رواية اغتصاب رحم عذراء الفصل التاسع عشر 19 بقلم رحمة محمدالتاسع عشر 💚 كانت تجلس على فراشها عندما استمعت ل صوت يأتي من نافزت جنحها، تقدمت بضع خطوات برعب سيطر على ملامحها. جميله بخوف :مين هنااااك. زاد الهواء ف المكان ب اكملو ل تنظر خلفهاا برعب ف كيف يحدث هذا، تقدمت بضع خطوات آخره نحيت النافزه المغلقه، لترى شخص مغطي الراس، تقدمت منه بضع خطوات هذا الجسد مئلوف لهاا، وجه يديه على وجهها لكي تصمت ولا تنطق توجه الي الغزانه، فعلمت انه يريد السرقه فقط ، شعرت بحاجتها للبكاء فظلت تبكي بصوت عالي، رفع المسدس تجهها لكي تصمت، وضعت يديها على بطنها محتضنا ايها ليزداد نحيبها، اقتربت من ذالك الرجل لتشد قناعو وهو يخرج من النافزه ولكن كانت الصدمه. ضربها بالمسدس على رأسها دون ان تنطق بشئ وقعت ارضاً. كان يحدث جدتو.. يونس بنظره فهمتها جيدا :البيت دا مش مرغوب فيكي هنا ف ياريت تتفضلي احسن وبلاش التدمير دا. احلام وهي تتقدم منه :انت لسه مصدق ال حصل زمان. يونس هو ينظر لها بحقد :انا متأكد مش مصدق. احلام :بس دا كلو كددب انت ازاي تصدق كدا. يونس بغضب :المفرود أصدق اي يا احلام هانم ردي عليا أصدق اي. ف ذالك الحظه سمع صوت اصتدام ف الارض، ليشعر بنقبض قلبو ويصعد لل أعلى مسرعا وهي كانت تلحق به. ينظر لها بصدمه ويشعل النور لتكون فاقده الوعي تماما، حول ان يفيقها ولكن محولتو كانت فاشله ، نظر ل ازازت البرفيون ل بخذها ، ويحاول افقتها، ل تستجيب بتعب. ف يحملها ويضعها على الفراش تمسك با ملبسه وانفجر ف البكاء،هو لا يعلم ماذا حدث فضل ضمها لكنه ابعدها عندما رئ قناع ساقط على الأرض ليقترب من النافزه ل يعلم أن هناك أحد كان هناا، ذهب لها مره آخره لمحولت تهدئتها ظلت تبكي بصوت عالي ولكنها استسلمت للنوم مره آخره. وضع يده على خديها ل يملس عليهاا بحنان، استيقظت على لمست يديه هو يمررها على وجهها بشتيق ملحوظ، فتحت عينيها والتزمت والصمت فقط تراقب عينية التي تراقب جميع أنحاء وجهها الشاحب، ظل هكذا وقت ليس بقصير وهم يراقبون بعضهم ضبع قبله على أحدا خديها تبث لها عن مدا اشتيقه لهاا، شعرت بانفاسه الساخنه على وجهها لتنظر له بشتيق يتبدلان الحديث بالنظرات. مريم بتعب:هتفضل بصصلي كتير. شريف بفرحة هو يعدلها على الوساده :شعرك بداء يطلع بصي. نظرت ف المرأه ل ترئ خصلات صغيره من شعرها تنمو. سقطت دموعها الباكيه على خديها. لازم اعملك احلا فرح ل احلا عروسه ف الدنيا. نظرت ل بخوف شديد :مينفعش. تفاجأ من خوفها :لي في اي. سقطت دموعها اكثر :هو مش هيسبنا ف حالنه خالص مش هيسبنا. تفاجأ من خوفها منه ل ذالك الدرجه لعن ذالك الرجل وحلف للانتقام ل صغيرته ل ينظر لها بطمئنين :اهدى متقلقيش ازاي تخافي وانا جنب. سحبها الي احضانه لكي يطمئنها بوجوده معاها، لا يشعر بمن يرقبهم مستحلف ل قتلها. احضر هاتفه :ألوو ي باشا _....... :دي وقعه ف الغرام ل شوشتها شكلو زبون جديد. _......... :تمام يباشا هيحصل اومرك. ل يلقي عليهم نظرات حارقه ويذهب. يدخل شريف القصر لكنو يتفاجا بالتوتر الذي حل بذالك القصر، فقط نظر بعمق ف وجه تلك احلام هو يشعر ان أمام هذا الوجه سر تخفيه ولكن ماذا، تقدم خطوات تجهه حاتم الذي يستند على الحائط وينظر الي ال لا شئ. شريف :في اي حاتم :اتعرضنا للسرقه. نظر شريف ل حاتم بصدمه فهذا يعني الهلاك التام. ذهب شريف ل أعلى ليجد يونس يحتضن جميله ويحول تهدئتها. يا له من حب لعين يجعل الناس تقع ف شباكو ثم ينسحب بطريقه مغريه. ظل يرقبهم بعض الوقت ولكنه قرر الانسحاب ل يذهب هو الي مصيرو ال محتوم. ظل يونس يحتضن جميله هي تدفن راسها به، لينظر ل عنيها المنتفخه من شدت البكاء. يونس بهدواء:مين ال عمل كدا. فضلت انت تصمت فكيف تقول ان الذي سرقو هوو.. نظر ل ارتجاف جسدها، قبلها قبله طويله على شفتيها تبث لها القوة، فتحت جميله عينيها على مسرعها. جميله :انت انت اي دا. يونس بابتسامه :قولي بقى مين ال عمل كدا. نزلت دموعها مره آخره لتتذكر. جميله بدموع :بابا. نظر لها بشئ من الصدمه؛ ولكنه توقع ان يسومه على المال ليس ان يسرقو. نظرت جميله أرضا، ليرفع يونس وجهها البكئ ليقبل كلتا العينين:بتبصي تحت لي انا هتصرف. كان سيذهب للرحيل ولكن أمسكت ب يديه وهي تبكي :متازيهوش. نظر لها نظره طويله وذهب ف جناح اشبه بالقصر كان مستلقي على سرير مرسع بذهب الخاص به رجل ف ٥٠ من العمر يخبئ الشعر الأبيض تحت السبغه السوداء، وقف امامو ووجه المسدس الي راسوو. شهق من خوفو ليشعل اضئت الغرفه. :انت ازاي دخلت هنااا. نظر له بغضب وشرار :تخيل دخلت اوضت نومك َبسلاحي وفوق راسك ممكن اعمل اي. ظهر على وجهو الخوف يبلع لعابه بصعوبه :فهمني عاوز اي مني. شريف بغضب :هكون عاوز منك اي روحك. نظر له بخوف :هتستفيد اي دلوقت. شريف هو يعطيه ضهرو يمشي ف الغرفه :تخيل لو خت حق حبيبتي وقتلت ال عمل فيها كدا. لف بسرعه ووجه المسدس ف وجهه لينصب عرقا من الخوف. :مستعد اعمل اي حاجه بس متموتنيش. نظر شريف بتفكيرر:اي ال يضمني انك مش هتاذيها. الرجل برعب :هحلف بشرفي. اطلق ضحكه بستهزاء:وانت عندك شرف. اطلق طلقه ناريه ف قدمو :دي قرصت ودن. ثم خرج من الباب. ف احد الأحياء الشعبيه. وقف بسيارته الضخمه تحت منزل هش تماماً. نزل وجميع الناس ينظرون له بصدمه من ما هو عليه. طفل هو بيشدو من البنطلون :عمو عموو. نظر أسفل ب ابتسامه :في حاجة. :انت بتدور على حد. يونس :فين بيت إبراهيم. :اهو يعمو بس انت شبه الناس بتوع السيما كدا لي. ضحك يونس :عارف. صعد الي الأعلى يخبط على الباب بعنف ل يفتح له ابرهيم ينظر له بخوف شديد. يونس هو يمسكو من هدومه ليلكمو :نجس وقولنا ماشي. ثم لكمو مره اخره :بتاع فلوس وكنت هديك. لكمو آخره :لكن ولادي وجميله لاااا يعني لااا. سقط ابرهيم على الأرض ل تخرج ام جميله وهي تشهق برعب. :في اي حصل اي. ابراهيم وهو ينظر لها :ادخلي جوه يوليه. حركت راسها ودخلت. نزل يونس لمستؤ على الأرض :انجس خلق الله عاوز تسرق بنتك. ابرهيم هو يمسح الدم :اسيبها تتهنا لوحدها، حته مفكرتش فيناا، مش كفايه انك انبسط وهي مش مراتك. لكمو يونس وعروق جسدو تبرز بشكل ملحوظ. :ال بتتكلم عنها دي بنتك ول اقولك ميشرفهاش، انا مش هقدر اقتلك عشانها لكن واقسم بالله العظيم لو لمستها ل هدفنك مكانك. تجه ليذهب كانت ف انتظارو ف القصر لكي يمحو الماضئ من راسو، فاضئ لعين. دلف الي القصر ل ينظر لها لايتوقف أمامها دون أن تقول له. يونس بغضب وعروق برزه :فكره امي يا احلام هانم، فكره مرات ابنك ول نسيتيها. نظرات احلام ف عينيه :عمري ما نستها يا يونس. اطلق ضحكه رجت المكان حولها :عمرك فعلا،انتي امي كنتي السبب ف موتها ب حصرتها. تحرك راسها بنفي :دا محصلش بيونس صدقني، انا كنت عاوزه ابني يبقى تحت ايدي مش هنكر بس، بعد ما ولدت اخوك كانت مريضه ودا كان سبب. يونس بغضب :كانت ديما تعيط بسببك. احلام:انا عارفه اني غلط بس انا طلبت السماح من ربنا نظر له يونس بغل ليدلف الي الأعلى سريعا. ف الأعلى كانت تجلس صغيرتو تمشط شعرها امام المرأة، دفن راسؤ ف حنيا عنقها لتشهق بخضه، لتره انعكاس ف المرأه وتهداء، ل يمسك الفرشه ويمشط شعرها بتركيز. ظلت تراقبو بصمت لتقف وتنظر له. :حسه ان فيه حاجه مضيقه. دفن راسو ف رقبتها يستنشق عبيرها الذي بعشقو، وبداء بتوزيع قبولات على حنيا عنقها العاري، يفك ازرار فستانها ل يقع أرضا، ل يحملها بين يديه ويتجهو ل عالمهم الخاص. ويتبع. ... الفصل العشرون من هنا |
رواية اغتصاب رحم عذراء الفصل التاسع عشر 19 بقلم رحمة محمد
تعليقات