رواية لعنة الخادمه الفصل الثانى بقلم حماده زهران
#لعنة_الخادمه الجزء الثاني:
اتمسمرت مكاني لما شوفت جثة حسان متشوهة وقت مش كتير وانا مرعوب من اللي بيحصل ده امتلكت أعصابي ودفنت الجثه من غير محد يشوفني......
رجعت البيت لقيت باب شقة حسان مفتوح دخلت مكنش حد موجود والنور كان فاصل خرجت موبايلي أنور وفضلت انادي،في حد موجود هنا،لفت نظري صورة لبنتين ولاب وام ف قمة السعاده حسان هو اللي في الصورة......
وفجأة ظهرت واحده غجرية من العدم قلبي اتنفضت ما بين ضلوعي ،كان في ايديها شريط فيديو رفعت أيديها وادتني الشريط أخدته وأنا مرعوب وفجأة أختفت.....
خرجت جري من الشقه ودخلت شقتي وأنا بتنفض من اللي حصل......
حضرت جهاز الفيديو وركبت الشريط
فيديو لحسان ماسك صورة في أيده مش واضحه بصصلها وبيقول انا اسف يا (أولفت) لما وضحت الصورة لقيتها نفس الست اللي ادتني الشريط الست دي اسمها (أولفت) و فجأه ظهرت في الفديو من وراه بس كان شكلها مرعب جدا ماسكه سكينه كبيره وبكل برود أعصاب فضلت تدبح في حسان بمشهد بشع......
الشريط وقف ،فضلت احاول اشغله مرة تاني ولما اشتغل
اتغير المشهد لفيديو لآسرة مكونه من اب وام وبنتين وألفت الأم والبنتين خرجوا و(أولفت) دخلت الغرفه الخاصه بيهاا مسكت نفس العروسه الملعونه واخدتها ف حضنها وفجأة دخل حسان حاول يغتصبها بالقوة لغاية مماتت.......
الشريط وقف تاني واتبدل المشهد.....
حسان شايل الجثة وراح رماها في البحر ورجع البيت اتصدم لما لقيها موجوده ف البيت بدأت تهددوا وتقوله هنتقم منك ومن عيالك ومن مراتك ومن اي حد هيقرب مني واختفت حسان كان واقع ف الارض من اللي شايفه واتغير المشهد مرات حسان راجعه من بره البيت سلمت علي جوزها وسألته هي فين أولفت رد وقال مش عارف راحت فين أنا لسه راجع من بره دخلت مرات حسان المطبخ والبنات دخلو أوضتهم و فجأه باب المطبخ اترزع ورا مرات حسان وفضلت تصرخ وحسان بيحاول يكسر الباب لحد متفتح والمشهد كالتالي ألفت واقفه وماسكه رأس مرات حسان وباقي الجثة علي الارض وفضلت تضحك وبنات حسان بيصرخو جري حسان علي أوضة بناتو ولكن كانو مدبوحين البنتين والعروسه موجوده جنب البنات.........
وظهرت ألفت لحسان وقلتلو بصوت مخيف كده لسه ضورك مجاش مش أنت بس انت وكل اللي هيبقي معاه العروسه هنتقم منه.....
الشريط وقف تاني وأتبدل المشهد
لحسان بيحاول يتخلص من العروسه بكذه طريقه بعد كل مره يرجع البيت يلاقيها.....
اخدها ونزل بيها وحطها ف المخزن بتاعه.....
كمل الفيديو وجابني انا وجودي بنتي بسألها نفسك في ايه وقالتلي العروسه....
ونفس الأحداث اللي حصلت كأن حد كان قاعد بيصورنا فديو لحد ما جه المشهد بتاع بنتي.....
أولفت واقفه عند سرير بنتي وبنتي بتضحكلها ببراءة الأطفال و فجأه سحبت بنتي من رجلها وفضلت ترزع ف بنتي ف الارض والحيطه لغاية ما بنتي ماتت وخرجت سكينه وفضلت تدبح ف جثة بنتي........
الفيديو خلص والشريط وقف وصمت ف المكان والنور قطع فجأة....... تابع الجزء الثالث....... تحياتي🌹#Hamada_Zahran
