رواية وش تانى الفصل الثالث عشر 13بقلم ليل ادم

 


رواية وش تانى الفصل الثالث عشر بقلم ليل ادم



مي : ( مش عارفه اذاي وصلنا لكده كنا كويسين وكنا بنجهز للمصيف وكان بابا وماما مبسوطين اي اللي حصل مره واحده معرفش مفيش حد واقف معايا في المستشفى حاسه اني لوحدي حتا احمد وبابا محدش منهم عايز يرد عليا وكل واحد منهم قفل تليفونه بجد قلقانه عليهم وعلي ماما جدا نفسي الدنيا ترجع ذاي زمان ربنا يعدي الايام التقيله دي علي خير )

في جانب آخر 💐👇

كبير الوهابه: هاتوا الواد هنا يا سعد

سعد: ( الأخ الأصغر) حاضر

محمود: ( لقيت نفسي قصاد ناس كتير معاها سلاح فضلت أقاوم فيهم لحد ما خدت ضربه علي راسي افقدتني توزني مقدرتش أمسك نفسي دوخت ولما فوقت مكنش احمد جمبي )

كبير الوهابه: اخر مره هسالك فين الصور والتهديدات اللي كنت ماسك بنتي بيهم

أحمد: اقسم بالله أنا ولا اعرف بنتك ولا اخدت صور من حد أنا كنت جاي اشوف امي مش اكتر لقيت حضرتك والناس دي قصادي فضلت اقول لحضرتك اني مش اللي بتدور عليه بس محدش منكم مصدق

سعد: كارم ( كبير الوهابه)

كارم: عاوز اي يا سعد

سعد: جميله لازم تشوف الواد ده ولو طلع هوا أقسم بالله ما هيشوف رحمه من تحت أيدي

أحمد: أنا موفق هات البنت ولو قالت إن أنا اللي عملت كده اعمل فيا اللي أنته عايزه

كارم: هاتها يا سعد

سعد : حاضر

في جانب آخر 💐👇

سعد دخل يتكلم مع جميله

سعد: جميله انتي تعرفي الشاب ده

جميله: اه اعرفه

سعد: يعني لو شوفتي تقدري تطلعي من وسط مليون

جميله: اه طبعا

سعد: طب تعالي معايا

جميله: بلاش والنبي مكسوفه جدا

سعد: مفيش حد غير ابوكي وأنا والواد ده تعالي متخافيش

جميله: ماشي

في جانب آخر

أحمد: ( اكتر فكره مرعبه بالنسبه ليا تكون البنت دي عايزه تطلع نفسها من الموضوع تقول اه هوا ده وساعتها  محدش هيرحمني منهم ولا هشوف منهم حاجه كويسه )

سعد: كارم جميله اهي

كارم: جميله هوا ده الواد

جميله: ( وقفت قصاد احمد ) مين ده أنا معرفش الشخص ده

أحمد: الحمد لله صدقتوني

سعد: اكتم ياض

كارم: يعني مش ده احمد اللي قولتي عليه

جميله: لا احمد سنه كبير عن ده بكتير وحتا الشكل مش هوا خالص

كارم: يكون الواد باعت ليها صوره أبوه اللي جوه ده

سعد: تفتكر

كارم : هاته راخر خلينا نتفض من الموضوع ده

أحمد: ( دي مصيبه سودا هما مصممين علينا ليه كده)

في جانب آخر 💐👇

محمود: ( أول م شوفت الشخص ده لوحده من غير احمد قلقت علي ابني ولسه هتكلم لقيته بيفك ايدي وقال )

سعد: متقلقش ابنك بخير أنا جاي اخدك علشان تروح ليه ممكن تهدا

محمود: والله أبني ملوش دعوه بكل ده أنا كنت جاي أنا وهوا ندور على أمه

سعد : اهدا بس مفيش حاجه ممكن تمشي معايا

محمود: أنا معاك اهوا

كارم: جميله هوا ده

جميله : ( وقفت شويه قصاد محمود اكتر من عشر دقائق)

أحمد: ( يارب استر هيا هتلبس بابا الدنيا كلها ولا اي)

جميله: لا مش ده برضوه

كارم ؛ اتاكدي  كويس

جميله: متاكده

كارم: سعد خود الرجاله بالعربيه لحد بيتهم

محمود: استاذ سعد أنا مش فاهم حاجه

سعد: نمشي بس وتفهم كل حاجه في الطريق

أحمد: اه نمشي من هنا الأول يا بابا ومش مهم نفهم حتا

سعد: ساكنين فين

محمود: في ___

سعد: أنا هوصلكم لحد البيت ومش عايز حد منكم يزعل ولا يقل عقله ويروح يتصل بالحكومة والكلام ده علشان لو حد فينا راح في بداله ألف وانتوا مش حمل اللي ممكن يحصل اتفقنا

محمود: ياعم احنا عايزين نرجع وبعد كده احنا لانعرف حد منكم ولا انتوا تعرفونا

أحمد :   مي متصله بيا كتير اوي

محمود: أتصل بيها اطمن عليهم

أحمد: ألو يا مي

مي :انتو فين من امبارح يا احمد

أحمد: بتعيطي ليه مالك

مي: ماما تعبانه اوي في المستشفى تعالوا بسرعه

أحمد: مستشفى مستشفى اي

مي: مستشفى ---------------

أحمد: طب حصلها اي ولا اي اللي حصل أنا مش فاهم حاجه

مي: تعالوا بسرعه وهتفهمو كل حاجه

محمود: في اي يا احمد

أحمد: سلام يا مي سلام

محمود: في اي

أحمد: ماما تعبانه اوي في المستشفى من امبارح

محمود: مستشفي اي

أحمد: -------------------------

سعد: تحبوا تروحو على هناك على طول

محمود: اه ياريت بعد اذنك

سعد: مفيش مانع اوديك❤️

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-