 |
رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الجزء الثالث 3 بعنوان الاسطي حلا وصقر الدخليه الفصل الخامس 5 بقلم زهرة الندي🌸 زهرة الندى 🌸 ❤ الاسطى حلا و صقر الدخليه ❤ 🥰 ابن الاكابر و الاسطى بليا 🥰 البارت ♡ الخامس خرجت عائشه من غرفتها لتتفاجأ بـ جلال اممها فقالت بتعجب = ايه ده؟ هونتا اللى عوزنى ، مين حضرتك جلال بمكر = ايه مش فكرانى عائشه عائشه بغيظ = فكراك طبعآ ، انت اللى هدد جوزى بولاده و بمراته قدامى و مهمكش انه ظابط و ممكن يحبسك بتهمت تهديد ظابط اثناء وقت عمله يا استاذ جلال بضحك = ههههههههه لي بس كدا يا مدام عائشه ده احنا هنقول نسايب برضو 😏 عائشه باستغراب = تقصد ايه؟ مين هيكونو نسايب جلال بخبث = احنا بصراحه انا جيت اطلب ايد انسه مريم يااا مدام عائشه عائشه بصدمه = نعمممم و انت تعرف مريم اختى منين ااااه بقا دى خططك القزره انت عاوز تنتقم من جوزى فى اختى يا حيوان انت ، لا بعينك ده يحصل انت فاهم فجأه جاء صوت من خلف جلال وقال = لا يا عائشه ، انا و جلال بنحب بعض من زمان و قررنه نتجوز دلوقتي و جينا ليكى لتسعدينا علشان بابا و ماما يوفقو على جوزنا عائشه بدهشى = انتى بتقولي ايه يا مريم و انت تعرفى البنى ادم ده منين ان شاء الله و من امته و انتم بتحبو بعض من غير ما انا و ماما نعرف ، انتى اتجننتى جلال بمكر = وهوا الحب جنون يا مدام عائشه ( وراح جلال مسك ايد مريم بتملك ) انا و مريم حبينا بعض و عوزين نتجوز على سنة الله و رسولو و دى حاجه مش كفر او غلط ، ده حق اي اتنين بيمو*تو فى بعض يا مدام عائشه اتغاظت عائشه من كلام جلال فمسكت يد مريم و دخلت بها إلى غرفت عائشه وقالت بغضب = ايه اللى انا سمعته ده يا مريم ، من امته و انتى بتحبى البنى ادم ده مريم بتوتر = من من سـ سنه كدا حبيته و و حسيتو هـ هوا الانسان اللى يستاهلنى و و قررت احط حد للكلام ده ، و بعدين انا عندى 23 سنه يا عائشه و و خـ خيفه اخصر جـ جلال فـ قررنا اننه نتجوز عائشه بحده = انتى هبله يا مريم ، انتى متعرفيش مصطفى بيقول ايه على البنى ادم ده ، البنى ادم ده مش كويس ، سمعته مش حلوه لا هوا ولا عائلته فى سوق رجال الاعمال ، غير كل ده انو ارمل و عنده بنت بنت غير انه عنده 29 سنه اكبر منك بـ 6 سنين صدمة مريم من كلام عائشه ولاكن دارت صدمتها سريعآ وقالت = وايه يعنى يا عائشه مش حرام ان جلال كان متجوز قبل كدا وهوا قالى انه هيعرف يقنع بابا و ماما بيه ، بس لازم انتى كمان تحولى معانا يا عائشه بالله عليكى ، انتى عرفه ان ياسين و يامن اعند من بعض و لو قالو لا على جلال بابا هيسمع كلمهم و هيرفض جلال ، ساعدينى ارجوكى يا اختى نفخت عائشه بضيق وقالت = طيب طيب هحاول بس علشان خاطرك انتي مش علشانه هوا ...حضنت مريم عائشه بقو*ه وهيا تمنع دمعها من النزول بالعافيه و اعينها ممتلأين بلوجع و القهر... ~ اما فى المانيا ...خرجت نورسين من غرفت صديقتها روز بتعب شديد فهيا معها من الامس و لحد الان لم يغمض لها رمش فكانت نورسين تمشى نحو الكفتريه لتجيب ل نفسها شئ دافئ تشربه لتقف نورسين بتفاجأ عندما طرا يعقوب يقف امام باب المستشفى و الدنيا بتمطر فوقه بغزاره وهوا ينظر امامه بشرود فجابت نورسين مظله و خرجت بسرعه من المستشفى ووقفت جانب يعقوب و هيا ترفع المظله فوقها هيا و يعقوم لتحميهم من مياه الشتاء... فقالت = انت مجنون يا ذلمه ، لا تشعر بـ ان الجو يمطر بشده ...فتح يعقوب اعينه لتصدم نورسين عندما طرا اعين يعقوب محمره بشده ووارمه كأنه كان يبكى فبدون تفكير فجأه اترمه يعقوب فى حضن نورسين وهوا ضاممها بشده وهوا يبكى بحرقه فصقتت المظله من يد نورسين بصدمه و المطر ينزل عليها هيا و يعقوب بشده..........فتعجبت نورسين حالها انها محولتش تبعت يعقوب عنها بلعكس رفعت يديها و ضمت يعقوب لها بحنان... فقالت نورسين بحنيه = اهدا يعقوب لا احد يستاهل هي الدموع ، دموع الانسان غاليه عليه فلا تهدرها بلا سبب يعقوب بدموع = كيف لا اهدرها الان انا رح اخصر امى الانسانه الوحيده الذى كانت بجانبى لحد الان عمرها ما زعلتنى او غضبت علي ، و الان رح اخصرها ، لماذا مكتوب علي اخصر والدى و والدتى فى أااان واحد لماذا ، قولى لي لماذا تلك المعناه لا تتركنى وحدى 😭😭 ...نزلت دموع نورسين بألم على حال يعقوب فـ هيا ايضآ تتألم ولا تظهر ألمها ده فـ هيا ليسة سياءه بل هيا كويسه ولاكن دائمآ كانت تشعر انها وحيده والدها ووالدتها ملتهيين بحالهم و شقيقها لا يعرف عنها شئ ملتهى بحياته فقط حته يوم ما قررت تحب حبت انسان ليس لها ولا رح يكن لها فـ بسبب ابتعات الكل عنها قررت تقسى قلبها و تكون سياءه مع الكل ولاكن كانت نورسين دائمآ بضور على الحب و الحنان والاهتمام ولا تجدهم........فضمت نورسين يعقوب لها اكثر بدموع وهم ضمين بعض باقـ*ـوا ما عندهم كأنهم كانو منتظرين ذلك الحضن ليبكو و يبكو و يبكو وهم يشرحون الألم الذى داخلهم و يداروه عن العالم بأكمله... ~ فى قصر المرشدى ...كان ايهاب و اسيا و كريم و مليكه و بسمله محمد و سما و انس جالسين مع بعض و كان يجلس معهم مراد و اوس فقالت اسيا و هيا تراقب ملامح وجه ابنها بدقه... = صح يا جماعه كنت عوزه اقولكم حاجه كدا حصلت انهارده بسمله بفضول = فيه ايه يا سوسو سمعين سمعين اهو يا عسل 😂😂 اسيا بضحك = هههههههههه ماشى ياختى ، فيه عريس جاي ل رحمه 👀 ...نظر مراد ل والدته بصدمه فجمد يده على كوب القهوا بغضب جحيمى وهي الحاله تحصله دائمآ عندما يعلم ان اتا عريس ل رحمه و دائمآ الجواب واحد وهوا برفض... فقال ايهاب بتعجب = مين بقا عريس المراتى؟ تنهدة اسيا بضيق بعدم اهتمامه بـ رحمه فقالت = وائل يا ايهاب زميل رحمه فى الكليه ...تحولت اعين مراد للغضب الجحيمى و عروق يديه ظهرة بشكل مخيف عندما استمع اسم ذلك الاحمق... سما بابتسامه = بجد ب احكلنا احكلنا الحوار بدء ازاى ضحكة اسيا وقالت = حاضر حاضر هقوا انهارده الصبح كنت راحه ل رحمه لاشفها لانها كانت تعبانه حابه ايهاب و مرتد معآ = كان ملها؟ 😳😨 ابتسمة اسيا بتعب من تلك الاثنين المجانين الغير مفهومين فقالت = ولا حاجه كان ضغطها واطى جدآ فـ رحت لاطمن عليها قابلنى وائل و طلب منى انى احددله ميعاد ييجى يطلب ايد رحمه مراد بحزم = مرفوض نظر له الكل باستغراب فقالت اسيا بضيق من تصرفات مراد = وليه الرفض المراتى يا مراد ، ايه حجتك قام مراد وقال ببرود = من غير اي حجج مرفوض و خلاص ، وزى ما كلكم عرفين ان رحمه من مسؤولياتى انا يعنى انا فى ايدى الامر و النهي فى كل تفصيله فى حياتها ، فـ ياريت يا ماما الموضوع ده ميتفتحش تانى ، عن اذنكم ...وتركهم مراد و ذهب و الغضب يملأ اعينه فتنهدت اسيا بضيق و هيا تنظر لاختفاء ابنها بحيره وهيا تهمس لحالها بتاكيد شككها... = هه كنت واثقه ان دى هتكون ردد فعلك لاكن معلش المراتى يا مراد مش هسيبك تضمر بنتى رحمه بايدك يا ابن بطنى ، الجوازه دى المراتى هتم وينا يا انت يا مراد يا تعترف انك بتحبها يا تسبها فى حالها بقا لا مسؤوليتك ولا نيله فقالت مليكه بتنهيده = مش عارفه ليه مراد فى الموضوع ده عنيد كدا ، ربنا يهديه يارب اسيا بتصميم = الجوازه دى هتم المراتى يا مليكه ، رحمه بنتى انا ، وانا من حقى افرح ببنتى ، طلمه مراد و حلا رفضين الجواز براحتهم سيباهم بمزاجى بس رحمه مش من حق لا مراد ابنى ولا اي حد يقف قدام حيتها ، كفايه اوى انها من يوم ما تولدت لا شافت حب الاخ ولا الاب ...ونظرت اسيا ل ايهاب باختناق و قامت و تركتهم فقامت مليكه و سما و بسمله خلفها بحزن فتنهد ايهاب بضيق و حط راسه مابين يديه... فقال اوس = سامحنى يا عمى لو بدخل فى كلام ميخصنيش بس خلتو اسيا عندها حق فى كلمها ايهاب = عارف يا اوس ، بس غصب عنى مش قادر اتقبل رحمه كل السنين دى 25 سنه بحاول ابلع انها يعتبر بنتى بس مش قادر ، برغم انى مكنتش بحب سلا بس مش قادر اصدق انها خانتنى و هيا على زمتى و حملت كمان فى الحرام ، دى حاجه ميتقبلهاش اي حد مش انا بس انس بتنهيه = ليه يا ايهاب ليه مش قادر تتقبل رحمه ، رحمه بنت طيبه و محضرمه و من غير زعل يا محمد و يا كريم بس رحمه عكس سلا تمامآ وغير انها تربيت اديك انت و مراد كريم بهدوء = وبرغم قسوتك انت و مراد معاها بس رحمه بتحبكم و تحضرمكم بلاش تخصر بنتك اكتر من كدا يا ايهاب و حاول تعطيها نص الحب اللى بطعتيه ل ولادك حلا و مراد ايهاب باختناق = ان شاء الله خير ان شاء الله محمد باحراج = هونا مش عارف اذا كان ده وقته ولا لا بس فيه دكتور اسمه مازن جه طلب ايد صفا منى و حددت معاه ميعاد بعد بكره اخر النهار ...فرح الكل ل صفا كثيرآ و بركو ل محمد بحب اخوى اما اوس كان يجلس بضيق و قلبه ينبض بألم شديد لا يعرف له سبب... ~ فى غرفت رحمه ...دخل مراد لغرفت رحمه بغضب ليقف متنح عندما يرا رحمه نائمه مثل الملاك وهيا فرده شعرها البنى الطويل على الوساده بحريه فقترب مراد منها و نزل بوجهو امام وجه رحمه بعشق ودفن وجهو فى عنقها وهوا يشم عبيرها بهوس ففتحت رحمه اعينها بخضه و جت تقوم حاوضها مراد مابينه هوا و الفراش... وقال = عرفت انك كنتى تعبانه و اتصلتى بـ ماما تساعدك هيا رحمه بتوتر = كـ كانت بتكلمنى ساعتها و قولتلها انى تعبانه فجدلى علطول مراد بشر = اممممم طيب هونتى عرفتى ان حبيب القلب طلب ايدك من ماما رحمه بتعجب = حبيب القلب مين ده؟ مراد بغضب و غيره = واااااائل الزفت جه و طلب اديكى من ماما يا ست هانم ، ايه متعرفيش 😡😡 ...قامت رحمه من تحت مراد بسرعه و لبست خمار بسرعه لتدرارى درعتها المكشوفه و شعرها وقالت بتحدى لاول مره ووهيا بتحارب خفها من مراد... = ايوا عرفت و موفقه ، انا اساسآ كنت معجبه بـ وائل و هوا بيحبنى ايه بقا اللى يمنع جوزنا حط مراد اديه فى جيوبه بهدوء الذى يسبق العاصفه وقال = معجبه بيه و بيحبك اممممم هه بنت سلا بقت بتتعجب بحد و بتتحب كمان ههههه رحمه بغضب = انا مش بنت سلا انا بنت اسيا زى ما انت ابن اسيا و حلا بنت اسيا ، سلا دى هيا اللى حملت فيا ووالدتنى وكل اللى اعرفه عنها العار اللى حططه فى رقبتى من يوم ما اتولد ، اما اسيا هيا اللى ربتنى و كبرتنى و حبتنى و قالتلى يا بنتى و انا بقولها يا ماما و غصب عنك و عن الكل اسيا ماما يعنى ماما و مهما تقولو عمرى ما ههتم لا به ولا بكلامه لانه ملوش اي ذرت اهميه عندى ، وخلاص يا مراد مش هسمحلك تتحكم فى حياتى تانى انا كبرت و بقيت وعيه ل نفسى و عرفه ايه الصح ليا و انا مقتنعه بـ وائل و موفقه على الجواز منه ، ايه مش هتباركلى يا مراد ولا ايه مش انت برضو اخويا الكبير ، صح 😠😨😥 ...كان مراد متابع كلام رحمه بنظرات شر ارعبت رحمه كثيرآ ولاكن حولت متظهرش ده فقترب منها مراد بخطوات بطيأه جعلت رحمه تترعش برعب و تبلع ريقها بتوتر فقترب مراد وهوا يقف امام رحمه مباشردآ وينظر لاعينها بشر... وقال بخبث = حلو اوى ، ماشى يا رحمه عوزك تنفذى اللى انتى عوزاه بس متلميش إلا نفسك بعد كدا ، الف سلامه عليكى يااا اختى 😏😒 ...وترك مراد رحمه و خرج فجلست رحمه على الارض بضعف وهيا وضعه يدها على فمها برعب و فضلت تبكى بحرقه... ~ اما فى غرفت ايهاب و اسيا سما بحزن = خلاص يا اسيا بطلى عياط انتى قو*يه بلاش كلمتين يزعلوكى بشكل ده اسيا بدموع = 25 سنه بحاول اغير مشاعر ايهاب ل بنته بس فشلت لاول مره افشل فى حاجه يا بنات ، ايهاب حاطط خيانت سلا عقبه مابينه هوا و رحمه ، وانا مش مستعده اخصر بنتى بسبب ايهاب و مراد ، ولو فضلو كدا هبقا مضريه اخد رحمه و امشى علشان يحسو شويه بيقيمتها مليكه بصدمه = هيا حصلت يا اسيا عوزه تسيبى بيتك و تمشى علشان موضوع زى ده اسيا باختناق = لو شفتو وجع و قهرت رحمه كنتو حسيتو بكلامى رحمه بنتى يا مليكه اللى مخلفتهاش ، متنسوش انى كنت حامل وقتها فى بنت و و ما*تت فـ ربنا جبر بخاطرى و بعدلى رحمه ، فـ ليه اشوف بنتى بتتعذ*ب طول السنين اللى فاتت دى و انا قعته اتفرج عليها من غير اي ردد فعل بسمله = من غير زعل يا اسيا بس انتى اللى وافقتى زمان ان مسؤوليت رحمه بلكامل تكون فى ايد مراد بعد ما قالك كدا ليه بقا دلوقتي زعلانه ..تنهدت اسيا بضيق فـ عندهم حق هيا الذى وافقت على كلام مراد زمان لانها كانت تثق ان مراد هيشيل رحمه فى عيونه بحكمها كـ اخته مش يقسى و يحاوضها زى ظلها بحكمها كـ حببته فـ طرا التملك فى كل تصرفات مراد ل رحمه بهوس غريب... فدخل ايهاب وقال = احم ممكن يا بنات تسبونا لوحدنا حابه ...اومأو له البنات و قامو و خرجو من الغرفه و تركو ايهاب مع اسيا فجلس ايهاب بجانب اسيا وهوا ينظر لها بحزن فقامت اسيا و لسه هتمشى مسك ايهاب اديها و اجلسها على قدميه... وقال = يااااااه للدرجاتى زعلانه منى و مش عوزه تكلمينى ، انا اسف يا حببتى عارف انى مزعلك منى كتير ، بس صدقينى بحاول كتير و مش عارف مش عارف و مش قادر اتقبل الفكره ده ، بس اوعدك يا قلبى من انهارده هعضى فرصه ل رحمه و هعملها كـ اب ، بس بلاش تزعلى منى ، خلاص ...ابتسمة اسيا بعشق و ضمت عنق ايهاب بسعاده فدفن ايهاب وجهو فى عنق اسيا بتعب وهوا يستنشق عبيرها بعشق يجرى فى دما*ئه... ~ اما فى كلية التجاره كان شادى بيضور على كتاب فى المكتبه فـ جت عليه منه باحراج وقالت = احم شادى ممكن سؤال شادى بابتسامه عريضه = طبعآ اتفضلى أأمرينى 😀 منه بكسوف = الامر لله وحده ، احم انا عوزه اسأل عن مريم اصراحه قلقت لما مجدش انهارده ( وكملت بقلق ) هياا كويسه شادى بابتسامه = هيا كويسه بس كان وراها حاجه مهمه انهارده علشان كدا معرفتش تيجى منه براحه = طب الحمدلله انى اطمنت عليها ، عن اذنك شادى بسرعه = لحظه يا منه عاوز اطلب منك طلب منه بابتسامه خفيفه = اتفضل شادى بارتباك = كنت حابب اتكلم معاكى فى موضوع مهم جدآ بس مينفعش هنا ممكن نتقابل بعد الكليه فى المطعم اللى جنب الكليه اقولك اللى عندى ووعدك بكل زوق و احضرام و مش هنطول هما خمس دقايق مش اكتر والله منه بتفكير = ان شاء الله شادى بلهفه = يعنى موفقه ..اومأت منه له بكسوف و تركته و ذهبت فابتسم شادى بسعاده عارمه... ~ فى احد الكافيهات كان ياسين و سرين يجلسون مع بعض يحتسون الشاي فقالت سرين بتفكير = ماذا رح تنوى بعد الان ياسين ياسين بحيره = لا اعلم سرين انا امامها ضعيف كثيرآ و عشقى لها ليس له حدود انا اعشقها سرين كثيرآ حطت سرين اديها على ايد ياسين وقالت = ياسين اعلم بهذا الحديث ده جيدآ ولاكن نحن هكذا نخطأ فى حق عائلتك و فى حق وتين لو احد علم ان انا و انت مش مرتبطين و نحن مجرد اصدقاء رح يحزنون منك كثيرآ ياسين بتنهيده = اعلم ذلك جيدآ سرين ولاكن انا حاسب حساب كل شئ و انا ورائها لحد ما تتنازل وتين عن ترددها ذلك و تعترف بحقيقة مشاعرها لي ...حطت سرين يدها الاخره على ايد ياسين بحب اخوي فابتسم لها ياسين وفى اللحظه دى دخلت وتين للكافيه مع احد صديقاتها فكانو اتيين لمقابلة عمل لتتفاجأ وتين بـ ياسين و سرين يجلسون معآ فى مشهد رومنسى فاتجمعت الدموع فى اعين وتين بألم... فقالت ليالى صدقتها = مالك يا وتين ليه وقفتى كدا ، فيه حاجه وتين باختناق = لالا مافيش حاجه ، يلا بينا ...وذهبت وتين و ليالى إلى الطاوله الخاصه بهم و غريبه ان كانت طاولت وتين قريبه جدآ من طاولت ياسين فكانت وتين جالسه و عطيه ضهرها ل ياسين و كذلك ياسين كان جالس و عاطى ضهره لها فـ جه شاب نحو طاولت وتين... وقال = هاي يا انسات ، انا جيت ليالى بابتسامه = نورة الكافيه يا استاذ مالك مالك بلطف = منور علشان بنات حلوين جمال ذيكم فيه مش اكتر 😄🙂 وتين بابتسامه = اهلا و سهلا بيك يا مالك بيه مالك باعجاب = اهلا بيكى انتى يا اجمل مزيعه فى السوشيل مديا كلها ، بس لو سمحتم يا بنات بلاش لا استاذ ولا بيه الجملتين دوول بيجبولى حساسيه 😂😂 انا اسمى مالك بس خلاص ...ضحكت ليالى ووتين على حديث مالك فقصدت وتين انها تعالى من صوت ضحكتها لتسمع ياسين.......اما عند ياسين كان يحتسى الشاي بشرود وفجأه سمع صوت مشابه له ولاكن كان بيحاول يكذب سمعه لحد ما سمع صوت ضحكات رنانه فلف وجهو سريعآ ليغضب عندما يرا وتين تقف مع شاب وعماله تضحك و تتحدث معاه فقام ياسين و ذهب لهم بغيره تأكل فى قلبه و سرين تجرى خلفه بتوجس لانها تعلم جيدآ غضب ياسين... فقالت وتين وهيا ملحظه تقدم ياسين منهم بغضب = والله يا مالك احنا كنا منتظرين المقبله دى من زمان علشان نقابل شخصيه مرحه و لطيفه زى حضرتك مالك بابتسامه = انا اللى فى غايد السعاده ان وقفه قدامى شخصيه جميله و رقيقه زييك يا توتو ياسين بغضب = توتو يا روح امك 😡😡😡 ...وراح ياسين ضرب مالك بلبكس اصقته ارضآ و جه يهجم على مالك مجددآ ولاكن بسرعه مسكته وتين و سرين من كل يد... فقالت سرين = اهدا ياسين هيك لا بيصير ...شد ياسين يديه من سرين و وتين و راح مسك ايد وتين بقسوه و اخذها و خرج من الكافيه بغضب فحولت ليالى تساعد مالك فى الوقوف بتوجس مابين تنهدت سرين و اتأسفت ل مالك على سوء التفاهم و تركتهم و رحلت... ~ اما خارج الكافيه اوقف ياسين وتين امامه وقال بغضب = ممكن افهم ايه اللى انا شفته جوه ده يا هانم وتين بغيظ = وانت مالك هاا و بعدين مين سمحلك تعمل كدا فى مالك هااا ياسين بحده = و يبقالك ايه علشان تقعتى تتكلمى و تضحكى معاه بكل قلت ادب كدا يا هانم لا كمان و بدفعى عنه 😡 وتين باستفزاز = ملكش دعوه مالك يبقالى ايه و يكفيك تعرف انه شخصيه مهمه و بس عندى يا ابن عمتى ( و كملت بغيره بتحاول تدريها بالعافيه ) وبعدين ايه خلاك تسيب خطبتك و تجيلى هه تصدق كان منظركم حلو اوى و انتم مسكين ايد بعض حقيقى قابل هااايل وتركته وتين و مشت بغيظ فقال ياسين بخبث = ماشى يا وتين انا هجبرك انك تقوليهالى بلسانك يا بنت خالى 😏😎 ~ فى مركز الميكانيكا عند حلا كانت حلا عماله تشتغل بتركيز ففجأه دخل خليل إلى المركز وقال = ايدا ايدا قمرايت الحته بتعمل ايه و احنا بعينا نخدمها ، بس الحلو يلين حلا بغيظ = هه انت مش بتنوع فى كلامك ليه يا خليل ، كل مره تخش و ترميلى الجملتين دوول و تخرج و انت مرزوع على قفاك و مطاتى راسك ، ايه مش بتزهق من التهزيق يا بعيد خليل بوقاحه = اعمل ايه ، شغله بالى و قلبى من اول ما فتحتى فى حتتنه حلا = تك وجع فى بالك و قلبك يا شيخ ، بقولك ايه يا خليل انا يا حبيبى مش زى البنات الشمـ*ـال اللى بتقضى معاهم لياليك الوسـ*ـخه كل ليله يا بابا ، فـ احسلك تبعت عن طريقى بزوق ، بدل ما اقل منك و اخليك تريقت الحته و انت عارف انى كافئه اعمل كدا و اكتر من كدا كمان ، تحب تشوف ، ولا تورينى عرض كتافاك خليل بنظرات شر = لا هوريكى عرض كتافى ، بس خدى بالك ياسطى حلا انتى انى حطيتك فى راسى و طلمه حطيتك فى راسى يبقا منخيرك اللى رفعهلنا فى السما دى هتتكسر على ايدى يا حلوا ، قولى ان شاء الله وتركها خليل و رحل فقالت حلا بغضب = ان شاء الله تمو*ت و تريح البشريه منك هه جه برشامه وقال = بقولك ايه ياسطى حلا خدى بالك شويه من اللى اسمه خليل ده ، الراجل ده شرانى و نابو ازرق ولما يحط حد فى دماغه مش بيترحم من شره حلا بغضب = على نفسه مش عليا انا يا برشامه انا اللى نابى ازرق و لسعتى بلقبر ولو حابب يتحدانى معنديش مانع نهائى ، لان اخره عندى احطه تحت رجلى و ادوس على راسو برجليا لحد ما اهرس دماغه فى الارض ، مين ده اللى اخد بالى منو ، ده كلـ*ـب ميسواش فى سوق الرجاله هه ، يلا يلا روح كمل شغلك و كبر دماغك من الحوار ده ~ اما فى الجريده ...كان نور بيعمل على المقال فلاحظ نور تأخر كيان لحد الان لم تأتى ففضل ينظى حوليه وهوا بيضور عليها وهوا مش عارف ليه مهتم ان تأتى او لا ولاكن كان عنده قلق غريب لتكون تراجعت عن العمل معاه بعد الذى حدث فى الامس... فقال زميل نور ابراهيم = بقولك يا نور امال فين المزه اللى كانت معاك انبارح نور بتعجب = تقصد مين ان شاء الله ابراهيم بجرائه = البت الصروخ المنتقبه اللى بدأت شغل معانا جديد انبارح فى الجريده ، اففففف اما حتت بنت صروخ ارض جو بحق و حقيقى نور بغضب = ما تحضرم نفسك يا حيو*ان انت ، اعتبرها زى اختك يا اخى هيا لو اختك كنت قولت عنها كدا يا محضرم ابراهيم برفع حاجب = ايدا اول مره يا استاذ نور تقول كدا ما طول الوقت انا و انت عملين نعاكس فى دى و فى دى من امته كلامك ده يا صحبى نور بغيظ = من دلوقتى يا ابراهيم و احسلك تبعت عن كيان انت فاهم ، كيان دى مختلفه عن باقى البنات التانيه ولو سمعتك بتقول اي كلمه وحشه عليها قسمآ عزمن لهيكون لبا معاك تصرف تانى خالص ، خلاص ابراهيم بغيظ = خلاص خلاص يا نور و ذهب ابراهيم و ترك نوم ف، جت كيان و لقت نور غضبان فقالت = ايه ده مالك يا استاذ نور نور بضيق = ولا حاجه ، اتأخرتى ليه كيان باستغراب = عادى ، انا مستأذنه من المدير صالح علشان ليه نقله جديد و كنت عوزه افرش شقتى و اسستم نفسى قبل ما ابدء شغل نور باستغراب = طب ليه مامتك مش بتعمل هيا الحاجات دى كيان بحزن = انا يتيمت الاب و الام يا استاذ نور يعنى عيشه فى الدنيا لوحدى بطولى لا ام ولا اب ولا اخ ولا اخت ولا حته قرايب ههههههه 😄😥 نور بابتسامه مرحه = وياختى هتعزيهم فى ايه ده ههههه ما انتى ما شاء الله عليكى كفائه غير انك رخمه و مزعجه و حطى تحت مزعجه دى 100 خط 😂😂 كيان بضحك = يااااه ده انت قلبك شايل منى اوى هههههههه نور بابتسامه جذابه = بلعكس والله بصراحه كنت مش ضيقك خالص انبارح لاكن عجبنى شغلك ، وحابب اتأسفلك كيان باستغراب = على ايه؟ نور وهوا يلوم حاله من الامس = على ان بسببى واحد من الكلا*ب شافو وشك ، انا عارف ان اسفى مش هيفيد بحاجه بس بجد حاسس بذنب من انبارح من اللى حصل بسببى كيان بابتسامه = خلاص محصلش حاجه موقف و عدا و الحمدلله ان محصلش اكتر من كدا ، انا كنت مرعوبه ل حد فيهم يستغل انى بمثل انى مغمن عليا و يحاول يـ.... مسك نور بانفعال كيان من زرعها بقو*ه وقال بنرفزه = طب حد بس كان يتسجر يقربلك يا كيان و انا كنت سورت جريمه و نهتلك على حيالته قدام عينك 😡😡 كيان بهدوء وهيا حطه اديها على ايد نور اللى ماسك اديها بيها وقالت = خلاص اهدا محصلش حاجه لنرفزتك دى تنهد نور بغضب وترك ايد كيان وقال = اسف انى اتنرفزت عليكى كيان = عادي ولا يهمك ، صح الذئب عامل ايه نور بهمس = هوووش الذئب ده لو حد من هنا سمع عنه هكون نكدت الجريده كيان بضحك = ماهو بصراحه ما انت غريب ازاى يعنى صحفي كبير و مشهور زييك و مرشده ذئب حاجه عجيبه كدا نور بضحك = ههههه لا عجيبه ولا حاجه ، بصى هحكيلك قصة الذئب دى بس بعدين كيان بفضول = لا دلوقتي نور بمرح = قولت بعدين و خفى من فضولك ده يا فضوليه هههههههه ...نفخت كيان بفضول و فضلت ترزع فى الاوراق اممها فضحك نور على حركتها الطفوليه بشده و كمل عمله... ~ فى مصنع الغزل و النسيج ...كان يوسف يجلس بهدوء على كرسى والده فـ بعد وفات مجدى تولا يوسف ادارت مصنع والده فكان يوسف يعمل فـ دخل احد العاملين فى المصنع... وقال = استاذ يوسف فيه شاب بره عاوز يقابل حضرتك ضرورى يوسف = طيب دخلو يا فهمى خرج فهمى و بعد دقائق دخل جلال بنظرات ماكره فـ رحب يوسف بـ جلال و جلسو فقال يوسف بهدوء = اتفضل يابنى فى حاجه ولا ايه جلال = خير جايلك فى خير يا عمى ، احم انااا اسمى جلال عبدالحكيم المصرى شاب ارمل و عندى بنت عندها خمس سنين ووحيد عائلتى ملييش فى الدنيا ثوا والدى ووالدتى بس و انا اللى ماسك مسؤولية ممتلكات عائلت المصرى بنفسى احنا من اكبر رجال الاستسمار فى مصر ومحفظات تانيه ، و كنت جاي لحضرتك فى طلب يوسف ديق حواجبه باستغراب وقال = انا اتشرفت بيك يابنى و اسمع كتير عن عائلت المصرى و سمعتكم اللى سبقاقم ، بس عاوز تطلب طلب منى انا ، احم اتفضل يابنى فيه اي خدمه عاوزنى اساعدك فيها ولا حاجه جلال بابتسامه = دى مش خدمه ن حضرتك ده زى ما قولتلك طلب ، انا جي طالب ايد بنت حضرتك على سنة الله ورسولو يوسف بصدمه = بنتى انا ؟ بنتى مين بظبط؟ جلال بمكر = بنتك الانسه مريم جاي اطلب اديها من حضرتك بس قولت اجي الاول اوضح ل حضرتك ظروفى و حياتى كامله قبل ما اخش بيتك بوالدتى ووالدى و نتقدم رسمى بقرى فاتحه و خطوبه رسميه ، ودلوقتى ايه ردك يا يا استاذ يوسف على كلامى يوسف = وانت تعرف بنتى مريم منين جلال بهدوء = كان فى فتره من قريب كان عندى شغل جنب كلية انسه مريم فـ كام مره شفت الانسه و اعجبت باحضرمها و التزمها و ادبها و حسيت ان ممكن دى الانسانه الطيبه المخلصه اللى ممكن ايتأمنها على بنتى و على بيتى وحياتى بلكامل يوسف بتعجب = ايوا انت عاوز تتجوز بنتى علشان بس تربى بنتك ولا ايه جه جلال يتكلم قاطعه يوسف وقال ببرود = بص يابنى انا اب ل سبع عيال عزوتى و حياتى هما و امهم ، ومش مستعت ارمى اي عيل من عيالى بسيغ الزواج ، دلوقتي انت جيت و حكتلى حكايتك و احضرمتك اوى انك مخبدش عنى حاجه بس عاوز افهمك ان انا بنتى مريم لسه صغيره على شيل مسؤوليت طفله خمس سنين و بيت و بزاد انها لسه فى بدايت حياتها ، و من حقها تشوف حيتها جلال بابتسامه هادئه وبدء يتحدث بصدق = فاهم و عارف كل كلامك ده يا استاذ يوسف و مقدر كلامك ده كويس جدآ انا برضو اب زييك و كل اللى يهمنى مصلحت بنتى قبل اي حد ، بس عاوز حضرتك تفكر فى كلامى ، انا اتجوزت و انا عندى 22 سنه قعت سنه جواز و مراتى كانت مريضه و ما*تتت يوم ولادتها للاسف و سبتى بنتى ريم ربتها و حياتى بلكامل كانت ليها بس ، لاكن مع الوقت اكتشفت ان البنت محتاجه لوجود ان جنبها تكون صديقتها و جنبها ديمآ ، فـ اول ما شفت انسه مريم حسيت انها هتكون و نعمى الام و الزوجه و حسيت من غير ما اتعامل حته مع انسه مريم ، بس ارتحت ليها و بجد بتمنه ان حضرتك توافق ، وانا اوعدك انى هشيل انسه مريم جوه عيونى و هخليها متحسش بـ اي تعاسه او انها اختارت الانسان الغلط فضل يوسف يفكر شويه كتر و جلال يتابعه بلهفه فـ بعد ثوانى قال يوسف بهدوء = طيب يابنى اتفضل هات والدك ووالدتك و شرفونا يوم الخميس الجاي جلال تنهد براحه وقال = شكرا اوى لتفهم حضرتك ، بس بشرط يوسف بتعجب = ايه هوا ؟ 🤔🤨 جلال بجديه = حابب تكون بنتى حضره المقابله دى علشان حابب الكل يكون على نور من الاول زى ما عرفت حضرتك بكل حاجه اعجب يوسف بحديث جلال و بصرحته فقال = طيب يابنى اللى انت عاوزه ، بس خلى عندك علم ان القرار الاول و الاخير ل مريم جلال بثقه = وانا متاكد ان الانسه مريم هتوافق باذن الله تعجب يوسف من ثقة جلال فقال بهدوء = ان شاء الله خير ~ فى احد المطاعم كان شادى و منه جالسين مع بعض على احد الطاولات فقال شادى بسعاده = انا فرحاااان جدآ انك وافقتى على اننه نتكلم مع بعض حابه منه بتوتر = انا وافقت على انى اقابلك هنا علشان بس اوضح لنفسى كام حاجه مش فهماها و مش متاكده منها ، علشان كدا لما عرض عليا اننها نتكلم وافقت لاوضح علمات الاستفهام عندى يا شادى شادى بهدوء = قبل ما تسألى انا عندى رد واحد بس ينهي كل علمات الاستفهام دى منه = وايه هوا؟ 🤔👀 شادى بعشق = تتجوزينى يا منه منه بصدمه = ايه اتـ اتجوزك انا از ازاااي 😳😳😳 شادى بمرح = عادى عريس و عروسه و مأذون و قاعه و بارك الله لكما و بارك عليكمه و جمعه بينكما فى خيير برفاء و البنين ، مبروك يا عروس الف مبروك يا عروسه و بس 😂😂 منه باختناق = شادى انا مش بهزر دلوقتي انت لا تعرفنى ولا تعرف اهلى انا مجرد بس صديقت مريم و حته مش المقربه مجرد صديقتها يعنى حياتى متعرفهاش شادى باستغراب = عادى نعرفها اكيد هنعرفها يا منه يوم ما نيجى نطلب ايدك من والدك وولدتك منه بخوف واضح = صعب يا شادى صعب جدآ انت انت متعرفش بابا ، ده لو بابا عرف انك تعرفنى و اننه كنا بنشوف بعض ممكن يقتـ*ـلنى فيها ، انا حياتى مختلفه عنكم يا شادى انا بابا اتجوز ماما غصب و طول الوقت ضرب و شتايم و اهانه و زول ل ماما و ليا و فكرت ان بابا يعرف انى قعته معاك دلوقتي دى فيعا مو*تى 😬😢 تنهد شادى و حط ايديه على ايد منه وداس عليهم بقو*ه وقال = واثقه فيا 😑🙁 منه بخوف = شادى اناااا 😬😰😰 شادى بتصميم = واثقه فيا منه بحب = ايوا يا شادى واثقه فيك شادى بابتسامة عشق = يبقا خليكى عارفه وواثقه انك ليا يا منه ليا انا و بس ومهما حصل عمرك ما هتكونى ل غيرى ، خلاص ، عوزك بقا تحدديلى معاد مع اهلك ، لان قريب جدآ هاجى مع عائلتى نطلب ايد اجمل بنت شافتها عنيه و علشانك و ليكى مستعد ارمى نفسى فى النا*ر علشان اشوف السعاده فى عيونك الحلوين دوول ...ابتسمة منه بسعاده لا توصف وهيا تنظر لاعين شادى براحه و اطمأنان يملأ قلبها... ~ فى شقة مؤمن كانت فيروز تتحدث فى هاتفها مع ابن عمها بضحك = لا والله يا تامر لسه مشتغلتش ، هههههههه فعلآ والله كنت فى لندن بروح اي شركه كانو بيقبلونى بسهوله لاكن هنا الوضع صعب اوى ، اهو اخر ما هزهق هكلم اونكل مؤمن و هطلب منه انى اشتغل فى شركته حاليآ ، اووكى هشوف و هقولك ، باى تيمو ...واغلقت فيروز مع تامر و لسه هتمشى ولاكن لقت يد منعتها و هيا تجزبها لها بقسوه وووووووو...يتبع تتوقعو ياترا ازاى طلع جلال و مريم بيحبو بعض و هم ماشفوش بعض ثوا مره وحده و ياترا ايه السر اللى ورا جوزهم المفاجأ ده و لماذا ذهبو ل عائشه بزاد لتساعدهم؟ و مراد ناوى على ايه مع رحمه و وائل بظبط؟ و صفا فعلآ هتقبل بـ مازن ولا رح يحدث شئ اخر؟ وموقف ايهاب صحيح ولا تصرفه مع رحمه خاطأ و مبالغ فيه؟ وياترا يوسف هيوافق ان جلال يتجوز مريم ولا لا؟ وياترا ليه منه خيفه لهي الدرجه من والدها؟....ولاكن والدها رح يكون صادمه للكل حرفيآ مش ل منه و شادى فقط؟ كل الاحداث دى هتعرفوها فى البارت القادم 🙂❤ #الاسطى_حلا_و_صقر_الدخليه ❤❤ الفصل السادس من هنا |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
