رواية ليست عذراء ولكن الفصل الثاني 2 بقلم رحمة ايمن
هارون: تؤ ول هدايق ول هتعصب
انتَ متعرفش انا منتظر اللحظه دي من قد ايه؟! وأخيراً جت
أخيراً جت يا مارو
نظر مروان له ولضحكته السعيدة بصدمه، هل جُن من الصدمه ام يخطط لشئ ف هو صديقه الذي يحفظه ككف يده
مروان: هارون! شكلك كده والله اعلم هتعمل مصيبه
انا عارفك كويس، قولي هتبب ايه مش ناقصين فضايح
انتَ لسه واصل مصر متعملش مشاكل وحياة ابوك يخي
هارون: أنا! أنا! الله يسامحك
انا هروح بس عشان اعمل واجبي وأخد ما هو حقي وملكي وارجع، فيها ايه دي مفهاش حاجه
المهم يلا عشان منتأخرش « آسر» حبيبنا برضه
مفروض نروح علي وصوله عشان نباركله هه يلا
أرتدي نظارته السمراء التي زادته فخامه وهيبه علي بذلته السوداء الرسميه وتحرك خارج البوابه وخلفه «مروان» وبعض الحرس فهو يعلم بأهميه وجودهم اليوم مع استغراب «مروان» الكامل بجانبه
مروان: مش انا قلت شكلك هتعمل مصيبه! استر يا رب!
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية ليست عذراء ولكن سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله