رواية ولادة من جديد الفصل ثلاثمائة و الثالث عشر 313بقلم مجهول


 

رواية ولادة من جديد الفصل ثلاثمائة و الثالث عشر بقلم مجهول

لا مشكلة على الإطلاق

البقاء الفترة أطول سيؤدي بالتأكيد إلى مشاكل

حذرت فايزة ورفعت نيرة على الفور وقالت: لا حاجة لسمشوح بإيصالي إلى المنزل إن الوقت متأخر جدا. يجب أن يعود إلى المنزل لتناول العشاء أيضا، ما أخذ

نيرة ونبيل إلى المنزل بنفسي "

بالطبع، لفت انتباه خالد إليها بمجرد أن تحدثت.

هل أنت متأكدة أنك لا تحتاجين إلى أحد أن يقوم بتوصيلك؟" سألها خالد ولا يزال يحتفظ بتعبير لطيف.

"أنا متأكدة. يمكنني التعامل بمفردي"

حسنا، اعتني بنفسك واتصلي بي إذا احتجتي إلى شيء"

"بالطبع " أومات فايزة. "حسنا"

قبل أن يغادروا سلم خالد حقيبة صغيرة لنيرة. "هذه

لكي ولنبيل"
لا
فقط خذيها، نيرة قبلتيها بالفعل سابقا

للأسف لم يكن لدى فايزة خيار سوى السماح لنيرة بأخذ الحقيبة الصغيرة بعد وداع خالد، استعدت للمغادرة عندما اقترب فجأة حسام ، الذي كان يقف جانبا، منها وانحنى لأخذ نبيل رافعا إياه في ذراعيه

صدم الولد الصغير، واحتمى بعنق حسام بشكل غريزي وجسده الصغير يتوتر.

كانت هذه المرة الأولى التي يكون فيها في ذراعي حسام حوله، وكان يشعر ... بالراحة . إنه يشعر بشكل مختلف كليا عندما يحمله رجال آخرون.

لم تعتبر فايزة الأمر بالأهمية، حيث أرادت فقط المغادرة في أسرع وقت ممكن.

بالمقابل، وقف خالد بلا تعبير يراقبهما وهما يغادران كلا منهما يحمل طفلاً في ذراعيه.
بعد لحظات، توجه ممدوح إلى خالد بغضب، قائلاً: السيد الرماح، هذا الرجل فعليا جاء إلى بابك. إنه أمر مشين

رد خالد بعينيه ولكن لم يرد عليه، بدلاً من ذلك، عاد إلى الشرفة، جلس، وأمسك بمشروبات التوأم المتبقية.

عند ذلك، توجه ممدوح إلى خالد وقال: "سيدي، تناول التوأم منها. دعني أحضر لك واحدة جديدة"

لا باس"

بعد ذلك، شرب خالد بضعة رشقات من الكوب، ووجد ممدوح، وهو يراقب المشهد، أفكاره معقدة للغاية.

كان من الواضح أن خالد يهتم حقا بالتوام كما لو كانوا أبناؤه على الرغم من أنهم لم يكونوا أبناؤه البيولوجيين كان حبه الفايزة عميقا لدرجة أنه لم يمانع. وإلا لماذا سياكل بقايا التوأم؟

بقدر ما وجد ممدوح التوأمين لطيفين وتمنى لو كان لديه مثلهما، لم يكن سيأكل بقايا تركوها ورائهما، ومع ذلك. إذا كانوا أبناؤه، فإنه سيفعل ذلك بسرور.
إذا كان السيد الرماح مع الآنسة صديق، فسيعاملها وأطفالها بشكل لا يصدق، ولكن في الأونة الأخيرة .....

ذلك اليوم في المستشفى، وجد خالد يتكن على الحائط من بعيد مع شعره يتدلى ويغطي عينيه.

لم يكن يرتدي نظارته كان يمسكها في يده، وكانت العدسات حتى مكسورة

كانت الجدية القائمة تحيط به، وكان ممدوح يشعر بالطاقة المرعبة التابعة منه حتى دون النظر إلى وجهه.

بعد أن شهد خالد طبيعته المرعبة في الماضي، اعتقد ممدوح أن الرجل قد تغير للأفضل في هذه السنوات الخمس، وأن يرى خالد بهذه الطريقة مرة أخرى، وجد صعوبة في قبولها.

لذلك، وقف ممدوح هناك لفترة، يستعد نفسيا، قبل أن يقترب أخيرا من خالد الذي رفع رأسه عندما سمع الخطي "أنت هنا. نظف الباقي "

نعم، سيدي" أوما ممدوح، دون أن يتجرأ حتى على

النظر إلى خالد في عينيه. سأتولى كل شيء. كن واثقا."
سم غادر خالد بعد أن وكل ممدوح بالمسألة.

وفي الوقت نفسه، شعر ممدوح بعاصفة قادمة وهو يقف

في مكانه، يراقب شخصيته الوحيدة وهي تتراجع في

الساقة

اعتقد أن شيئا ما يجب أن يكون قد حدث خالد خالد

وفايرة، وبالتأكيد، لم يغادر خالد المنزل للأيام المتتالية

التالية بدلاً من ذلك، بقي صامتا في مكانه لم يبحث.

عن فايزة، ولم تأتي فايزة لرؤيته، كان الأمر كما لو كان

الاثنان غرباء، فجأة فقدوا الاتصال

حتى هذا اليوم .....

خالد بالكاد الهي غداوه عندما وضع ملعقته وقال لـا

"ممدوح": "ممدوح، الحب واحضر نيرة وقبيل بعد

المدرسة، افتقدهم"

أو ما ممدوح، مطبقا على الفور، حسناء السيد الرماح

سنذهب لاحقا

مع ذلك، رافق ممدوح "خالد" إلى روضة الأطفال

وأحضر التوامين إلى المنزل

خلال رحلة السيارة سأل ممدوح السيد الرماح، الأنسة صديق ربما لا تعلم أننا أخذنا نبيل وتيرة معنا هل يجب علينا إبلاغها حتى لا تقلق؟"

الم تبلغها بالفعل عندما جتنا ابتسم "خالد" له.

على الرغم من كونها ابتسامة لطبقة، إلا أنها أثارت قشعريرة في عمود ممدوح، أغلق فيه على الفور، لأنهم لم يتصلوا إلى فايزة على الإطلاق، على الرغم من ادعاء

"خالد" بأنهم فعلوا....

لم يجرؤ على التحدث بعدها، خانقا من أن يتحمل اللوم في النهاية، في النهاية، كان مجرد مساعد، وكثير من

الأمور كانت خارجة عن سيطرته.

سيفعل فقط كما قال له رئيسه.

عاد ممدوح إلى الواقع، ونظر بعينين متجهتين نحو خالد

عادت الأجواء المرعبة إلى "خالد". ممدوح لم يملك سوى الأمل في أن تعود فايزة قريبا وتعود إلى "خالد"، أو حتى

لا يعرف ما سيحدث إذا استمرت الأمور على هذا النحو.
اثناء تأمله الاحظ ممدوح فجاء تحول نظرة "خالد" إلى الأسفل باتباع نظرته، رأی ممدوح فايزة تحمل تيرة وهما يخرجان، بينما كان حسام يحمل نبيل بعنابة خلفهم

الرجل كان طويل القامة والمرأة كانت رقيقة، أجسادهما

تتناسب تماما تحت ضوء الأعمدة الضوئية.

مرة أخرى شخص مثل الانسة صديق، بقامتها والعومتها. ستكون متوافقة مع أي رجل متميز، سنيدم هي والسيد. الرماح كزوجين مثاليين، إذا وقفت بجانبة.

عند ذلك التفت ممدوح ليطرق نظرة إلى "خالد" ووجد أنه يرتدي تعبيره المعتاد، يبدو غير مهتم، ولكن كلما بدا

"خالد" غير متأثر، كلما أصبح ممدوح أكثر خوفا.

إذا لم يكن هذا هدوء قبل العاصفة، فأنا لا أعرف ما هوا وهذا الضغط المتخافت......

هل يجب علينا فعل شيء سيدي ؟

ابتسم "خالد" يحجل ولم يرد.
في الوقت نفسه، خرجت خطى فايزة لتتوقف بعد مشي الفترة، والتفت إلى حسام . شكرا على مساعدتك اليوم السيد ليل، يمكنك وضع نبيل الآن يمكنني أن أعود بسيارة أجرة بمفردي

كلامها جعل حسام يتوقف لحظة، ونظر إلى فايزة بابتسامة خفية، ليل هادي هو اسم مستخدمي فقط. اسمي الحقيقي هو حسام منصور، يمكنك أن تناديني حام

اصبيت فايزة بالدهشة، متفاجأة من أنه سيقدم نفسه أمام الأطفال كم هو وقع.

ولكن قبل أن تستطيع الرد. استمر حسام : "سيارتي متوقفة هنا، يمكنني أن أوصلكم في طريقي للعودة"

لا شكرا، لا أريد أن أسبب لك متاعب

ألم أقل أنني وقعت في حبك منذ النظرة الأولى، الأنسة صديق شيء بهذا القدر لا يسبب متاعب على الإطلاق

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-