رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الجزء الثالث 3 بعنوان الاسطي حلا وصقر الدخليه الفصل السابع 7 بقلم زهرة الندي



رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الجزء الثالث 3 بعنوان الاسطي حلا وصقر الدخليه الفصل السابع 7 بقلم زهرة الندي 





 🌸 زهرة الندى 🌸
           ❤ الاسطى حلا و صقر الدخليه ❤
🥰 ابن الاكابر و الاسطى بليا 🥰
البارت ♡ السابع 

~ فى المطعم عند رحمه

قالت رحمه بضيق = هاا عاوز ايه يا وائل ، ليه طلبتنى ل نتقابل وانك عاوزنى فى موضوع حياه او مو*ت

مسك وائل ايد رحمه وقال بخبث = وحشتينى 

شدد رحمه اديها من وائل بضيق وقالت = وائل انت عارف كويس انى مش بحب التثرفات دى فـ لو سمحت ياريت يكون مابنا حدود علشان مفسخش الخطوبه دى قبل ما تتم اصلآ 

وائل بسرعه = لالالالا تفسخى الخطوبه ايه ، انا مقصدش يا حببتى انا بس كنت عاوز تفكى معايا حابه بدل جو الدنشنه اللى مابنا دى ، بكره هنكون متجوزين و لازم نتعود على بعض 

رحمه بملل = ل يحين اليوم ده ابقا اعمل اللى انت عوزه اما دلوقتى ياريت يكون فيه حدود مابنا يا أستاذ وائل ، خلاص 

وائل بغضب مكتوم = حاضر يا حببتى 

...وشرب وائل من القهوى اللى امامه بغيظ شديد فـ لمح وائل من خلف زجاج المطعم مراد و هوا نازل من عربيته و ملامحه تمتلأ بلغضب فـ ابتسم وائل بخبث و راح مسك ادين رحمه فجأه فـ حولت رحمه تشد اديها منه بغضب ولاكن وائل منعها..

فقال رحمه بغضب = سيب ايدى يا وائل ، انت اتجننت ولا ايه

وائل بمكر = رحمه انا فيه كلام كبير جدآ جوايا ليكى انا بجد بحبك اوى و مغروم فيكى و عاوز انهارده قبل بكره تكونى وفى حضـ....

..فجأه لقا وائل لكمه قو*يه جعلده يقع من فوق الكرسى وراح شد وائل من ياقت قميصه... 

وقال بغضب جحيمى = لو شفتك تانى مقرب من رحمه او ماسك اديها او قولتلها الكلام القزر الىى انت قولتو من شويه ده تانى قسمآ عظمآ يا وائل ل دفنك مكانك وهخليك تندم على اليوم اللى جبتك امك فيه على الدنيا 

رحمه بضيق =مراد سيبه ، مراد سيبه ، متنساش ان انا و وائل قريين فاتحه و بكره خطوبتنا و من حقو يقولى اي كلام يحبه 

مراد بنظرات غاضبه دبت الرعب فى قلب رحمه قال = يعنى انتى قابله بلكلام ده يا رحمه و قابله انه يمسك اديكى بشكل ده يا محضرمه

رحمه بتوتر = أااه هونااا مش مش هكون مراته بعد كام شهر هاا وااا من حق و وائل يقولى اي كلام يحبو ، خـ خليك انت فى حالك يا مراد و ملكش دعوه بحياتى الخاصه لو سمحت

...اقترب مراد من رحمه و هيا تقف بسبات بسبب الرعب الذى تشعر به فوقف مراد اممها بنظرات غاضبه... 

وقال بهمس = ماشى يا رحمه ، هسيبك برحتك زى ما انتى عوزه ، بس متنسيش يا رحومه انى اللى مربيكى من و انتى عيله صغيره ، مش هقولك اخوكى لاننا عارفين كويس اننه مش اخوات يا رحمه ولا من نفس الام ولا من نفس الاب فـ احزرينى بعد كدا يا رحومه 😏😠

...وتركها مراد و ذهب فكانت رحمه دموعها نازله برعب من تحت النقاب فـ قام وائل و جه يمسك ايد رحمه راحت رحمه صرخت فيه بغضب و كل اللى فى المطعم ينظرون لهم...

= انا مروكه و ياريت مشفش وشك ولا اسمع صوتك لحد ميعاد الخطوبه بكره

وحملت رحمه حقيبتها و غدرت المكان بدموع فـ جمد وائل على يديه بغضب وقال = ماشى يا رحمه هه خلينا نعدى خطوبتنا ووعدك انتى و اخوكى انى هكسرك و اخد منك كل اللى انا عاوزه و بعدين هرميكى هه و من غير جواز هههه بس كفايه العار اللى هتلبسيه ل عائلتك يا رحومه هههههههههه انا هوريكم يا عائلت المرشدى 😠  

~ اما فى شقة يوسف 

...كانت مريم نائمه بتعب ولاكنها استيقظت على رنين هاتفها ففتحت اعينها بنوم لتنظر للاسم اللى على شاشت الهاتف وكان جلال فتنهدت بزهق... 

وردة = يانعم ، عاوز ايه يا استاذ جلال ، اكيد موحشتكش

جلال بسخريه = اكيد لا طبعآ ، قدامك ربع ساعه و تكونى قدامى ، انا قدام عمارتكم اهو 

مريم بتعجب = قدام العماره بتعمل ايه ، وانزلك ليه ان شاء الله ، طبعآ مش نزله 

جلال بحزم = مش بكرر كلامى مرتين ، ربع ساعه و القيكى قدامى ، انا عرفت ابوكى و زمان امك عندها خبر دلوقتى ، يلا حالآ و تكونى قدامى 

واغلق جلال فى وجهها فقالت مريم بغيظ = بنى ادم مستفز 

...وقامت مريم اخذت شاور سريعآ و بدلت ملابسها ل درس فضفاض بلون البنفسجى و حجاب بلون الابيض و ميك اب خفيف جدآ فكانت مريم جميله جدآ بهيأدها الهادئه فـ حملت مريم حقيبتها و خرجت ل تودع والدتها... 
 
~ اما فى الاسفل امام العماره 

..كان جلال ساند على عربيته وهوا ينتظر مريم ففجأه لقا ريم نزلت من العربيه و جرت على احد فرفع اعينه ليتفاجأ بـ مريم امامه و اول ما جرت ريم عليها حضنتها مريم بحنان فكان جلال متابعها باعجاب شديد من جمالها البصيد... 

فقالت مريم بحنان = عامله ايه يا رورو وحشانى 

ريم بابتسامه = وانتى كمان وحشانى اوى اوى 

مريم ببرائه = وانتى اوى اوى اوى اوى ههههههههه 😄❤

جلال برفع حاجب = ما شاء الله عدا على تعارفكم اسبوعين بس و اتكون مابنكم كل الحب ده ، غريبه 

مريم بسخريه = واللى زييك ميعرفش الحاجات دى صح 

جلال ببرود = صح 

ساعدت مريم ريم فى الجلوس فى السياره فـ مسك جلال ايد مريم بتحزير وقال = ياريت تبطلى تلمحاتك دى يا مريم احسلك ، وخللى ببالك مستقبل اختك 

مريم بحده = فهمت فهمت بطل كل شويه تهدتنى بـ اختى 

...وجلست مريم جانب ريم بغيظ فـ اغلق جلال باب السياره بضيق و ركب مكان السائق و دور السياره وتحرك بها فكانت مريم تنظر من خلف زجاج السياره بحزن يملأ اعينها و تذكرت حدثها مع جلال قبل اسبوعين... 

💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙
Flash Back ♡

...كانت مريم خرجه من العماره باستعجاب لتأخرها عن الكليه فـ طلبت مريم اوبر و ركبت و انتلق العربيه ولاكن تعجبت مريم بـ ان السياره ماشيه فى طريق غير طريق الجامعه... 

فقالت بضيق = لو سمحت ده مش طريق الجامعه انت ماشى فى طريق غلط ، لو سمحت انا بتكلم معاك ، لو سمحت انت اخرص ولا ايه 😡

...فضلت مريم تزعق ل السائق وهوا برضو مش بيرد عليها فـ جت ترن على احد من عايلتها ولاكن فجأه اخذ منها السائق الهاتف ففضلت مريم تصرخ عليه لحد ما توقفت السياره فى مكان خالى من الناس و فجأه انفتح باب مريم وكان جلال...

فقال ببرود = انزلى يا انسه مريم 

مريم بغضب = انتو مين و عوزين منى ايه 

جلال = انزلى و انتى تعرفى انا عاوز منك ايه ، متخفيش مش هأذيكى انا عاوز بس اكلمك فى موضوع مهم على انفراد مش اكتر 

توترت مريم بشده ولاكن ققررت تنزل و فعلآ نزلت و مشت مع جلال خطوتين بعيد عن العربيه فقالت مريم = هااا عاوز ايه حضرتك ، مخليك جايبنى بطريقه دى

جلال بغموض = عائشه 😏

مريم بتعجب = اختى ، مالها ، اصدك ايه بظبط 

جلال ببرود = احب اعرفك انا اسمى جلال عبدالحكيم العدو الدود ل مصطفى ، جوز اختك عائشه 

مريم بصدمه = معنى ايه الكلام ده 

جلال بخبث = معناه ان انتى فى ايدك حياة اختك يا بايدك تنهيها يا بايدك تنقذيها من شرى 

مريم بدهشى = انت مجنون ، انت مترق ، انت بتقول ايه

جلال بمكر = جدآ ، هقدملك عرض جميل جدآ و زى ما قولت لو رفضيه تبقى تعدى العد التنازلى ل حياة اختك الزوجيه بلانتهاء ، ولو وافقتى تبقى نقذتى حياة اختك من شرى هههه

مريم بضيق = وايه هوا العرض ده ان شاء الله

جلال بنظرات خبيثه = اننه نتجوز ، جواز على الورق بس هتكون الدادا الخصوصيه ل بنتى

مريم بغضب = لا طبعآ كلامك ده مرفوض 

جلال ببرود = خلاص ابدأى بقا عدى العد التنازلى ل حيات اختك السعيده مع زوجها و اطفاها ههههههه

ولسه جلال هيمشى قالت مريم بسرعه بدون تفكير = استنى 

...توقف جلال وهوا يبتسم بخبث وهوا عاطى ضهرو ل مريم ففضلت مريم تفكر بصمت ثما غمضت اعينها و دموع نزله من اعينا بصمت...

وقالت = موافقه
Back ♡
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙

...فتنهدت مريم باختناق فـ هيا قبلت بـ الجوازه دى علشان حياة اختها و بس و مستقبلها مع عائلتها فـ نظرت مريم ل ريم بتنهيده فـ هيا ملهاش ذنب تلك الملاك فى كل ده ففضلت مريم تلاعب ريم بابتسامه خفيفه و جلال يتابعها بهيام من مرأة السياره... 

فقالت مريم بدون ما تنظر ل جلال = فيه حاجه اسمها غض البصر يا استاذ جلال ، وياريت متركزش علشان متهيسش 😏

...ضحك جلال بشده و كمل طريقه بصمت وهوا مزال يتابع لعب مريم مع ريم من مرأة السياره بابتسامه... 

~ اما فى كلية الطب 

كانت عشق و عدى فى مكتبت الكليمه بينقو كتاب فقالت عشق بحيره = يووووه هوا فين الكتاب ده 

عدى بهدوء = هتلقيه على رف من الرفوف ، دورى بهدوء و انتى هتلاقيه 

عشق بضحك = مشفتش زييك يا رشروشى فى حل الازمات 

عدى بغيظ وهوا بيشد عشق من شعرها من فوق الحجاب = بطلى يا بت الدلع البايخ ده بدل ما اضربك 

عشق بألم = خلاص خلاص والله ما هقولو تانى سيب شعرى يا رخم 

سبها عدى بغيظ فـ اخرجتلو عشق لسانها وقالت باستفزاز و بصوت عالى سمعه الطلاب فى المكتبه = مااااااشى ياااااا رشرووووشيييي 😂😂

وجرت عشق و عدى بيجرى خلفها بغيظ فقالت واحده من البنات بحقد = هه اللى يشوفها وهيا بتتكلم مع باقى الولاد ميشفهاش وهيا بتتكلم مع عدى هه 

فقال الشاب اللى جانبها بغل = منساش يوم ما حولت اتكلم معاها فى مره و بلغلط مسكت اديها وراحت بنت ال🤬🤬 ضربتنى بلقلم

مرنا بخبث = طب ما احنا فيها متستغل صحبيتها مع عدى ل صالحك يا هشام 

هشام باستغراب = ازاى يعنى؟ 

مرنا بمكر = هقولك ، بص ياسيدى احنا نعـ.......!؟ وقصت مرنا ل هشام هيعملو ايه و هشام يسمعها بنظرات خبيثه

~ اما عند عشق 

...كانت عشق بتجرى هروبآ من غضب عدى فـ دخلت عشق إلى مخزن التغزين و استخبت خلف الخزانه وهويا بتكتم ضحكاتها بالعافيه علشان عدى ميسمعهاش ففجأه سمعت عشق ل صوت فثفثه جانبها فـ بتبص لتصدم عشق بشده عندما تلقا جانبها فار🐀 فصرخت عشق بخوف فـ اللحظه دى كان عدى بيضور على عشق فى الكليدور فـ اول ما سمع صرخت عشق جره بفزع إلى المخزن فـ اول ما فتح الباب تفاجأ بـ عشق تجرى عليه و اترمت فى حضنه بدموع فصدم عدى بشده وراح رفع يديه و حضن عشق و قلبه يدق بشده ففضل عدى يملس على ضهر عشق بحنان وهم ضمين بعض بقو*ه... 

...وفى الاثناء دى طلع هيشام و مرنا من خلف الحائض و هم عملين يصورو و يعملو فتيوهات ل عدى و عشق معن بخبث... 

فقالت مرنا = حلو اوى كدا ووقعو الحلوين بكل سهوله 

هشام = ههههههههه تعيشى و تاخدى غرها يا شوشو انتى و شرشر ههههههههههههههههه

(هوا قصده على عدى و عشق ولاكن دلعو متخلف زييو 😂)

فقال عدى بهدوء =عشق ، مالك ليه بتعيطى كدا ، انتى خايفه منى ولا ايه

عشق ببلا وعي للى بتقوله = انا عمرى ما اخاف منك يا عدى اخاف من الدنيا كلها إلا انت 

عدى بابتسامة عشق = بجد يا عشق 

هزت عشق راسها ل فوق و ل تحت بـ معنى ( اه ) فرفع عدى راس عشق له وقال بعشق = عشق اناا بحـ... 

فجأه قاطعته عشق عندما تذكرت الفار وقالت = عدى فار فى فار هنا والله العظيم 

همس عدى ل نفسه بغيظ = ده وقت فران و قرف يخربيت فصلانك يا شيخه 

فقال عدى = طيب متخفيش تعالى معايا نعرف الفراش بـ الموضوع ده علشان يرش المكان 

...اومأت عشق له و مشيت مع عدى إلى الفراش...

~ اما فى المطار 

...كانت رعد ماشى فى المطار فـ لسه نازل من الطياره الان بعد ما كان مسافر ل فرنسه ذهابآ و ايابن يومين...

فقال يحيي صديق رعد فى العمل = رعد الحمدالله على سلامتك يا صاحبى 

رعد بابتسامه = الله يسلمك يا يحيي ، ايه رايح فين كدا 

يحيي = على كندا عندى رحله و هرجع بعد تالت ايام و هقلع بطياره بعد ساعه 

رعد = ربنا يرجعك بسلامه يا صاحبى 

يحيي = الله يسلمك ، طب يلا سلام 👋

رعد = سلام 👋

ولسه رعد هيمشى ولاكن فجأه توقفت امامه احد المضيفاط بدلال وقالت = رعد استنى 

رعد بملل = عوزه حاجه يا انسه رينات 

رينات وهيا بتلف كرفتت رتد على اصابعها بدلع = اه كنت عاوزه اسألك لو كان وراك حاجه انهارده اصل كنت حابه اعزمك على العشى فى بيتى ، ايه رايك  

رعد ببرود = لا شكرآ مش بروح بيوت بنات فى انصاص الليالى يا محضرمه و ياريت تلزمى حدودك معايا يا انسه رينات علشان مقدمش فيكى شكوه ، وسعى 

...وتركها رعد و مشى فنظرت رينات ل رعد بغيظ لانه كل مره يحرجها بشكل ده وهيا ترغب بيه و بشده ولاكن هوا يرفضها بكل الطرق و ده اللى مذود اسررها انها تمتلك ذلك الرعد الوسيم و الجذاب للغايه...

~ اما عند رعد 

...فوضع رعد حقيبته الخاصه فى دولاب العربيه و ركب عربيته ولسه هيسوق ولاكن فجأه لمح كتاب تقى اللى كان مستلفو منها يوم العزيمه فكان موضوع على الكرسى الخلفى فى السياره فـ مسكو رعد بابتسامه و رفع هاتفه ل يطلب رقم تقى... 

= ايه ده ، رعوده عامل ايه يا راجل ، ايه بتكلمنى من فين 

رعد بابتسامه = من مصر لسه نازل من الطياره ، انتى فين دلوقتي يا ام لسان طويل

تقى بضحك = هههههههههههههه مقبوله منك يا رعوده انا حاليآ فى الدرس قدامى حابه و اخرج من الدرس 

رعد بلطف = اوكي ، تاكلى ايس كريم 

تقى بطفوليه = اكل ايس كريم اممممم اوكى امته و فين 

رعد بابتسامه = دلوقتي حالآ ، انا فى خلال نص ساعه و هكون عندك ابعتيلى بس العنوان

...بعتت له تقى العنوان بـ حماس فـ بعد نص ساعه جه رعد و اخذها امام الجميع و الشباب ينظرون ل رعد بغيظ لان جميع الشباب معجبين بـ تقى اما البنات كانت تنظر ل رعد باعجاب شديد و ده اللى لحظته تقى فـ اتغاظت بشده وهيا ترمق البنات بغيظ...

~ فى محل ايس كريم 

كانت تقى عماله تاكل الايس كريم بشكل طفولى فكان رعد متابعها بابتسامه ساحره فـ مسحت فمها وقالت = مالك ياعم لي مركز معايا كدا ، هزور والله 

رعد بضحك = ههههههههه هتزورى هههههههههه اللى يشوفك و انتى بتاكلى الايس كريم يفكر انك لسه طفله صغيره 

تقى بمرح = ما انا فعلاً لس طفله صغنن ياعم انت ، انا على فكره عندى 19 سنه و قدامى شهر و اربع ايام و هتم ال20

(دى مش تقى اللى هتم ال20 سنه بعد شهر و اربع ايام دى انا 😂😂😂 ان ان ان هييييه قدامى شهر و اربع ايام و هتم السن القانونى للياءس 😂😭👈20 عام ❤ ) 

رعد بضحك = ماشى يا لمضه كل سنه و انتى طيبه مقدمن 

تقى تبدلت ملامحهها فجأه للحزن فقالت = تعرف انك اول واحد تقولى كل سنه و انتى طيبه ، بابا و ماما بسبب انهم عندهم 7 عيال بقو بينسى عيد ميلادنا و الحاجات الخاصه اللى ممكن نكون محتاجنهم فيها بدأت احس ان كل اهتمامات ماما و بابا مع اخواتى الكبار ياسين و يامن و عائشه اما انا و مريم و شادى و عدى حاسه اننه غرب عنهم اننه فى زاويه ل واحدنا اننه اننه اففففففف

مسك رعد ادين تقى وقال = ده وهم منك بس يا تقى خالو يوسف و طنط رقيه بيحبوكم كلكم ومش بيفضلو حد على حد بس اعزريهم هما برغم مشاكلهم و اللى شافوه سوا ولاكن ربوكم و علموكم و حوضوكم بـ الحب و الحنان فـ متزعليش علشان مبقوش يهتمو حابه لانهم اول ناس هيتكسرو لحد حد فيكم تعب او جرارو حاجه بعد الشر 

نظرت تقى ل ادين رعد اللى مسكه اديها بخجل فـ شدد اديها منه وقالت برقه = تصدق كلام مريح حابه يا سيادت الطيار 

ضحك رعد وقال = طب كملى الايس كريم

...اومأت تقى له و كملت الايس كريم و هيا تنظر ل رعد من تحت ل تحت وقلبها يدق بشده...
 
~ اما فى شقة كينان 

لميس بابتسامه = اخبارك ايه يا ماما سامحينى انى مقصره معاكى الفتره دى بس انتى عارفه انى ماشيه فى السابع و الحمل مطلع عينى 

سما بحنان = ربنا يقومك بسلامه يا حببتى ، المهم انتى عامله ايه و الواد ابنى عامل ايه معاكى ، اوعى يكون مزعلك 

لميس بحب = لا والله خالص دى شايلنى فى عيونه شيل ربنا يخليه ليا انا و ابنه و ليكم يارب 

سما بتمنى = يارب يا حببتى 

دخل كينان وقال = بتتكلمو فى ايه يا حلوين اكيد عنى صح 

ضحكت سما و لميس فباس كينان راس والدته و جلس جانب لميس فقالت سما بحب =ربنا يخليكم ل بعض يولاد ويهديكى يا عشق يابنتى و تفرحينى بيكى قبل مامـ*ـوت 

كينان و لميس = بعد الشر عنك يا ماما 

كينان بحب = ياستى ياريت تلينى راس بنتك حابه ده الواد عدى خلل جنبها ههههههه

لميس بضحك = والله بيصعب عليا اوى عدى 

كينان بمرح = ميصعبش عليكى غالى ياختى 

سما بابتسامه = عدى غلبان مفكر ان محدش ملاحظ حبو ل عشق من الطفوله بس للاسف كلنا لاحظنه معدا المتخلفه اللى اسمها عشق

كينان بمزاح = اديكى قولتيها يا ماما متخلفه و لاسعه زى الهبله الاسعه اللى جنبى دى هههههههه

...ضربته لميس بـ الوساده بغيظ فضحك كينان بشده و سما تتابعهم بضحك من المجانين دوول... 

~ اما الجريده 

كانت كيان بتعمل مع نور فى كتابت تقرير فقال نور بحيره = ازاى الكلام ده ، دى سابع تحقيق صحفى نعمله و يتكشف ، انا حاسس ان فى جاسوس بينقل ليهم كل تحركاتنا 

كيان برفع حاجب = لي ياعم الحكومه بزادها بتعمل التحقيق الصحفى 

نور بابتسامه = يابنتى انا اختر صحفى فى البشريه ، انا المستحيل ، انا اللى اكبر المجرمين و المهربين ممسكين على ايد العبد لله و مش غرور و لا فخر ده كبرياء 

كيان بضحك = يا واد يا متواضع ههههههههه 

ضحك نور ففجأه رن هاتف كيان فنظرت كيان ل شاشت هاتفها بتوتر وقالت = احم بقولك يا نور انااا هروح ارد على الاتصال ده و جيه 

نور بتعجب = فى حاجه ولا ايه 

كيان بارتباك = لالا مافيش حاجه ، عن اذنك 

...وتركته كيان و مشت بسرعه فـ شك نور فى تصرفات كيان العجيبه فـ قام نور و لسه هيذهب خلفها ولاكن قال ل نفسه بلوم...

= ايه اللى انت بتفكر فيه ده يا نور ، اكيد اتصال شخصى و مش حابه ترد عليه قدامى 

...وكمل نور اللى كان بيعمله وهوا بيحاول يشغل حاله علشان ميفكرت بـ الخطأ على كيان... 

~ اما عند كيان 

فـ ذهبت كيان ل صتح المبنا و ردد على الهاتف بتوتر وقالت = الوو ، متصل بيا ليه دلوقتي

= متصل علشان اعرف منك اخر الاخبار ، اي الجديد

كيان بغضب = ايه مش انا بعرفكم دايمآ قبل تحقيق صحفى لي بقا دلوقتي بتتصل عليا ، كدا ممكن نور يحس بحاجه 

= ايه يابت ما تتكلمى عدل ، هوا علشان يعنى الريصه موصيه ان محدش يضيقك تبقى تصوقى فيها يا روح امك 

كيان ببرود = انا اعمل اللى انا عوزاه و اعلا ما فى خيلك اركبه ، اوكي ، وياريت معدش تتصل على التلفون ده تانى بدل ما اخى الريصه تطلع عينك 

...واغلقت كيان فى وجهو بنظرات غاضبه وراحت ابتسمة بمراره ووقعت على الارض وراحت رفعت نقابها لتأخذ انفاسها باختناق شديد و دموعها نازله بمراره...

فقالت = سامحنى يا نور ، بس والله غصب عنى ، مش بايدى انى أأذيك بـ ايدى أهئ أهئ سامحنى ارجوك لما تعرف انى الجسوسه اللى طعـ*ـنتك فى ضهرك و خونتك 😭💔

~ فى الازاعه

...كانت وتين تقف تراجع حلقة اليوم بعقل شارد فـ من يوم ما جه ياسين وهوا عقلها اصبح مشغول به فقط فتنهدة بتعب و بدأت تراجع حلقة اليوم بتركيز... 

فـ جت مساعدتها الشخصيه وقالت = وتين فى حد عاوزك 

رفعت وتين راسها وقالت = مين د.... 

لتتفاجأ بـ ياسين يأتى عليها فقالت وتين ل مساعدتها = طب روحى انتى خلاص 

اومأت لها المساعده و ذهبت فقترب ياسين منها وقال = اذيك يا وتين 

وتين باختناق = الحمدلله بخير يا ابن خالى ، انت اذيك و سرين عامله ايه ، ايه من يوم قرأت فاتحت مريم و احنا مش بنشفها ليه 

ياسين بغيظ = هونتى متعرفيش 

وتين شعرض بقبضه قو*يه فى قلبها فقالت بتوتر = معرفـ معرفتش أأيه بـ بظبط 

ياسين بقسوه = انا و سرين حددنه ميعاد فرحنه

وتين و الدموع بتلمع فى اعينها = بـ بجد مبـ مبروك 

وتركته وتين و لسه هتمشى بدموع ولاكن مسك ياسين اديها وقال = بس مبروك و بس مش عاوزه تقولى اي كلام تانى 

وتين باختناق = ياسين عن اذنك سبنى ، عندى حلقه لازم اقدمها 

ياسين بغيظ = مممممم وااا الحلقه بتعتك دى اهم من الكلام اللى لازم تقوليه دلوقتي ، بقولك انا و سرين هنتجوز بعد شهر يعنى بعد فرح مريم بـ اسبوعيين و بعد الفرح علطول هسافر هرجه تركيه لان هتكون مهلت الاجازه بتعتى هتخلص بعد الشهرين دوول و معدش راجع تانى 

...كانت وتين تنظر ل ياسين بصدمه و هيا تشعر ان قلبها يصرخ مأت صرخه بدون صوت فطال الصمت قليلآ و اعينها هيا اللى بتتكلم... 

ولاكن قالت بخنقه شديده فى قلبه = بـ برحتك يا ياسين 

...وشدد وتين اديها من ياسين و رحلت من امامه ودموعها نزله مثل الشلال ولا تتوقف و كليمات ياسين تتردد فى اذنها بصدمه شديده...   

فقال ياسين باختناق = ماشى يا وتين ، بس خلاص الشهر دوول هما الفرصه الاخيره ليكى يا تعترفى بمشعرك يا انا اللى هنساكى يا وتين  

~ اما فى الامس عند حلا 

..كانت حلا تقف مع حمو صبي من صبيان المركز وهم يغلقون المركز سويآ و الشوارع من حولهم ڤارغه بشده لذلك الوقت المتأخر من الليل فـ بعد ما انتهي حمو من غلق المركز اقترب من حلا وهوا يعطى لها المفاتيح... 

= خلاص يا بشمهندسه قفلت المركز و كلو بقا امان الامان 

حلا وهيا حطه اديها فى جيب چاجتها = تشكر يا حمو ، يلا روح انت على بيتك زمان امك قلقانه عليك 

حمو بابتسامه = لاااااا خلاص فوفه معدتش بتقلق عليا لانها عارفه انى طول محنا معاكى يا بشمهندسه هنكون فى امان مش كفايه انك نقذتينه من على القهاوى و شغلتى عيال فاشله زينا

حلا بهدوء = مافيش حد فاشل يا حمو ، و متفتكرش علشان انا مولوده و فى بقى معلقه من دهي يبقا اكيد فرحانه و سعيده هه ، ربنا يعلم انا و اخويا شفنه ايه فى حيتنا و كنا عيشين ازاى قبل 25 سنه 😥

حمو بحب اخوى = ربنا يخليكى لينا يا بشمهندسه و يجبر بخاطرك و ميحرمكيش من غالى ولا حبيب امين يارب

حلا بابتسامه = اللهم امين يارب العالمين ، هاا يلا بقا يابنى على بتكم ايييه عاوز فوفه تعلقق زى كل مره 😂

حمو بضحك = لالالا هونا اد فوفه هههههه ( وكمل بقلق ) بس يستحسن اوصلك يا بشمهندسه لحد عربيتك الحته هسسسس هسسس و انتى عارفه غدر الكـ*ـلب اللى اسمه خليل و بصراحه خايف عليكى تمشى السعاتى لوحدك كدا 

حلا بشجاعه = خاف على نفسك يا بابا طب خللى بس خليل او حد من اتباعه يطلعولى كدا و انا اوريهم الويل ، معقوله خمس سنين و لسه محفظتش الاسطى حلا كويس هه ده انا تربيت الاسطى بليا يابنى ، روح روح ربنا يصلحلك حالك و ابقى سلملى على فوفه و بوسلى اخواتك 

قال حمو بابتسامه رغم قلقه = من عيونى الاتنين يا احلا بشمهندسه فى الكره الارضيه كلها 😂

...وتركها حمو و غادر وهوا يشعر بلقلق نحو حلا بسبب شر خليل اللى ملوش حدود......اما حلا فـ رفعت الظعبوت فوق شعرها و كانت مشى فى الشواره لتصل إلى عربيتها فـ بسبب ان الحاره ضيقه و عربيتها كبيره فـ كانت دائمن تركنها بعيد عن الحاره فـ كانت حلا مشيه و تنظر للشوارع الڤارغه من الناس حوليها بلامبلاه........ولاكن فجأه لقت راجل يقف اممها و بتبص حوليها لقت نفسها متحوضه برجال المجسمين و هم ينظرون لها نظرات شهو*انيه و حلا تنظر لهم ببرود و لامبلاه ووله كأنه موجودين اصلآ... 

فقال الراجل الذى يقف امام حلا = إلا الجميل ماشى لوحده ليه 😏😏

حلا ببرود = وانت مالك يا روح امك كنت ولي امرى ولا ولي امرى لتسألنى 

راجل اخر = إلا إلا إلا إلا دى الحلوه طلعت بتخربش ههه و احنا بقا بنمو*ت فى القطط الشرسه 😏😏

...وبدأو الرجاله يقتربون من حلا ببطء و حلا تقف مكنها بسبات و تضع يديها فى جيب چاجتها ببرود... 

~ اما عند الصقر 

...كان يمشى صقر بحزر وهوا يتلفت حوليه و كان يردتى ملابس سوداء ولا يظهر شئ منه سوا اعينه الزرقاء فقط ففضل صقر ينظر حوليه بدقه و عندما تأكد ان لا يوجد احد يراه فـ بحركه سريعه تسلق العماره من الخلف وهوا ماسك بالمواسير بحرز لحد ما اخيرآ وصل إلى شباك مطبخ شقت ربيع ففتح صقر الشباك بشويش و دخل للمنزل وهوا يتحرك على اضراف اصابع قدميه لاجل لا احد ينتبه له ففضل صقر يدخل بشويش إلا غرفه غرفه وهوا يرش المخدر فى الهواء لحد ما تأكد صقر بـ ان ربيع و زوجته و ايضآ بنت ربيع و الخادمه و بعد ما اطمن صقر ان الكل اصبح تحت تأثير المخدر فـ وقف صقر فى منتصف المنزل و هنا شال صقر الايس كاب من فوق رأسه و شال الوشاح من على وجهو ووضع اصابعه على السماعه اللى فى اذنه...

وقال = الوو الوو ماجد انت معايه على الخط ، انا حاليآ فى شقة ربيع و خدرت الكل و هبدأ فى حط الكاميرات و الميكرفونات فى كل حده علشان يسجل كل مخططات ربيع و اتباعه صوت و صوره 

من الجها الاخره قال ماجد = تمام يا حضرت الظابط صقر كل حاجه تمام ركب انت بس الميكرفونات و الكميرات و انا هتابع من عندى هنا كل شئ 

صقر = تمام 

...وبدأ صقر يركب الميكرفونات و الكميرات فى كل زوايا المنزل و خصوصآ فى الاماكن الجلوس زى غرفت المعيشه و غرفت الصالون و بعد ما انتى صقر من تركيب الاجهزه و اتأكد من ماجد ان كل شئ تمام ذهب إلى المطبخ بابتسامة خبث و نزل زى ما طلع للشقه بعد ما رجع لبس الايس كاب و حط الشال على وجهو فظبط صقر ملابسه و لسه هيمشى يرجع إلى شقته ولاكن تعجب صقر عندما استمع ل كلام بعض من الشباب فى احد الشوارع بلقرب منه فى ذلك الوقت المتأخر فـ ذاد تعجب صقر عندما استمع ل صوت فتاه كمان فـ شك فى ذلك الامر و ذهب اتجاه الصوت...

~ اما نرجع ل حلا تانى 

لسه الشباب بيقتربو من حلا فقالت حلا ببرود = والله انا لو مكنكم كنتو تفكرو الف مره قبل ما تخطو خطوه واحده ولاكن حظكم انكم تقعى فى طريقى دلوقتي ، هه تعلولى بقا يا حلوين 

...فـ بدأ واحد واحد يقترب من حلا و اي حد بيحاول يحط اريده على حلا كانت حلا بحركه سريعآ كانت بتجيبه ارضآ بكل سهوله و مهاره فحاول شاب يكتف حلا من الخلف ولاكن فجأه لفت له حلا و عتطه خبطه قو*يه تحت الحزام فـ استغل شاب انشغال حلا مع باقى الشباب فـ كانت يقترب منها و هوا حامل سكـ*ـينه و ينوى طعـ*ـنها ورفع ايده و لسه هينزلها فى ضهر حلا و لاكن فجأه هجم عليه صقر و اصقت السكـ*ـينه من يده و فضل يضرب فيه بغضب و فضل صقر و حلا يضربو واحد واحد بكل غضب فتعجب صقر مهرات تلك الفتاه فى الدفاع عن النفس وبعد ما انتهو من الشباب وقفت حلا امام صقر و كان معظم شعرها جاي على وجهها وكانت فى وضع الاستعداد للهجوم مجددآ لانها كانت مفكره صقر منهم... 

فقالت حلا بغضب = و انت مين كمان يا حلتها 

..ابتسم صقر بسخريه وهوا يقف بسبات و بحركه سريعه كتف حلا من الخلف و هيا بتحاول تبعته عنها بغضب ولاكن لا تعنى قو*ت الاسطى حلا جانب قو*ت صقر الدخليه فكان شعر حلا بالكامل نازل على وجهها فحركت حلا راسها للخلف فرجع شعر حلا كلو على اكتاف صقر فغمض صقر اعينه و هوا يستنشق رائحت شعرها و قلبه يدق بطريقه غريبه اول مره تحصله ولاكنه فاق من هيامه على كليمات حلا الغاضبه وهيا بتفرك مابين زرعيه بعشوائيه... 

= سبنى ياض سبنى يا حيوان انت ، والله لو مسبتنيش ل هوريك الويل سبنيييي قولتلك سبنى يا متخلف 😠😠

صقر بهمس = هه لسانك طويل بس عجبتينى بصراحه و عجبتنى طرقتك فى الدفاع عن النفس مع ان اللى يشوفك ، يقول بعد الشر انك انثى رقيقه مثلآ

حلا بغضب = وانت مين انت لتقول كدا او انى اعجبك ولا لا كنت مين اصلآ لتكلمنى انا كدا 

اقترب صقر من ودان حلا وقال بهمس = انا الغول 😏😎

...نظرت له حلا بغيظ وفى لمح البصر كان صقر اختفه من اممها فتعجبت حلا من سرعت اختفاءه فنفخت حلا بضيق و هيا تتوعد ل خليا لانه تثق ان دوول من اتباع خليل كما قال لها ، فرفعت حلا شعرها اللى كان نازل على وجهها بغيظ شديد و شالت حقبتها من على الارض و ذهبت إلى عربيتها و ركبتها و رحلت إلى القصر بغيظ شديد من خليل و من ذلك الغامض.. 

~ اما عند ايهاب و يوسف 

نزل ايهاب و يوسف من عربيتهم فـ لقو الحرس يقتربون منهم وفتشو ايهاب و يوسف و بعد ما اتاكده انهم مش معاهم سلا*ح اذنلهم بدخول بعد ما امرهم A , S فى الهاتف فدخل ايهاب و خلفه يوسف إلى الديسكو و اصوات الاغانى يملأ المكان فرأه ايهاب سيده يبدو عليها الثراء الفاحش على احد المقاعد الفاخره و جانبها من الجهدين الحرس الخاص بها ف، لف ايهاب بفضول يعرف من تلك السيده و اول ما ايهاب و يوسف ما رأه من تلك السيده... 

فقال يوسف بدهشى = معنى ايه الكلام ده هونتى ورا كل اللى بيحصل لينا ده 

السيده بخبث = عاش ايامك يا يوسف ، ازيك يا ايهاب هه ولاااا اقول ازيك يا زوجى الماضى و طليقى حاليآ 😏

ايهاب بعد استوعاب = انچى هونتيييي 😳😠

#الاسطى_حلا_و_صقر_الدخليه____زهرة_الندى 🌸💙


الفصل الثامن من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-