رواية زوجتي المصون الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم ملك ابراهيم

 


رواية زوجتي المصون الفصل الرابع والثلاثون

دخل اليهم مازن سريعا وهو يتحدث بتوتر شديييييد
مازن / عمر
نظر له عمر وهو يسأله ماذا فعل بأحضاره كل الاشخاص الا لهم علاقه بكريم ومن بينهم سرين
رد عليه مازن وهو ينظر له بحزن ورعب بطريقه غريبه
شعر عمر بوجود شئ ما لم يخبره به مازن
لذا اقترب منه ونظر في عينيه بقوة وهو يسأله بتأكيد
عمر / في ايه يا مازن شكل في حاجه وانت مش عارف تقولهالي ازاى
ثم شعر بوجع شدييد في قلبه خوفا ان يتحدث مازن ويقول له بأن هنا حدث لها مكروه
لذا سألها برعب وترقب شديد
عمر / مازن هنا حصلها حاجه
هز مازن رأسه ب لا وتحدث بحزن
مازن / لقوا سرين مقتوله في مكان مهجور
نظر له عمر بصدمه من خبر قتل سرين لقد زاد من رعبه اكتر علي هنا
نظرت كرولين اليهم بصدمه كبيره وسريعا سقطت فاقدة الوعي من قوة الصدمه
جرى عليها عمر بسرعه وحاول افاقتها ولكنها لا تستجيب له حملها بسرعة واتجه الي السياره وسابقه مازن واحتل مكان القياده وانطلق بهم سريعا الي اقرب مستشفى
صباح اليوم التالي
عند خالد ونادين
خرج الدكتور المختص بحالة نادين واتجه اليه خالد سريعا يسأله عن حالتها
اخبره الدكتور بانها تخطت مرحلة الخطر وينتظرون افاقتها ثم ينقلوها الي غرفه عاديه
فرح خالد كثيرا بهذا الخبر السعيد وسجد لله شكرا علي اعطائها فرصة ثانيه للحياه
ووقف ينظر اليها بحب وعشق عبر الزجاج الحاجز الذي يفصل بينهما
🌸زوجتي المصون✍ملك إبراهيم🌸
وقف عمر وبجواره مازن يسمعون الي تشخيص الدكتور المختص بحالة والدت عمر
الدكتور / للأسف هي اتعرضت لصدمه عصبيه شديده ودا انا حظرت منه قبل كدا وللاسف الشديد حصلها جلطه ادت الي شلل كلى لجميع اعضاء جسمها
يعني هتشوف وتسمع كل الا حواليها لكن مش هتقدر تعبر عن اي رد فعل منها غير الصمت وعدم الحركه
نظر له عمر بحزن وهو يعلم بأنه ضغط عليها بكلامه كثيرا ويشعر بالحزن والندم الشديد وهو الان يعيش اصعب فترات حياته
امه سوف تعيش بجسد فقط بدون روح وزوجته لا يعلم مكانها ولا يعلم هل هي بخير ام حدث معها مثلما حدث مع سرين
وقف بجانبه مازن بحزن وهو يضع يده علي كتفه وهو يعلم جيدا بان ما يحدث معه لا يتحمله بشر
نظر له عمر بحزن وتحدث بغضب اراد حرق كل من تسبب في إذائه هو من حوله لهذه الدرجه
تحدث اليه مازن بحزن هو الاخرى
مازن / عمر احنا جبنا كل الا لهم علاقه ب كريم حتي صحبه المجرم أوليفر اكيد هو يعرف مكانه
نظر له عمر بعيون تملأها النيران وتحدث اليه وهو في طريقه للذهاب اليهم
عمر / وقف حراسه مشدده علي غرفة امي وانا هروح اتصرف معاهم ومراتي لازم ترجع النهارده
اكد له مازن علي كلامه
مازن / تمام انا هفهم الحرس واوقفهم وهاجي وراك وان شاء الله تكون وصلت لحاجه
ذهب عمر سريعا من امامه واتجه الي سيارته قادها بسرعه وجنون وهو يشعر بأن هنا تنادي عليه من مكانا ما
عند المافيا
دخل احدى الرجال علي ماير
وابلغه بخطف كريم لزوجة عمر المنياوى وقف ماير بغضب وتحدث بصوت مرتفع عن غباء كريم
ماير / كريم لازم يتصفى النهارده وانا الا هصفيه بنفسي عشان يكون عبره لأي حد يفكر يعصى الاوامر
نظر امامه جالب الخبر برعب من غضبه
تحدث ماير مره اخرى وهو يوجه كلامه للواقف امامه
ماير / المكان الا كريم فيه لازم يتعرف حالا فاااهم حالا اتفضل
اخفض الاخرى رأسه بتحية وتنفيذ للأوامر وخرج سريعا من امامه ليحضر له ماطلبه
نظر ماير امامه بغضب
ماير / خساره كريم ماكنتش اعرف انك غبي كدا وكتبت ميعاد وفاتك بنفسك
فتح وليد الباب وجد سمر تنظر له بأبتسامه رحب بها ودخلها سريعا وهو ينظر لما تحمله
وليد / حبيبتي وحشتيني اتأخرتي ليه
اقتربت منه وقبلته وردت عليه بدلع
سمر / ياقلبي كنت مستنيه المخفي جوزي يخرج عشان اجيلك واقعد معاك براحتنا
غمز لها وهو يسألها علي ما بيدها
مدت له يدها بكيس به علبه صغيره بها الذهب
اخذه منها بلهفه وقام بتقبيلها وطلب منها ان تدخل الغرفه تستعد له وتنتظره عندما يأتي بشئ لهما من داخل مطبخه
دخلت سمر الغرفه وهي تستعد لتفعل معه ماحرمه الله
دخل وليد المطبخ واخرج هاتفه واتصل علي احدى اصدقائه وطلب منه اجماع الباقي ومعهم فلوسهم والحضور سريعا ويدخلون بالمفتاح الذي معهم بدون اي صوت
فرح صديقه جدا واغلق معه وبداء في اخبار الجميع
دخل لها وليد وجدها تنتظره علي الفراش وهي مستعده له
ابتسم كثيرا لها وفكر ان يستمتع معها قليلا قبل ان ياتي اصدقائه وقبل ان يهرب منها
قضوا بعد الوقت معا وطلب منها وليد بأن تنتظره سوف يذهب الي المطبخ يحضر لهما شئ اخر
وذهب الي الخارج وجد اصدقائه ينتظروه بلهفه
تحدث معهم بهدوء واخذ منهم الاموال
ودخل اليها وهو يبتسم لها واقترب منها كانت تنظر له بحب
امسك يدها وكأنه يمزح معها وسريعا وضع شريط لاصق علي فمها
نظرت له برعب وهي لا تفهم لماذا يفعل هكذا وحاولت التحدث ولكن لم تستطيع بسبب هذا الاصق الموضوع علي فمها وسريعا سمعته ينادي اصدقائه ارتعبت بشده وهي تراهم يقتربون منها وعلي وجههم نظره تعرف معناها
ساعده احدهم في ربط يدها معانا وسط تحركاتها السريعه وهي تحاول فك قيودها حاولت الصراخ ليأتي احد لأنقاذها ولكن صوتها مكتوم نظرة الي وليد بترجي الا يفعل بها هذا
ولكنه ابتسم لها بسخريه وخرج من الغرفه واغلق الباب عليهم
حاولت الصراخ ودفعهم لكنهم كانوا اقوى كانت تصرخ صرخات مكتومه وهم ينهشون بلحمها مثل الكلاب الجائعه
ابتسم وليد بشر وهو يسمع صوتها المكتوم من خارج الغرفه
وذهب سريعا اخذ الذهب الخاص بها والاموال التي باعها بها وملابسه وتركها معهم واغلق باب الشقه عليهم
نزل الي البواب الذي يجلس امام العماره وهو يمد يده له بالمفتاح
وليد / خد الشهرين الا عليا اهم ومعاهم مفتاح الشقه
نظر له البواب بشمئزاز
البواب / اخيرا العماره هتنضف دا كان يوم اسود لما اجرت شقه عندنا
ابتسم له وليد بسماجه وتركه وذهب
نظر البواب الي المفتاح ونظر الي مدخل العماره وهو يفكر بأن يذهب للأعلى يعاين الشقه ليتأكد من محتوياتها كما سلمها ل وليد
وصل عمر بسيارته لمكان بعيد وجد رجاله في استقباله رحبوا به واخبروه بأن الجميع بالدخل
دخل عمر وجد 4 رجال مربطين يجلسون علي الارض
نظر لو جوههم بتركيز وسألهم بقوة
عمر / مين فيكم يعرف مكان كريم
نظر له الجميع وهم يهزون بخوف رأسهم ب لا
تحدث مره اخرى وهو ينظر في عين واحدا منهم
عمر / مين فيكم أوليفر
نظر له أوليفر وابتسم
اقترب منه عمر بثقه وتحدث بقوه
عمر / يبقى انتي
وقام بركله بقوة بقدمه واخرج سلاحه الخاص ونظر له بقوة ترعب كل من يقف امامه الان وتحدث بصوت مرتفع للجميع
عمر / كله يطلع بره انا مش عايز غيره قدام
نفذ الجميع امره بسرعه
نظر عمر في عينيه
عمر / كريم فين
ابتسم له الاخر وتحدث بثقه
أوليفر / معرفش
رد عليه عمر بغضب
عمر / تمام يبقى تموت بداله وبرضه هوصله
ورفع عمر سلاحه ووجه اتجاه أوليفر
نظر له أوليفر بأبتسامه وتحدث بثقه
أوليفر / انت متعملهاش عمر المنياوي انت مش مجرم عشان تقتلني
ابتسم له عمر بسخريه
عمر / انا مش هقتلك انا بدافع عن مراتي وده حقها عليا

وقام عمر باطلاق رصاصه في اتجاه قدم أوليفر دخلت بساقه وبداء يصرخ بألم شديد
نظر له عمر بغضب واطلق رصاصه اخرى في ساقه الاخر
تألم أوليفر كثيرا اقترب منه عمر وامسكه من شعره وهو يوجه سلاحه في نصف رأسه وتحدث بقوة
عمر / قدامك 5 ثواني ياتقولي مكان كريم يا الرصاصه التالته هتكون..
وقام بوضع السلاح بقوة في منتصف رأسه
نظر له أوليفر بخوف وألم واخبره برعب وصوت متقطع من شدة الالم الذي يشعر به بان كريم اختطف زوجته في احدى الجبال بين امريكا وايطاليا وقال له المكان تحديدا
قام عمر بدفعه بعيدا وانطلق سريعا من امامه بعد ان امر رجالته بمعالجته واخراج الرصاص من ساقيه
دخل مازن وقت خروج عمر وتقابلا تحدث اليه مازن بجديه وهو يوقف عمر
مازن / عمر عرفت مكانهم
هز له عمر رأسه وهو يجري بتجاه سيارته وركب معه مازن وخلفهم عربات الحراسه
عند هنا كانت تقف امام الشباك المطل علي الجبال وتنظر حولها بحزن وتعلم جيدا بان من الصعب جدا الوصول اليها هذا المكان
دخل اليها كريم وهو ينظر لها ويتمنى من داخله بان تكون زوجته هو وتقف في انتظاره هو وليس عمر
لذا تحدث اليها بسخريه علي حالتها ووقفتها هكذا
كريم / لسه عندك امل يجي زمانه نساكي واتجوز سرين
التفتت اليه بغضب وردت عليه بقوة وبتحدي
هنا / عمر هيكون هنا النهارده قبل بكره انا عارفه جوزي كويس وواثقه فيه
شعر كريم بالغيظ من حبها وثقتها في زوجها لذا اقترب منها وامسك ذراعها بقوة وهو يتكلم بعصبيه وحقد
كريم / في ايه عمر عشان تحبيه وتثقي فيه اوي كدا انا احسن من الاف واحد زي عمر
حاولت هنا فك قبضته من علي ذراعها وهي تصرخ فيه بألم
هنا / اوعا ايدك ماتلمسنيش ياحيوان وماتنطقش اسم جوزي علي لسانك
نظر لها كريم بغضب وفك قبضته بهدوء وتحدث اليها بحقد كبير يحمله بقلبه اتجاه عمر
كريم / عمر ده طول عمره محظوظ وعنده كل حاجه وبياخد كل حاجه
ليه هو يبقى عنده كل الفلوس دي ليه يبقى عنده الاسم والسلطه والمال وكمان يوم مايتجوز يتجوز واحد صغيره وحلوه وتحبه وتخلص ليه
ليه انا اطلع من غير اي حاجه ومعنديش اي حاجه ويوم ما اتجوز اتجوز واحده اكبر من امي طمعانه في صحتي وشبابي
اشمعنا هو ياخد كل حاجه والكل يبحبه ويعمله الف حساب وانا مفيش حد شايفني اصلا حتي انتي
نظرت له هنا بستغراب من تفكيره المريض وتحدثت اليه بهدوء
هنا / علي فكره المشكله مش في عمر المشكله فيك انت
انت عايز كل حاجه عايز الفلوس والنجاح والزوجه الا تحبها وحب الناس عايز كل ده من غير ماتتعب عايز كل حاجه تجيلك سهله من غير تعب
علي فكره عمر تعب جدا عشان يوصل لل هو فيه دلوقتي اشتغل من عمر 14 سنه وكان بيدرس
وانت الا اخترت تتجوز واحده اكبر منك وتضيع حياتك ومستقبلك لما اشتغلت مع المافيا مش عمر الا اخترلك
انت لازم تواجه نفسك وتعرف ان كل حاجه انت الا بتختارها عشان كدا متحقدش علي حد
اقترب منها بهدوء وتحدث اليها بأبتسامه
كريم / طب ايه رأيك تكوني معايا وتساعديني اتغير
نظرت له بصدمه وغضب
هنا /يعني ايه اكون معاك انت شكلك مجنون انا مرات عمر المنياوي فوووق
اقترب منها وامسك ذراعها بغضب وقوة مره اخرى وتحدث اليها بغضب
كريم / انتي تنسي عمر المنياوي دا خالص وماتنطقيش أسمه تاني انتي فاهمه
وقام بدفعها بقوة وتركها وخرج بغضب
صرخت هنا بكل صوتها وهي تبكي حتي صوتها يوصل لمسمعه
هنا / عمر مستحيل يسبني ليك وهيجي وياخدني ياكريم هايجي وياخدني ووقتها مش هتكون عايش
قالت كلامها بصراخ وارتمت علي الفراش تبكي وتنادي عمر وتعلم جيدا بأن قلبه يسمعها
فاقت نادين وتم نقلها الي غرفه عاديه
واخبرها الدكتور المتابع لحالتها بأن حبيبها يقف علي قدميه منذ دخولها المستشفي ولم يكفى عن الدعاء لها والسؤال عن حالتها
نظرت له نادين بستغراب وتحدثت بتعب
نادين / حبيبي مين
ابتسم لها الدكتور وتحدث بمزح
الدكتور / انتي فاقدتي الذاكره ولا ايه انا بتكلم عن دكتور خالد
نظرت له نادين بسعاده وقد تفتح وجهها مثلا الزهور عندما علمت بأن خالد اخبرهم بانها حبيبته
تحدثت بصوت منخفض من التعب
نادين / لو سمحت ممكن أشوفه
ابتسم لها وتحدث بلطف
الدكتور / طبعا دا هو واقف هيتجنن عليكي بره انا هسمحله يدخل بس مش عايز مجهود في الكلام اتفقنا
هزت له رأسها بسعاده
وبعد لحظات قليله جدا بعد خروج الدكتور ووجدت من يدخل عليها بلهفه وخوف ولاول مره ترى هذه النظره العاشق بعيونه
اقترب منها بلهفه وهو ينظر لها بحب وسعاده بعد ان رأى ابتسامتها الرائعه امسك يدها بهدوء وقبلها برقه
نظرت له نادين بحب اغرق قلبها وبدأت الدموع تنزل من عينيها بصمت
قبلها خالد من جبينها وامسح دموعها بيده برقه وقبل يدها مره اخرى وتحدث اليها بعشق
خالد / ليه الدموع دي
ردت عليه بسعاده
نادين / دي دموع سعادتي بالعشق الا انا شيفاه في عيونك دلوقتي
ابتسم لها و رد عليها بمزح
خالد / انا باين عليا اوي كدا
ابتسمت له هي الاخرى
نادين / انا كنت بتمنى اشوف النظره دي في عيونك والحمد لله ربنا رضاني وشوفتها في اكتر وقت كنت محتاجك فيه
رد عليها بأبتسامه
خالد / انا فعلا اتأكدت اني بحبك ومقدرش أعيش من غيرك
واتمنى لو تقبلي تتجوزيني
نظرت له بسعادة اغرقت قلبها وعيونها وهزت رأسها بالموافقه
قبل يدها مره اخري واعلن سعادته بموافقتها
وصل عمر الي المنطقة الجباليه التي اخبره بها أوليفر ومعه الكثير من رجال الحراسه الاقوياء وهم يحملون اسلحتهم وفي وضع الاستعداد
نظر عمر للمكان بتفحص وتركيز شديد ووجد المنزل بعيدا وسط الجبال
بداء يفكر في خطه للوصول الي هذا المنزل واخراج زوجته بدون ان تتعرض لأى اذى
تحدث عمر بقوة للجميع
عمر / احنا هنحاوط البيت دا من جميع الاتجاهات وهدخل انا الاول
حاول مازن معارضت فكرة دخوله اولا ولكن عمر وقفه بأشره بيده
عمر / انا قولت انا الا هدخل الاول ولوحدي وكلكم هتكونوا بره وفي وضع الاستعداد ومع اول صوت رصاصه تسمعوه تدخلوا فورا اظن كلامي واضح
رد عليه مازن بخوف عليه
مازن / خلاص هدخل معاك انا مش هسيبك تدخل لوحدك واحنا منعرفش مين الا جوه وعددهم اد ايه
رد عليه عمر رد قاطع ونهائى
عمر / انا قولت هدخل لوحدي يامازن وانا قادر احمى نفسي واحمي مراتي ولو احتاجت دعمكم هطلق رصاصه تدخلوا علي طول
هز مازن رأسه بالموافقه وهو يعلم جيدا بأن صديقه عنيد ولن يرجع عن كلامه
بداء الجميع في الانتشار بطريقه نظمه حول المنزل في انتظار اشارة عمر
وصل عمر امام المنزل وهو ينظر حوله جيدا ليجد طريقة للدخول بهدوء
وجد نافذه امامه اقترب منها بحرص ونظر الي الداخل وجد ثلاث رجال يتحدثون ولم يجد كريم بينهم
فكر سريعا وذهب الى باب المنزل وخبط عليه بهدوء وهو يقف جانبا ويحمل سلاحه بوضع الاستعداد
فتح واحدا منهم يعتقد بان من يخبط عليهم زميلهم الذي ذهب ليحضر لهم بعض الطلبات الخاصه بطعامهم وشرابهم من مدينه قريبه لهذا المكان المهجور
بعد ان فتح هذا الشخص الباب وجد من يظهر امامه فاجئتاً وقام بضربه بسلاحه فوق رأسه بقوة صقت سريعا فاقداً الوعى ومن قوة الضربه
دخل عمر بهدوء ووقف بثقه امام الاثنين الاخرين وحدثهم بقوة وهو يرفع سلاحه اتجاهما
نظروا له بخوف ورفعوا يديهم للاعلى بأستسلام
عمر / سؤال تردوا عليه وهعفو عنكم واسيبكم تخرجوا من هنا احياء غير كدا يبقى اروحكم الا هتخرج وتسبقكم
تحدث احدهم برعب
/// انا تحت امرك هقولك الا انت عايزه بس ارجوك سبني اعيش
سأله عمر بقوة
عمر / مراتي فين
في الحفظ والصون / قالها كريم
هو يقف خلف عمر ويصوب سلاحه بتجاهه
🌸زوجتي المصون✍ملك إبراهيم🌸
في مكان قريب من الجبال يقف مجموعه من المافيا ومعهم رائيسهم ماير
تحدث ماير بقوة
ماير / هو ده المكان
رد عليه احد رجاله
/// نعم هو دا المكان وكريم جوه ومعاه عمر المنياوي وزوجته
نظر ماير الي المنزل بعمق وتركيز شديد وقال اوامره بثقه وهدوء
ماير / البيت يتفجر بكل الا فيه نفذ حالا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-