رواية قضية شرف الفصل الحادي عشر بقلم نور شريف
جريت عليه بسرعه أول ما شافني بصلي نظره غريبه مفهمتهاش وقال بجمود: أزيك يا فريدة ؟
الحمدلله كمال انت كويس أخبارك أيه دلوقت البقاء لله علي حياة دعاء أنت كويس ...
سكت و مردش عليا قعد علي السرير و غمض عنيه وقال بهدوء :أطلعي بره عشان أخوكي جاي دلوقت ..؟
لكن ساعتها دخل عاصم اول ما شافها قرب منها وبصلها ونفخ بعصبية شديدة : ياريت يا فريدة لما ارجع بيتي متبقيش هناك !!!!
عاصم أمال هروح فين عاصمم أسمعني متبقاش قاسي عليا
رد كمال باستغراب : أعقل كلامك يا عاصم هي هتنام فين ؟
هي لا اختي ولا أعرفها
عاصمم
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك 5 تعليقات ليصلك كل جديد و عاود زيارتنا الليله