رواية وش تانى الفصل الحادى عشر11 بقلم ليل ادم

 

رواية وش تانى الفصل الحادى عشر بقلم ليل ادم



أحمد: اطلع أنا الأول بس بدال ما نطلع مع بعض ويزعل مني

اميره: لأ خليك يا احمد أنا عايزة اطلع فوق لوحدي بعد اذنك انتا ومي

مي: ايوه صح سبها يا أحمد علشان تقدر توصل لحل معاه في كلام كتير مينفعش يتقال واحنا موجودين

أحمد: طب لو لقيتي الدنيا هتعك جامد انزلي وبلاش تتكلمي معاه

اميره: حاضر بس محدش منكم يطلع ورايا بعد اذنكم

أحمد: لا احنا قاعدين هنا اطلعي

أميره: ( بعد ما سألت وعرفت فين غرفه احمد طلعت علشان اتكلم معاه مش عارفه اتكلم في اي ولا اقول اي مفيش كلام ولا أعذار تسمح اني اعمل اللي عملته ده بقيت عمال أفكر افتح الكلام اذاي لحد ما وصلت ل باب غرفه محمود)

باب الغرفة بيخبط ❤️👇

محمود: مين

محمود: مين

محمود: ( فتح باب الغرفة) انتي مين اللي جابك هنا

اميره: محمود علشان خطري نتكلم بالله عليك ما تقفل بابك في وشي

محمود: ولو كان بابي مهم عندك روحتي ليه على باب غيري صونتك من يوم ما دخلتي بيتي شايلك على راسي انتي وعيالك كل الطلبات مجابه حتا لو ع حساب راحتي الشخصيه قصرت شويه اني اهتم ممكن يكون حصل بس هل ده علاجه انك تخوني عهدك معايا ومع أولادك مع الله يرحمه أبوكي

اميره: أنا غلطانه ومهما اتكلم مفيش حاجه تقدر توصف الندم اللي جوايا من اللي حصل علشان خطري بلاش خطري علشان خاطر أحمد ومي بلاش تهدم بيتك

محمود: وليه انتي مفكرتيش أبل م تخوني الراجل اللي مبيعملش حاجه في حياته إلا أنه يشوف طلباتك في عز الظروف اللي بنى بيها

اميره: أسفه والله أنا عارفة اني غلطت

محمود: الوقتي بقيت أنا اللي بهدم البيت الوقتي بقيت أنا المشكله وحضرتك بقيتي جزء منها انتي لو تعرفي أنا حاسس بي أي وانتي وقفه قدامي اقسم بالله هتموتي نفسك ولا انك تقفي قصادي الوقفه دي انتي مش جايه تعتذري عن فرده شراب ضاعت فالغسيل انتي جايه تعتذري علي انك دخلتي راجل تاني في حياتك وقبلتي على نفسك أن الراجل ده يشوف جسمك وقبلتي عليا انك تروحي معاه لحد بيته أنا لو عدوك اقسم بالله ما هتحطيني في الموقف ده انتي عارفه أنا حاسس ب اي أو شايف نفسي اذاي اطلعي بره يا اميره

أميره: محمود علشان خطري استنا نتكلم شويه طيب باللة عليك

محمود : ( بصوت عالي وغضب شديد ذق اميره من كتفها) بقولك بره  بقولك بره

اميره: اه كتفي

محمود: طب اطلعي ومتجيش هنا تاني

اميره: حاضر اهدا طيب علشان ضغطك بيعلا علشان خطري اهدا أنا خارجه

محمود: ضغط اي اللي يعلا من الزعيق وخايفه عليا كنتي خوفتي وانتي بتستحلي شرفي غوري ( وذق أميره وقفل الباب)

في جانب آخر ❤️👇

مي: تفتكر بابا هيقبل اعتذار ماما

أحمد: مستحيل أنا أول مره اشوف ابوكي بالمنظر ده اقسم بالله أنا كنت حاسس أنه خرج من البيت علشان كان هيعمل فيها حاجه

مي: ماما جت اهي

أحمد: مالك في اي

اميره: مفيش حاجه

أحمد: لأ في

مي: بابا قالك اي

اميره: ياريته قال كنت ارتحت وهوا ارتاح

أحمد: أنا طالع اتكلم معاه استنوني هنا

مي: خدني معاك ماما معلش خليكي قعده هنا لحد ما ننزل

أحمد بيخبط على باب غرفه محمود 👇

محمود: مش فاتح

مي : أنا مي يابابا

محمود: ( فتح الباب) انتا ياض مش راجل

أحمد: حقك عليا علشان خطري والله قولت لأ حسسوني اني عجبني اللي بيحصل بينك وبين ماما

مي: انتا زعلان يا بابا أن احمد جبني هنا

محمود: عايزين اي

مي: عاوزينك ترجع البيت ومحدش هيتكلم معاك فينا ولا حتا يقولك كلمه بس ترجع البيت وحش من غيرك

أحمد: علشان خطري يا بابا ترجع معانا

محمود: أنا لو ضغطوا عليا اكتر من كده هطلع من هنا ومحدش فيكم هيعرف مكاني تاني  لو فعلا مش عايزين الموضوع يكبر سبوني على مزاجي

مي: ومزاج حضرتك اي

محمود: تنزلو تخدوها وترجعوا البيت ولو اي حد منكم عايز يجي أهلا وسهلا بس أميره لأ

أحمد: مي خلاص ياله ننزل

مي : بس يا بابا

أحمد: مي بقولك ياله بينا

أحمد: ( خدت مي وخرجت لاني متأكد أن لو ضغطنا على بابا اكتر من كده محدش فعلاً هيعرف طريقه تاني )

مي ؛ ماما فين

أحمد: تلقيها رجعت البيت

مي: لوحدها كده

أحمد: جايز حبه تمشي لوحدها كده

مي: أنا مش مرتاحه أنا هتصل عليها

أحمد: ماشي كلميها وأحنا في الطريق

مي: مش بترود ليه

أحمد: خلاص استني نروح بس البيت وهتلاقيها هناك

مي: ماشي

وبعد وصول احمد و مي البيت

أحمد: ماما ماما

مي: احمد امك مرجعتش البيت 🔥🔥🔥🔥

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-