 |
رواية العذاب الطويل الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم جميلة القحطانيالبارت السادس والثلاثين ~العذاب الطويل 😥 صفوان وهو يضحك: هذا شيء يدعو للضحك كيف لم تستطيعوا ايجادها انتم مجرد حثاله سابحث عنها بنفسي. عقاب: لا داعي السخريه فنحن نبحث عنها منذ زمن وانت جالس هنا فلا داعي للضحك والسخريه؟ وفي مكان أخر كانت جميلة تبكي بشدة وانهيار: ماذا تريد مني دعني أغادر وأعود لماذا خطفتني . مراد بغل: أريد تدميركِ وان اكسر أخيك واجعله لا يقدر على رفع رأسه مجدداً . هي بانهيار:وأنا دخلي ايه سبني أروح وماكادت تكمل جملتها فقد انقض عليها مثل حيوان مفترس وهي تقاومه وتضربه كي يتركها ولكن أمسك يديها وربطها بقوة وهي تبكي وتستنجد فاغتصبها بالصفعات المتتاليه والقبلات الغاضبه وتحريك يده علي جسدها الصغير بقوه لم يعرف هوا نفسه لها مثيل ثم افض بكارتها فصرخت صرخه مدويه ثم بعد ذلك سكنت لم تتحرك او تبكي اوتتكلم كانت كالجثه الهامده يقلبها يمين ويسار ولم يكتفي هوا بعذريتها التي اخذها وانما ظل يغتصبها مرارا وتكرارا الي ان انقطع صوتها من الصراخ وهو مستمتع فسمعها وهي تتشهد ولفظت أنفاسها فابتعد عنها بخوف هو لم يقصد قتلها فانهار بجانبها وظل يهزها لعلها تصحو او تتحرك وظل يضغط على صدرها ويجري لها عمليها التنفس ولكن لا يوجد أمل فقام بارتداء ملابسه بسرعة وهب واقفًا وترك بجانبها ورقة وسافر بدون أن يخبر احد . وكان توفيق قلقا على اخته ويسأل عنها في كل مكان وزاد قلقه عندما اختفى مراد ووالدته تبكي وتحس بأن قلبها سيقف من الحزن وتشعر بأنه سيقف فبعد بحث مظني وجدت قد فارقت الحياة وقد كان منظرها مروع فوقع شقيقها على ركبتيه وبكى بشدة ولم يسمح لأحد أن يدخل لكي لا يرى عورتها فسترها ودموعه لا تتوقف ووجد رسالة بجانبها ففتح طياتها فصدم من محتواها فقد كانت من مراد وقد كان ينتقم منه فحملها وخرج وهو يتوعد بأخذ ثآره من مراد فلن يرتاح حتى يدفنه مهم طال الزمن. وعند زينب فقد كان كريم يعاملها بقسوة عكس صابر . وفي يوم من الأيام كانت منسجمه بالعمل فدخل عليها ففزعت فوجهه لا يبشر بخير وأغلق الباب بقوة واسقطها أرضا فكانت تشعر بالخوف وترتعد فجذبها بشعرها بقوة حتى أحست بأنه سيتمزق فبكت. زينب ببكاء: هو أنا عملت ايه لكل دا ؟ فتلقت صفعه قوية جعلت الدم يسيل من أنفها وفمها فتذكر شقيقته الفصل السابع والثلاثون من هنا |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
