رواية اللغز الفصل الرابع 4 بقلم سالي محمد
اتأكدت ان ف حاجه أمجد مخططها هو وشبيهتي لازم اعرفها وان الكلام والصرااااخخ مش هيجيب فايده واني لازم اسكت واعمل نفسي مصدقه كلامهم لحد ما اكشف الحقيقه ما انا مش هسيبهم يلعبوا بحياااتتي وأهلي كمان لازم افهم ال١٢ سنه من عمري راحوا ازاي ومين اللي خخددعت اهلي بأنها انا مشيت مع أمجد ومصممه اعرف ف اي بس مش بينت اخدني البيت ولقيت الولاد
قاعدين قدام التلفزيون اول ما دخلت لقيتهم جم جري يحضنوا فيا وبيقولوا اني وحشتهم رد أمجد عليهم قالهم بالراحه يا ولاد ماما تعبانه اقعدي ياحبيبتي وانا هجهز العشا اكيد انتي جعانه صح هزيت دماغي بأه قعدت قدام التلفزيون مع الولاد وهما ف حضني حسيت اني اطمنت شويه وبحنين ليهم فعلا كأنهم ولادي قولت لنفسي حتي لو دي لعبه بس دول اطفال اكيد مش هيكدبوا ممكن يكونوا فعلا ولادي ومخدووعيين ف ابوهم زيي فضلت افكر ازاي اكشفهم ملقتش طريقه بس قولت اخددععه اني سلمت اني سمر وكدا واشوف هيحصل اي شويه قططع تفكيري وهو بيقول يلا العشا جاهز قومت مع الولاد وقعدنا ناكل وانا سرحانه لقيت أمجد بيقولي سمر بكلمك وهو حاطط ايده ع كتفي قولتله ها بتقول اي معلش مش مركزة قال اي رأيك نروح اسكندريه اسبوع نريح اعصابنا هناك الولاد قالوا ايوة وافقي ياماما عشان خاطرنا قولت ماشي بس بكرا لا خليها بعد يومين اكون حضرت نفسي والشنط وكدا قالوا ماشي خلصنا اكل قولتلهم اني تعبانه وداخله اوضتي بس الولاد رفضوا ادخل الاوضه قالوا لا ياماما اقعدي معانا مرضتش ازعلهم وقعدت باباهم شغل فيلم كوميدي حاولت اضحك زيهم عشان أبين اي بقيت سمر بجد بس لقيت أمجد بيبصلي نظرات كدا باين انها حب طب اما هو بيحبني كدا ليه غير اسمي وازاي شكلي كدا اتغير هو عملي عمليه تجميل ولا اي وبعدين الصور كانت بشكلي الاصلي ازاي لما روحت عند اهلي كنت وحده تانيه عقلي مش قادر يستوعب الفيلم خلص وقولت للولاد يلا بقي ع النوم ياحلوين اخدتهم اوضتهم قالولي احكي حدوته قولتلهم حدوته اي بس طب هحاول كان ياما كان ياسعد ياكرام ف بنت اسمها لسا هقول امنيه لقيت خيال ورا الباب قولت اسمها يارا عايشه مع بابا وماما وبتسمع كلامهم كل حاجه تقول حاضر ونعم ف يوم قابلت أمير حبها وهي حبته لكن اهله رفضوها لأنها فقيره والامير اتحدي اهله واتزوجها اهله قالوا ليه انت مابقتش ابننا مدام اتزوجتها بس هو عشان بيحبها اختار يكون معاهالسا كنت
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا