبه لمراتي فأكيد لو ملبستهوش هياخد باله ...
ماسه نظرت له ثم اخذت العقد من العلبه القطيفه وحاولت تفتح العقد لتلبسه لاكن لم تعرف حمزه ابتسم ثم اخذ العقد وترك العلبه ووضعها علي التسريحه وفتح العقد براحه ووضعها علي رقبه ماسه وكان حمزه قرب بشده من ماسه وكانت ماسه غمضت عيونها وشعرت بنبضات قلبها وتسارعت أنفاسها وحمزه نظر لها بطرف عينه وابتسم بخبث ...
ماسه نظرت له وقالت : انت بتعمل اي كل ده ابعد بقي
حمزه بابتسامه قال بكذب : لسه بقفل العقد مش عاوز يتقبل اصبري ...
ماسه : خلاص اوعي انا هقفله ابعد
حمزه قال : اتقفل خلاص ..
ماسه بعدت وكانت تشعر بالخجل ووجها احمر بشده
حمزه : يلا ننزل عاوز انا اللي استقبل الضيوف بنفسي
ماسه : ماشي انزل وانا بنزل وراك ..
حمزه نظر لها ثم مسك يدها وقال : هننزل مع بعض وبلاش عند
نفخت ماسه وقالت : اوكي يلا
حمزه نظر لها وابتسم ثم خرجوا ونزلوا الي الطابق الاسفل وكانت العائله جميعهم جالسين في الريسبش
قال حمزه : مساء الخير ..
لانا نظرت لماسه بكره وغضب ثم نظرت لحمزه وقالت بابتسامه: مساء النور يا حموزي
ماسه نظرت لها بغضب ثم حاولت تسحب يدها لاكن حمزه كان ضاغط علي يدها بقوه...
حمزه همس لماسه وقال : اهدي مش هسيب ايدك
ماسه : لا سيبني وبعدين انت بتوجعني انت ضاغط كدا ليه
حمزه تجاهلها ثم ووجه كلامه لحياة عمته : عمتو هو فين ابنك مش باين ليه
جسور وهو يأتي من الخلف وقال : انا هنا يا ابن خالي
حمزه نظر له وقال ببرود : قولت يمكن مشيت وحسيت علي دمك
جسور : كدا يا ابن خالي عاوز تخلص
حمزه نظر له بغيظ ثم وجه كلامه للجميع : اعملوا حسابكم بكره مسافر انا وماسه علي مصر وبابا وسالي هيسافروا معايا...
ساندي : ده ليه واشمعنا هتاخد سالي وبابا يعني ...
حمزه : لان هعرض بابا علي دكتور جديد يشوفه ....الدكتور اللي متابع حالته انا مبقتش مرتاح لي ومفيش جديد حالة بابا بتسوء اكتر وهو مش عارف يعمل لي حاجه
فيروز قامت بخضه وقالت : اي قولت هتغير الدكتور
حمزه باستغراب : اه هغير الدكتور في اي مالك اتخضيتي كدا ليه
فيروز : هااا لااا مفيش طيب انا وساندي هنسافر معاك بين انك قررت تقعد فتره طويله في مصر...
حمزه : انتي هتنزلي مصر غريبه ده ليه
فيروز : اصل اصل عاوزه اروح أزور ساندي ما انت عارف ان هيا مدفونه في مصر مش في ألمانيا....
حمزه : طيب وانتي يا عمتو هتسافري معانا وله هترجعي علي أمريكا.....انا بقول ترجعي أمريكا
حياة : اااه لسه مش عارفه
لانا وجسور نغزوها فقالت : اااه هنزل انا بقالي زمن مروحتش مصر فخلاص هنزل معاك ....وبالمرة اطمن علي اخويا و وكدا ....
لانا و جسور نظروا لبعض وابتسموا ...
حمزه : خلاص تمام جهزوا نفسكم بكره الساعه ٩ هنكون في المطار ..
وبعد ثواني رن جرس الباب وحمزه توجه الي الباب وجذب ماسه وذهبت بجواره وفتح الباب
حمزه بابتسامه : وأخيرا كل ده يا سفير اتأخرت كتير
السفير : انا اسف يا خمزه الطريق كان زخمه كتير
(ملحوظه السفير وزوجته بيتكلموا عربي مكسر .....اعتبروا الكلام عربي مكسر 😂😂 ماشي يا خبايبي 🤭)
حمزه : وله يهمك ازيك يا مدام روز
روز : اهلا يا خمزه
ثم مدت يدها ليقبلها حمزه ابتسم ثم قبل يدها
حمزه : يلا اتفضلوا
دخلوا الي الريسبش وجلسوا علي الاريكه ...
السفير نظر لماسه وقال : بتكوني ماسه زوجة حمزه
ماسه بابتسامه بشوشه قالت : ااه
روز قالت : ماشاءالله يا حمزه وشك منور كتير ....باين ان الجواز حلو وحليك
ضحك السفير وقال : صخ يا روز عندك حق
حمزه ابتسم وحاوط بذراعه علي خصر ماسه وقربها له وقال بابتسامه : صح يا مدام روز فعلا الجواز حلو وبذات لو عن حب مش كدا يا حبيبتي
ماسه نظرت له بغيظ وابتسمت ابتسامه مصتنعه
وقالت : امممم صح
روز قالت بحماس : واووو انا تخمست اعرف قصه حبكم احكولي ازاي انت اتغرفتوا علي بعض
حمزه نظر لماسه وقال بمكر : بتحكي انتي يا حبيبتي وله احكي انا ...
ماسه بغيظ قالت : لا يا حبيبي احكي انت
حمزه ابتسم ونظر لهم وقال : اول مره اتقابلنا كانت صدفه وعملنا حادثه وخبطنا عربيتنا في بعض وماسه كانت فقدت الوعي ووو_______^^^^^^^^____
ماسه شردت وتذكرت تلك الليله وتذكرت نغشهم في بعض تذكرت كل شئ ....
وبعد دقائق الداده دخلت وقالت : الاكل جهز يا حمزه وحطناه علي السفره
حمزه : تمام يلا بينا يا سفير
توجهوا الي الجميع الي السفره وفيروز كانت بعالم اخر كانت شارده وباين ان قلقانه من شى وهي ذاهبه شعرت علي حالها ان هتقع ....لاكن ساره لحقتها بسرعه
وقالت : تيتا انتي كويسه
فيروز بتعب : لا مش كويسه تعالي ياساره وصليني علي اوضتي محتاجه ارتاح ...
ساره : طيب يلا تعالي
وذهبوا الي الدرج وصعدوا الي الطابق العلوي....
اما الجميع ذهبوا الي السفره وجلسوا وكان السفير وزوجته كانوا منبهرين من أصناف الاكل ...
السفير قال : امممم رائحه الاكل كتر خلوه اول مره اشوف أشكال الاكل دي هنا بالمانيا .
حمزه قال : بيكون أصناف الاكل مصري ماسه حبت تعمل ليكم الاكل بنفسها ..
بدأت روز تأكل وأخذت اصابع محشي وكلتها
وقالت : امممممم الطعم الاكل لذيذ تسلم ايدك ماسه
ماسه ابتسمت وقالت : تسلمي
لانا نظرت لهم بغيظ وقالت : يعععع اي القرف ده الاكل مش حلو خالص
حمزه نظر لها نظره حاده اخرستها ثم كملت : قصدي انه حادق شويه ابقي قللي الملح المره الجايه يا ماسه
ماسه نظرت لها بغيظ ثم كانت هتقوم وتذهب حمزه مسك يدها وقال : بالعكس يا لانا الاكل جميل جدا ومش حادق تقريبا بوقك هو اللي في مشكله ...
ثم نظر حمزه لماسه ورفع يدها اتجاه شفتيه ثم قبلها
وقال : تسلم ايدك يا حبيبتي
ماسه نظرت له وشعرت بالخجل ووجها احمر بشده..
وقالت بابتسامه : تسلم .
السفير قال بابتسامه : قوليلي ياماسه العقد عجبك وله ....كتير لابق عليكي .
ماسه : اه جميل .
السفير : حمزه اللي نقاه ليكي وقالي ان انتي بتخبي الخجات الرقيقه
ماسه قالت وهي تنظر لحمزه : اه فعلا بحب الحجات السيمبل...
لانا قالت : انا قايمه شبعت بعد اذنكم
حمزه : يلا يا السفير كل بقي انت عمال تتكلم ومش بتاكل
السفير : هههه روز قايمه بالواجب قربت تخلص علي الاكل
روز نغزته وقال : علي انت غليظ اوي بصراخه اول مره اكل ....اكل بطعامه دي انت غلبتي الشيفات اللي بيشتغلوا عندي يا ماسه
ماسه : بالهنا والشفا
السفير : خمزه اكل زوجتك شكلها مكسوفه مننا
حمزه ابتسم ثم بالفعل اطعمها محشي وكان ينظر لها وشرد وهي الاخري اطعمته ونظرت لها وشرددت كانت تتمني يكون هذا المشهد حقيقي وليس تمثيل ...
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙 💙
نذهب الي قصر قيس بالاخص الي غرفته وكان معصب بشده وكان يكسر كل شئ في الغرفه كان يتذكر كل كلمه قالتها روح وكانت تتكرر جملتها الاخير في اذنه " بجد مراتك وله اهلك ليهم الجنه عشان استحملوه واحد زيك
كانت عيونه حمرا بشده ثم اخرج هاتفه من جيبه وقام بالاتصال علي احد ...واتفتح الخط
قال قيس بغضب : انت يا زفت عاوزك بعد ساعه تكون جايبلي معلومات عن روح اللي بتشتغل عندنا بتكون مصممه ازياء
$: تتمام ممكن تتتقولي اسمها بالكامل
قيس : روح رسلان
ثم قفل السكه في وجهه ورماه الهاتف علي الفراش بقوه
وقال قيس بشر : حسابك معايا عسير يا روح رسلان
في الخارج امام الغرفه قيس كانت ملك وزوجها واقفين
قالت ملك : يا حازم ادخل هدي اخوك
حازم : لا مليش دعوه شكله متعصب اوي كله من صاحبتك ..
ملك : روح مكنش قصدها اصلا انا اول مره اشوفها بالجراءه دي ودايما بتخاف من خيالها اول مره اشوفها كدا
اخ حازم وزوجته جاءوا من خلفهم لان سمعوا صوت التكسير واتذعروا قال اخ حازم : في اي يا حازم مال اخوك
حازم : مفيش يا شاكر اخوك متعصب بس شويه
زوجة شاكر : ايوه متعصب ليه
ملك قالت : كله من اختك الخاينه
حازم قال بصراخ : ملللللللك
ملك : اوف مش هي بتسأل ...
زوجه شاكر : قصدك اي يا ملك بالكلام ده
ملك قربت منها وقالت : كلنا عارفين اي سبب حالة قيس ومين السبب انه يبقي بالحاله دي وانتي بذات عارفه يا ابله زهراء...
زهراء : ععععععاااا شاااااااكر حصلني علي اوضتي
قبل ماتذهب زهراء قيس فتح الباب وخرج ووقف أمامهم وهم خافوا وقلقوا من منظره ...
قيس ببرود : انا قررت اتجوز
ملك وزهراء في صوت واحد : ايههه تتجوز
قيس : اه هتجوز وبنت انتي تعرفيها كويس يا ملك ...
ملك نظرت له بخوف وقالت : حد اعرفه ...مين ياتري
قيس بشر : روح رسلان .....