رواية تمارا الفصل الثامن عشر 18 بقلم مريم أحمد






رواية تمارا الفصل الثامن عشر 18 بقلم مريم أحمد 

سامر بخضه...جميييييله!!!


حلا و نور اول ما سمعوا صوته جم علي طول


حلا برعب....ماماااا


نور جريت عليها....ماما مالها يا ابيه


_جري بسرعه لما لاقاها مبتتحركش و راح جاب مايه و رشهم بخفه علي وشها لحد ما بقت تفوق تدريجيا


حضنتها بناتها و همت بيقولوا بخوف و دموع....ماما انتي كويسه


قامت جميله و فضلت شويه تستوعب الي حصل لحد ما قالتلهم و هي الصدمه في عنيها لما افتكرت....متخافوش ي انا كويسه


حلا بعياط...خوفنا عليكي اوي


حضنتها جميله و هي بتحاول تهديهم...خلاص ما انا بخير اهو


سامر باحراج...الف سلامه عليكي


هزت جميله راسها و هي مش مستوعبه الي سمعته منه....الله يسلمك


(حوقلوا♡)

__________________________


في الصباح عند ملك


صحيت و صلت فرضها و نزلت و هي بتدور علي خليل


صباح بحب...ماشيه كدا. من غير صباح الخير ولا اي حاجه


ابتسمتلها ملك...اسفه يا تيتا بس كنت بدور علي بابا


و راحت ناحيتها قعدت جمبها و حضنتها....صباح الخير يا حبيبتي


بدلتها صباح الحضن و قالتلها بحب...صباح النور يا حبيبتي


في الوقت دا كان جاسم نازل علي السلم و شافهم


جاسم بمرح....لا دا انا اروح اقول لغرام بقي


ابتسموا كلهم علي كلامه...


صباح بضحك...هتعملي اي يعني و بعدين دي حفيدتي و دي كمان حفيدتي و الاتنين معزتهم عندي غاليه


ملك برقه و حب...شكرا يا تيتا


بصلها جاسم بابتسامة و سكت


ملك..احم مشفتش فين بابا


جاسم ..اه هتلاقي بره في الجنينه


قامت ملك بسرعه...بجد شكرا


قالت جملتها و خرجت جري


رد جاسم بابتسامه...العفو


فاق علي صوت صباح...شوف سبحان الله











بصلها جاسم بإبتسامه و هو عارف قصدها كويس...خير ي حجه صباح


صباح بفرحه...يسمع من بوقك ربنا


جاسم..يا رب يا حبيبتي انا هخرج انا بقي اشوف الأرض


صباح...ماشي خلي بالك من نفسك


رد جاسم و هو خارج من البيت...دعواتك بقي


-.ودعته صباح و هي بتدعيله بحب و طلعت تشوف غرام


(سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم♡)

___________________________


مليكه...بقولك ايه ماما خلاص شالتها من دماغها


مروة...عملتي اي يعني ما انا مبثقش ف كلامك اساسا


ردت عليها مليكه و هي رايحه ناحية الكنبه...لاا المرادي تثقي فيا و تثقي اوي كمان


قعدت مروة جمبها ...طيب عملتي اي خلاكي تقولي كدا


مليكه...عملت ايه؟؟ قولي معملتش ايه


و كملت بحقد... دا انتي متعرفيش معزة غرام عندي قد ايه


ضحكت مروة...لا ي ختي عارفه


مليكه...طيب مش عايزاكي بقي تضيعي وقتنا بس الحاجه الوحيده الي عايزاكي تتأكدي منها ان قريب اوي هتشوفيها قدامك و هي تدمر نفسيا كدا لحد ما تمو.ت


-.بدهشه...هي مين دي يا مليكه!!


لفت مليكه برعب من مصدر الصوت و اتفجئت لما لاقت****

                  الفصل التاسع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


تعليقات



×