رواية اغتصاب رحم عذراء الفصل الواحد والعشرون 21 والاخير بقلم رحمة محمد



رواية اغتصاب رحم عذراء الفصل الواحد والعشرون 21 والاخير بقلم رحمة محمد 




الفصل الواحد والعشرون 💚

كانت تجلس ف فرشها ل تشعر ب تالم بطنها بشده، ل تنظر ف المرأه لتجد ان انتفاخ بطنها قد زاد . 

دخل يونس للغرفة ليجدها تتألم :في حاجه مالكك. 

جميله با ابتسامه:حسه بخبط ف بطني ف وجعني. 

يضع يونس وجههو على بطنها بهدواء يشعر بذالك أيضا، ل يبتسم ب تلقئيه. 

يونس هو يضمها ل يدفن راسو بين خصلاتها :هو انا قولتلك قبل كدا حاجه. 

جميله بعدم فهم :حاجه اي. 

يونس :بحبك. 

شعر بارتجاف جسدها ف عنقته لتقول هي الآخرة :وانا كمان. 

_________________________________
بعد ١٥ يوم. 

دلف يونس للقصر لينظر على التحضيرات

فِ الأعلى كانت تجلس الفتيات للتحضير اللزفاف. 

تنظر رحمه لهم :فخوره بيكو يا ولادي اوي 

ل ينفجر الجميع ضحكا على منظرها المضحك. 

رحمه بجديه :عندي خبر حلو ليكو. 

تنظر لها جميله ب تركيز. 

رحمه :انا حامل. 

ل تقوم جميله محتضنها:مبروووك. 

اسماء وهي تجلس أمام خبيرة التجميل :مقولتليش لي يكلبه. 

رحمه :عشان الوقت المناسب، اصلا بطني بينه بس الاهتمام مبيطلبش. 

اسماء بضحك :كنت فكره كرش. 

ل يضحك الجميع ويسود المرح ل يدخل سيف بالبدلة خاصتو ل تحتضنو مريم. 

مريم :انتي ال جبتهالو.

سيف :اه ماما اسماء جبتها حلوه.

مريم بدموع :حلوه يحبيبي.

بعد أن انتهاء التجهيزات تنزل الفتيات ل ينتظرهم شريف وحاتم بالأسفل ل يبتسمو لهم.

ينظر شريف ل حاتم ل يضحكو بشدا لانه نفس الفستان.

تقدم حاتم تجاه اسماء ل يقبل يديها وراسها:قمر قمر مفيش كلام.

اخفضت راسها خجلا من حديثو.

بينما شريف ينظر لها بحب :ملاك والله ملاك.

اخذو ل عقد قران حاتم وأسماء وبعدها شريف و مريم.

ينظر يونس ل جميله التي احمر وجهها من الألم :مالك في اي.

جميله أطلقت صرخه وهي ممسكه ببطنها :ااااه مش قدررره.

توجهت أنظار الناس لها بصدمه لتمسك ب بدله يونس
:بولددد الحقنيييييي ، اسماء..
نزلت اسماء وهي ممسكه ب فستانها.

اسماء بخوف :ملقتش غير فرحييي وتولدي.

جميله وهي بيزداد عرقهاا:يحيواننننههه كل ال همك فرحك هموتتت ييونس بطنيييي بولددد.

جملها يونس ل يتجه الي المستشفى بينما مريم وشريف واسماء وحاتم ورحمة ومحمد جميعهم خلفها.

ل ينزل أمام المستشفى. 

يونس بخوف :بسرعههه. 

جميله بتعرق :اااه ااه الحقني ييونس. 

تقدمت اسماء :انا هولدك، ودخلت ل تعقيم يديها. 

مريم هي تكتم ضحكتها: هتولديها ب فستان الفرح 
اسماء :قدري بقى. 

داخل عرفت العمليات :جميله متضربيششش بقى هتورم انا عروسه. 

جميله بصريخ:مش قدرررههه كل دا بسببك انتي السبب. 

اسماء:يست مقبوله منك. 

جميله وهي بتمسك طرحتهاا:طلعيهم من بطني مش قدره. 

اسماء :سيبي طرحتي وطلعهم. 

ف الخارج كان يجلسون جميعا بخوف وتوترر. 

حاتم وقف جنب يونس :كلها دقيق وتبقى اب. 

شريف بضحك :بوظت اليله الله يفضحك انت ومراتك. 

يونس مسك اليقه :اهدي يزفت. 

رحمه وهي تهمس :انا مش عاوزه اولدد. 

محمد :امال هتجبيه ازاي بلاش جنان يرحمه. 

حاتم هو يسمع همسها :هنخرجو من بقك متقلقيش. 

لفت وشها بخجل مما قال. 

بعد ساعة سمع صوت صرخات أطفال صغيره ل تخرج اسماء متعرقه. 

يتقدم يونس منها :هي كويسه. 

اسماء بابتسامه :اه كويسه، وجابت بنت وولد قمرات ماشاء الله. 

تقدم يونس للداخل ليجدها ملقاء بتعب ومتعرقه بشده. 
:الف سلامه عليكي 
وقبل يديها بعمق. 

ابتسمت له ل يدخلون جميعا. 
شريف :مع ان بوظتي الفرح بصويتك، بس مبروكك وحمدلله على سلمتك. 

جميله بتعب :الله يسلمك. 

رحمه تجلس بجنبها:الحوار متعب اوي صح. 

حاتم بضحك :ما انا قولتلك الحل. 

محمد :اسكت بقى. 

ليضحك الجميع ل تدخل الممرضه بالأطفال، ل تبتسم جميله وهي تحمل الطفله الصغيره. 
جميله وهي تنظر لها :اسيا هنسمي البت اسيا،علي قدد ما كانت التجربه اسيا بس آلنهايه جميله. 

يونس هو ينظر للطفل :رحيم. 

اسماء من خلفهم :وتعبي وشقايه يوم فرحي هات العب شويه. 

ضحك الجميع عليها 

____________________________________
بعد ٥ سنين 

كان يجلسون باحتفال ب عبد وميلاد طفليهما. 

اسيا وهي تاخذ العبه:دي بتاعتي. 

رحيم :دي بتاعتي انا البنات ميلعبوش بمسدس 

تأتي ولد ف ال ٤ ونص من عمره. 

أدهم :هتفضلو تتخنقو كدا كتير طنط جميله هتزعل. 

تأتي جميله من الخلف وتحملو :قلب جميلة انت. 

رحيم بغيره :مامااا. 

جميلة :طيب طيب. 

تأتي اسماء من الخلف وهي ممسكه ب فتاه ف ال ٣ من عمرها. 

جميله:وحشاني على فكره، كل سنه وانتي طيبة. 

اسماء:لي. 

جميله :انهارده عيد جوزكو كمان. 

ل تنفجر اسماء ضحك :عيد جواز اي ما انتي بتبوظيه انتي وعيالك كل سنه. 

تاني رحمه ل تقبل طفلها الصغير:ل يكون ضيقك. 

جميله :بالعكس أدهم مؤدب جدا. 
يجري رحيم تجاه مريم التي تحمل طفله صغيره. 

رحيم :هاتيها يا طنط. 

مريم :لسه صغيره مش هتعرف تشلها.

رحيم :متقلقيش يا طنط نور ف قلبي 

تفتح فمها ب استغراب :قلبك، جميله شوفي ابنك. 

جميله :جميله حامل ومش قدره 
نظر لها الجميع بصدمه. 

يأتي شريف هو يحمل طفل صغير :متهيقلي ناخذ صوره بدل ما نقتل جميله. 
يأتي يونس من الخلف :تقتل مين. 
شريف بخوف :هاا مفيش يلا جماعه. 

تقدم الجميع ل يقفو أمام الكاميره ل يعمل العد شريف ويقدم ليجلس وتلتقط الصوره. 

النهايه.   
#اغتصاب_رحم_عذراء



لمتابعه روايات سكيرهوم زورو موقعنا علي التلجرام من هنا 




 

تعليقات



×