رواية ولادة من جديد الفصل الرابعمائه والثامن والعشرون428 بقلم مجهول


 

رواية ولادة من جديد الفصل الرابعمائه والثامن والعشرون بقلم مجهول

غريمان في الحب

بعد توضيح فايزة، افتتح نبيل وغيرة الآن أن خالد مريض، ولكنه سوف يتعافى، وعندما يحدث ذلك، فإنه سيظل السيد خالد الخاص بهما.

وكان واضحا أن هذه المعلومة الجديدة لقد رفعت معنوياتهما. وفي تلك اللحظة دخل دخل حسام الفرقة الورع الهرع الطفلان فلان إليه التقائل عليه

لم يتغير الاسم الذي عرفوه . به نظرا للوقت الذي قضوه معد. فبالنسبة لهما، ظل السيد الليل السيد الليل الصامت.

كان مفهوما أن نبيل كان لا يزال متحفظاً، ولكن نبرة لم يكن. لديها أية قيود. وعلى الفور فتحت ذراعيها، تطالب حسام بأن يحملها.

الأمن والحتى على على الفور على ركبتيه لم تفكر حسام كثيرا في الأم أمامها.

عندما رأت . فايزة هذا هرعت إليه.

وقالت: "يا نيرة، إنه لا يزال مصاباً"
السعرت ليرة في مكانها، وحدقت في دهشة إلى حمام قبل أن

تنكمش متراجعة، وهي ابتعد عنه.

بل أنها خطت بضع خطوات إلى الوراء، المجزة أن تتأكد أنه أن بلمها.

فعل حسام لرد فعلها، وبعد لحظات من التحديق بها، فهله وهو مطلوب على أمره إنه مجرد خرج بسيط، وهي مجرد طفلة

صغيرة، كيف لها أن تؤديني أكثر مما أنا عليه ؟

خالفته فايزة الرأي وأعلنت بحزم مستحيل أن نبرة طفلة

شقية لا تتوقف عن الحركة

على الرغم من أن نيرة لم تكن طفلة تقيلة، إلا أنها كان لها بعض الوزن اضافة إلى ذلك، فقد كانت تحب الحركة والتعامل، فماذا

لو أنها عن غير قصد وكلت جرحه؟

لقد كانت اصابته بالغة جدا، وعلى الرغم من أنها كانت الد

تعافت بشكل جيد خلال الأيام القليلة الماضية، إلا أن عودة انفتاح الجرح سيكون مؤلما جدا.

ساعد توضيح فايزة نيرة على التحلي بالنضج، ومنعت نفسها

من تطلب من حسام أن يرفعها بين ذراعيه، وعندما أصر على الله يخين قالت بلطف يا سيد الليل الصامت، اعتقد أنه من الأفضل الانتظار حتى تتعافى تماماً."
كانت هناك الكرة بالسة على وجهه بينما ال راكها، وقال: حسنا سأحملك بعد بضعة أيام

لقد كانا طفليه، لذا كان يريد قضاء المزيد من الوقت معهما.

على الرغم من أنهما لا يزالان يطلقون عليه اسم السيد الليل الصامت بل وربما لا يعرفان أنه والدهماء إلا أن غيرة كانت

ودودة للغاية تجاهه، لم يكن الأمر كذلك مع نبيل.

ومع هذا الخاطر استدار حسام لينظر إلى اصل كان لدى هذا الصبي من الأفكار ما تجول برأسه أكثر كثيرا مما

توقعه حسام

فعني سيفتح لبيل قليه لحسام؟

هل سبق أن فعل مع خالد؟

قرر حسام أن يجري محادثة جادة مع نبيل عندما تتاح له الفرصة

في اللحظة التي جال جا هذا ! من فايزة أن ن الذهب معها الفحص الملابس الجديدة التي كان. الخدم قد حضروها لها في ! الخاطر في ذهنه طلبت تيرة ثيرة فجأة الليلة الماضية
وحيث أن ليرة عداد فلم ببيعها قبيل، وهي قاعة فايزة إلى.

والآن لم يبق مواهدا في الفرقة - حسام واسيل

منحت الفرصة

ادار به حمام بالاقتراب، وقال: يا بليل

كان قبل الآن يعرف حسام، وبدأ التوجي السابق أن يتلاشى شيئا فشيال إلى أن يتمكنا من التفاعل بشكل طبيعي، وإلا لكان قد غادر المعرفة مع نبرة وفايزة

لذا اقترب تميل من حسام وحياة بأدب قائلا: كسيد الليل العامة

زيت حسام المقعد بجانبه، مشيراً إليه بالجلوس.

تو برفض نبيل الاقتراح، وجلس على الفور بجوار حسام

عقد كان صبا صغيرا لكنه كان طفلا ذكيا، وقد استشعر أن حسام لديه ما يقوله له

قبل حسام مع بلبل
علم الى امل ولان خود عادلاً ومعرفيا اور لو كان واحدة في موضوعات معرفة

ميل ياماسان وأستاذ هوما

ای ما نسال و سال بدوره: ما الذي يوم السؤال عنه

كمل تعتقد أنني جديد بأن أكون والله لله واليرة

كان السؤال عما أن كان مسلم جديرا بذلك، وليس ما أن كان

نبيل مساعدا لقبوله كاب

كان قبل طفلاً واسع المعرفة على الرغم من صور صنعت 100 فهم. بسرعة ما يقصده حسام ولكن الرد استعرفة بعض الوقت قبل

أن يقول أخيرا في يعتمد هذا على ماما"

ركني اسال عنك انك مع وضع رأي والبناء عالماء ما رايات انت هل تعتقد أنني أفي بهذا الدورة

سمت قبول وهو يحدق فيه

وقال حسام لا تخف ووضع به على كله انيل كان صوته علهما يداف غير معاد كن صادقاً معي
ما آزاد قبيل قوله كان ليمثل إهانة لحسام، نعم، كان حمام قد قدم الكثير لهم، بل وكان يشاهد هد البت المباشر للطفلين.

وكان الاسم الليل | الصامت تأثير كبير على على الطفلين لو كان شخص غريب له قد أثر أنه والدهما البيولوجي، لكنه لم يكن امت هل كانا ليتقبلا ذاك الرجل أن ينضم إلى الليل العامة

حياتهنا نا بهذه السرعة ؟

ما كانا ليفعلا ذلك لأنهما كان ليشعرا بالغربة الكبير عنه.

سي بعد جزءا حيويا في أي علاقة فالبعد النفسي

كما أن الاعتياد على أمر ما كان كفيلاً بأن يغير حياة معظم

الناس لناس

فعلى سبيل المد المثال، اعداد نبيل وتيرة على وجود رجل يدعى الليل الصامت"، والذي كان يشاهد كل بت لهما، أيا كانت ظروف وكان دائماً ما يغمرهما بالتبرعات والهدايا.

وكانا قد اعتادا تلك الحياة، و ووجود تلك الشخصية في حياتهما.

باعتباره الليل لذلك فعندما ظهر حسام وعرف بنفسه الصامت"، فقد تحت لنفسه مكانة ثابتة في اقلبي الطفلين لا بديل لها.

إلا أن هذا كان هو ذاته السبب ....
هر سيل رأسه.

طالما أنك تريدني أن أكون صادقاً، فإن الاجابة هي لا"

كان حسام يتوقع هذه الاجابة.

وحيث أنه كان يتوقع اجابة نبيل، فإنه لم يشعر بخيبة أمل أو راي شعور سلي.

بل نظر يهدوه إلى نبيل

هل يمكنك أن تخبرني ما الذي ينقصني حتى أتمكن من تغيير

رفع نبيل عيناه لينظر إليه قبل أن ينظر بعيداً، تم هز رأسه: "لا أعرف
"لا تعرف "

أوما نبيل: "نعم" ثم أضاف: "يا سيد الليل الصامت، عندما

تكون جديراً، فإن ماما، ولا شك ستتقبلك فرداً في العائلة"

صدمت اجابته حسام

لماذا لم يفكر في ذلك؟ من الطبيعي أنه في اللحظة التي يصبح فيها جديراً بأن يكون والدا لهما، فإن فايزة ستطلب من الطفلين قيله

هذا يعني أنك لا تزال تضع أراء والملك في الاعتبار اليمن

في النهاية، كانا قد عادا إلى نقطة البداية. إن ماما هي العائلة الوحيدة التي لدينا أنا وتيرة، بالطبع، تهتم.

لوان

كان هذا صحيحا أيضاً. فقد قامت فايزة بتربيتهم بمفردها. فكان من الطبيعي أن لا يهتما سوى الأرائها.

منهم حسام ردا على ذلك "همهم".

لكنه لم يكن مستعداً للاستسلام بعد ما رأيك أنت إذا؟ ماذا لو أنك قارنت بيني وبين ... السيد خالد؟

الرغم أنه كان في الخامسة من العمر بعد، إلا أن نبيل أمرك على الرغ هذا الحوار.

أخيراً الغرض من هذا الحوار

لقد كان هذا هو السؤال الفعلي الذي يسعى حسام إلى طرحه.

حدث ذات مرة . مرة عندما كان بالمدرسة أن شاهد رجلين يصابان بالغيرة بسبب مدرسة كانا معجبين بها، وكانا باستمرار يغارتان نفسيهما لبعضهما البعض، وفي النهاية كانا يشتبكان في صراع بالايمي.

ان السيد الليل الصامت يريد أن يكون مع ماما، وكذلك بريد السيد خالد الذا فإنهما غريمان في الحب من الطبيعي على غريمين أن يقارنا نفسيهما ببعض اليس كذالك؟

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-