رواية عشقت عمياء الفصل العاشر 10 بقلم بلال هاني



رواية عشقت عمياء الفصل العاشر 10 بقلم بلال هاني 




 🖤🪐عشقت عمياء 🖤🪐

( البارت العاشر)*

قام ادهم مسرعاً إلى بره الفيلا وأخذ سيارته وذهب إلى مكانا ما جرت بسمه ورائه ولكنها لم تلحقه
أخذت هاتفها واتصلت بمحمد التى حين رئى هاتفه ابتسم فى حبث
محمد:ها ياساره منوره شقتى مش قولتلك قريب شوفتى مش وعدتك انك قريب اوووى هتيجى هنا 
كانت ساره ما زال مغشيا عليها لا تستطيع أن تري بوضوح ولا تستطيع أن تتحدث جيدا 
ساره :ا ن ت عا يز اييه
محمد:هاهاهاهاهاها انتى عايزه تلعبى مع الاسد ياقطه لافوووقى دا انا محمد 
ساره:انا جيت هنا ازاى
محمد.:تارا مفجأه وليه فى مفجأه هتوصل حالا
كانت رنا تنتظر فى سيارتها تنتظر قدوم ادهم التى أن رئت سيارته اتصلت ع محمد 
إلا أن اتصلت قام محمد بخلع ملابسه واقترب أكثر من ساره كانت سارع لا تستطيع الدفاع عن نفسها لانها كانت مازالت مخدره وقامت بأحضانها وتقبيلها حتى أن دخل عليه ادهم 
وقف ادهم فى مكانه لا يستطيع الحركه من ما رائاه ثم قام بسحب محمد وربه ضربات شديده وقام محمد ب لدفاع عن نفسه ثم قام مسرعا هربا كانت رنا تنتظره فى الاسفل ومغميه وجهها حتى أن نزل حتى قامت بدوران السياره وفتحت له ركب محمد فيها مسرعاً ولم يستطع ادهم الإمساك به
كانت ساره قد فاقت أخيرا جلست فى السرير تلملم الغطاء عليها فجأه دخل ادهم عليها
نظرت له بأعين باكيه
قام بجلب ملابسها المرميه ع الارض ورماها بوجهها ثم خرج من الغرفه وجلس ع إحدى الكراسي فى الصالون 
انتهت من ارتداء ملابسها وخرجت له
عندما رأها ادهم وقف مكانه ثم فتح باب الشقه ومسكها من يدها بشد ودفعها بعنف أمام الاسانسير ركبوه ثم نزلة وركبو السياره
قاد ادهم سيارته فى صمت كانت ساره تبكى بشده
ساره :والله ياادهم مااعرف روحت هناك ازاى . 
انا عارفه انك مفكر انى خنتك معاه بس والله ما حصل
كان ادهم يسوق فى صمت إلا أن وصل إلى الفيلا 
كانت بسمه فى انتظارهم إلا أن رئتهم جرت عليهم
بسمه:ساره انتى كويسه كنتى فين 
كادت ساره أن ترد عليها ولكن ادهم كان الأسرع وجذبها من شعرها وطلع ع غرفته كانت ساره تصرخ بشده مستنجده ببسمه
ساره:وحشه يابسمه عنى هيقتلنى ابوووس ايدك
كانت بسمه تجري ورئهم حتى وصل ادهم غرفته وقفلها بالمفتاح ورماها ع الارض
ادهم:انا هقتلك 
ساره:حرام عليك مظلومه بلاش عشانى عشان ابنك 
كانت بسمه ما زالت تخبط ع الباب وفجأه توقف صوت صريخ ساره لتزداد فى التخبيط وماهى إلا دقائق حتى خرج ادهم حاملا ساره بملابسها التى تملأها الدماء مغشيا عليها 
جرت بسمه ورائه وحاولت لن تفيق ساره ولكن دووون فائده كأنها فارقت الحياه ذهب ادهم إلى سيارته وأخذ ساره معه وكان صامتا طوال الوقت 
حل الليل حتى جاءت أسره ناهد من اسكندرية حيث كانو يحضرون عريس بن اخت ناهد . 
حكت بسمه لهم والا أن ادهم اخد معه ساره فى السياره ومشي بها إلى حيث لا تعلم 
فى مكان شديد الظلام كانو مهجور ينزل ادهم من سيارته ويفتح الباب الخلفي ويحمل جسد ساره ال مغمضه العينين وملابسها مغرقه بالدماء حتى أن أصبحت ملابسه ممتلأه بالدماء بها أيضا حملها وسار بها إلى أن دخل بها مكان اشبهه بالمقابر مع صوت كثيف لبعض الكلاب 
فى مكان آخر وهو شقه رنا 
يجلس محمد أمام التلفاز ويحتسي حتى اتت رنا من داخل غرفه نومهها لتجلس معه ل تضع رجل فوق رجل بينما ينظر لها محمد بأعجاب شديد 
رانا: تفتكر ايه الي حصل لحد دلوقت
محمد: قتلها اكيد قتلها
رانا: وابنه
محمد: مش عارف الموضوع ملغبط خالص بس بكرا هتصل ع بسمة واعرف منها كل حاجة
رانا: طب وبسمة دي ناوي تعمل ايه معاها
محمد ضحك ضحكة خبيثة: لا بسمة دي حكايتها حكاية معايا
رانا: هاهاهاهاها طول عمرك خبيث
محمد: بس اعجبك
رانا: يعني مش اوي 
ف الفيلة
وصل الادهم الي الفيلة ليتفاجأ بالجميع امامه
ناهد: ايه ده ايه الي حصل
نسمة: ايه الدم الي ع هدومك يا بييه
بسمة: فين سارة يا بييه
صاح محمد بغضب: ما ترد علينا يا ابني فين مراتك
تركهم جميعا و صعد الي غرفته جلس قليلا ع الاريكة ثم قام بتغيير ملابسه
بعد ان انتهي قام بأخذ ملابسه ونزل ع الجنينة و معه البنزين وقام باشعال النار ف ملابسه
اتت ناهد مسرعة مع محمد و البنات
ناهد: انت بتعمل كده ليه
صاح محمد: فين ساره يا ادهم
نظر ادهم اليه بعيون باكية و محمرة تماما ثم قال : قتلتها

الفصل الحادي عشر من هنا

 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-