رواية زوجة محرمه ليلا الفصل التاسع 9 بقلم حنان حسن

 

رواية زوجه محرمه ليلا الفصل التاسع بقلم حنان حسن

(٩)
رواية /
زوجة محرمة ليلا

 الجزء التاسع 

للكاتبة حنان حسن

بعدما وقفت اراقب
 بيت مختار من بعيد...

وشوفتة وهو خارج...

 ومعاه راجل..
 وواحدة ست

وبعد ما اتحققت من الراجل والست الي معاه

 اتصدمت ...صدمة كبيرة

لان الي كان مع مختار 
هو...
  تامر صاحبي.....
 وعزة...
صديقة صباح

ووقفت ابص عليهم وانا مذهول

وبسال نفسي

معقولة تامر يعرف مختار؟ 

وكمان عارف عزة؟

طيب وتامر ايه علاقتة بمختار وعزة؟

وفي اللحظة دي 

قررت... اني لازم استمر في مراقبتهم ....

عشان افهم الي بيحصل

لكن حصلت حاجة ساعتها

 صعبت عليا المراقبة

وهي.... انهم اتفرقوا 
عن بعض 

 فا مختار ركب الموتوسيكل
بتاعة

 و تامر.... وعزة 
ركبوا مع بعض عربية ملاكي

فا كبرت دماغي من مختار

 لاني خلاص
 كنت عرفت مكان بيتة

ومشيت ورا تامر ....وعزة

للكاتبة حنان حسن

 عشان اعرف 
هيروح معاها فين ؟

وايه العلاقة الي بتربطهم ببعض؟

وفعلا فضلت متابعهم
 بالتاكسي ..

لغاية ....ما وصلوا عند
 بيت تامر

 ولقيتهم...نزلوا هما الاتنين من العربية مع بعض

 وكان واضح ان عزة هتطلع لبيت تامر

فا حاولت ادور علي اي حد من جيران تامر 

عشان اسالة ؟
واعرف منه...
عزة تقرب ايه لتامر؟

فا بصيت حواليا...

ولقيت جنب مني كشك صغير

 لكن...
كان واضح ...
ان الكشك موجود في المكان
 من زمان 

فا قربت بعربيتي من الراجل صاحب الكشك

وبعد ما ناولتة سيجارة
وجريت معاه كلام
سالتة
قلت...
انت تعرف استاذ تامر الي هناك ده؟

رد الراجل
 وقالي
طبعا اعرفة
 استاذ تامر ...ونعم الناس

قلت...ايوه
 ما احنا قلنا كده برضوا 
اول ما جه عندنا 
عشان يخطب اختي 

بس كان لازم برضوا
 اسال عليه
هو وعيلتة الاول...
 قبل ما اجوزه اختي

وسالت صاحب الكشك
وقلت..
مش دي اختة برضوا الي معاه؟

بصلي الراجل باستغراب
وسالني؟

قال..هو الاستاذ تامر مقالكمش انه متجوز؟
بصيتلة بدهشة
وسالتة
قلت..ايه ده هو استاذ تامر متجوز؟

رد الراجل
 وقالي...
شايف الست الي مع استاذ تامر دي؟
قلت..ايوه شايفها مالها؟

قال..اهي دي بقي تبقي زوجة استاذ تامر

بصيت للراجل وانا مش مصدق نفسي

وسالتة تاني

قلت...انت متاكد يا حاج؟

ان الي واقفة جنب العربية
 مع تامر دي....
 تبقي زوجتة؟

رد الراجل 
وقالي
ايوه طبعا متاكد

 دا الاستاذ تامر جاري من سنين

شكرت الراجل صاحب الكشك

وفهمتة اني خلاص صرفت نظر عن جواز تامر من اختي

وطلبت منه ميقولوش لتامر اني
 سالت عنه

للكاتبة حنان حسن

و بعد ما عرفت المعلومة الغريبة دي
فضلت افكر... وانا مندهش

ازاي عزة تطلع زوجة تامر ؟

امال ازاي كانت بتقول انها خطيبة مختار ؟

ده مختار كان عمال يفعص ويحضن في عزة 

وكان بيبوس فيها الاء الليل واثناء النهار

وكان الي يشوفهم...

يقول.... انهم عرسان في شهر العسل ؟

هو تامر صاحبي ده ايه؟

راجل بركة خالص كده؟؟؟

ورجعت قولت لنفسي

لا... راجل ايه بقي؟

الله يرحمك يا رجولة

وفضلت ماشي وانا مندهش من المفاجئة الي عرفتها

و فهمت طبعا

 ان كان في تمثيلية بتتعمل عليا

 هو صحيح...
 انا لغاية دلوقتي 

معرفتش التمثيلية اتعملت ليه؟

 ولا عرفت تفاصيلها؟

لكن الي فهمتة... 

هو....
بما ان عزة مشتركة في التمثيلية مع تامر ومختار

يبقي اكيد صباح كانت واخده دور البطولة

بدليل ....ان صباح عرفتني علي عزة 
علي انها صديقتها...

 من ايام الطفولة

وفضلت اسال نفسي

واقول..
ياتري ايه الي يخلي تامر
 يشترك هو و زوجتة
 في تمثيلية مع مختار وصباح ؟

وازاي تامر باعني بالرخيص كده؟
دا صاحبي وصديق عمري من زمان اوي

وفضلت افكر... وافكر 

لكن بصراحة...

 مقدرتش اوصل لحاجة
 تربط ما بين الاربعة

فا قررت 
بيني وبين نفسي

 اني استمر في مراقبتهم

 لغاية... ما اعرف كل حاجة

 وطبعا كنت مستمر في متابعة الكاميرات عن بعد...

عشان اشوف...

 لو حد دخل للشقة 
بعدما صباح راحت المستشفي

وكنت قلقان علي صباح جدا 

احسن الي حاول يقتلها المرة الي فاتت
يكرر محاولتة تاني

وعشان كده..

كنت علي طول بسال علي صباح
في المستشفي 

وبالرغم من اني
 اتاكدت
 ان صباح كانت مشتركة معاهم

للكاتبة حنان حسن

 لكن برضوا
 كنت خايف عليها ...

وعايز احميها منهم

وقررت 
ان لما صباح تخرج من المستشفي
 وترجع البيت 

هسهر علي حمايتها 

من خلال الكاميرات...

 وكنت ناوي اقف بالتاكسي قريب من الشقة 

 عشان اقدر الحقها في اي لحظة
لو حصلها حاجة

لكن الي حصل.. 

اني اتفاجئت...

باختفاء صباح من المستشفي

 وطبعا استغربت...

 لان صباح مكنش ليها اي اثر

وكان واضح...

 ان مختار واتباعة...
  ميعرفوش مكانها فعلا

 لان تامر اتصل بيا ...

وعمل نفسة.... بيطمن عليا 
وبعدها.... 

سالني عن صباح

 وكان واضح من سؤالة

 انه كان عايز يعرف هي فين؟

وكمان كان عايز 
 يعرف انا عايش فين دلوقتي؟

بس انا توهتة

وقلتلة..
 اني انخانقت مع صباح... وسيبتلها البيت ...ومشيت

وادعيت اني معرفش حاجة عن موت امها

وكمان فهمتة... اني دلوقتي خارج القاهرة خالص 

عشان بدور علي شغل

وكان واضح انه صدقني

وبعد ما قفلت معاه
 استغربت 

وسالت نفسي
هو ليه بيسال عن مكان صباح؟

واستغربت اكتر من اختفاء صباح

لكن قلت
 انها مسيرها تظهر في شقتها في اي لحظة

وفضلت مستمر في مراقبة

 الجميع فترة كبيرة...

لغاية ما في يوم ....  

اكتشفت حاجة غريبة 

فا اثناء ما كنت واقف
براقب بيت مختار...

 شوفت سيارة فارهة 
لونها ازرق

وزجاج السيارة (متفيم )

( الزجاج لا يكشف ما بداخلة)

و وقفت السيارة ادام بيت مختار ..

وكنت عايز اتحقق 

من الشخص الي كان داخل السيارة 

لكن مقدرتش احدد هو مين؟

 لاني كنت واقف بسيارتي علي مسافة بعيدة 

من بيت مختار

المهم....
شوية.... ومختار خرج من بيتة...

 واتجه للسيارة
وبعدها ...
بدء يتكلم مع صاحب السيارة

وواضح...
 ان صاحب السيارة

 اتصل بمختار.... 
وعرفة انه منتظر بالخارج

عشان يخرجلة

واتمنيت ان مختار يعزم علي صاحب السيارة

 عشان ينزل من العربية وساعتها اقدر اشوفة

 
لكن ده محصلش

وفضل مختار ...
يتكلم مع الشخص الي في العربية بعصبية

 وكان واضح انهم بيشدوا مع بعض في الكلام ...

لان مختار كان متعصب جدا

وبعد شوية ..

للكاتبة حنان حسن

اتقفل زجاج السيارة

 ومشيت العربية 

ورجع مختار لبيتة...

وانا فضولي اخدني

 وقلت... لازم اعرف مين الشخص
 الي كان بيشد مع مختار؟

فا قررت...اني اراقب السيارة الزرقاء

وبالفعل..
 مشيت خلف تلك السيارة الفارهة
 لمسافة كبيرة

لغاية... ما السيارة وصلت لمنطقة راقية جدا 

 واخيرا..
 دخلت السيارة ل كمباوند

 (مبني سكني راقي .. له بوابات وحراسة... وله سور يجعلة مستقل)

المشكلة...
ان بعد ما السيارة الزرقاء ما دخلت للكمباوند 

كنت عايز ادخل وراها

  لكن رجال الامن هناك ... منعوني للاسف

وسالني احد رجال الامن
وقالي ...

انت جاي هنا ليه؟

 فكرت شوية لثواني

وقلتلة... انا....
انا بشتغل
 تبع (اوبر)

(خدمة توصيل بالسيارة)

 وكان عندي اوردر
 هنا
 في الكمباوند ده

ولازم ادخل عشان اجيب الزبون

فا بصلي...

 رجل الامن شوية

وسالني

وقالي ..

اوبر ازاي ؟
وانت السيارة بتاعتك تاكسي؟

قلت...منا اصلي العربية بتاعتي عطلت
 فا قلت انجز في المصلحة...

واجيب التاكسي بتاع اخويا

 عشان اعمل بيه الاوردر 

بصلي رجل الامن بارتياب

وقالي..  

 معاك رخصة التاكسي؟

قلت..ايوه

قالي ...
هات الرخصة

 وابقي خدها وانت خارج

قلت ..ماشي

وبالفعل...اخد مني الرخصة
ودخلت بسرعة 

عشان اشوف
 مين الي كان في السيارة الزرقاء المتفيمة؟

وبالفعل...

دخلت للكمباوند 
وفضلت ماشي بالسيارة شوية..

 لغاية ...
ما لمحت العربية الزرقاء

  لكن للاسف..

السيارة مكنش فيها حد

 وواضح ان الي كان راكب في السيارة 
نزل ودخل لشقتة

وفضلت واقف اضرب الارض برجلي 
من الغيظ 

لاني مشيت المسافة دي كلها وفي الاخر...

مقدرتش اعرف
 مين الي كان راكب السيارة الزرقاء؟

لكن برضوا مياستش

وفضلت واقف شوية

ابص علي الجنينة..

 الي وقفت ادامها السيارة الزرقاء
وفي اللحظة دي

لفت نظري
 شيئ... لا يمكن كنت اتوقعة

للكاتبة حنان حسن

لاني شوفت طفل بيلعب في الجنينة ..  
ومعاه المربية بتاعتة 
بتابعة من بعيد

وده كان منظر عادي 

لكن الي مكنش عادي

ان الطفل الي كان بيلعب مع الشغالة ده
كان شكلة مش غريب عليا

فا اخدني الفضول وقربت من الجنينة...
ولما قربت منه اكتر 
اتفاجئت
 ان الطفل ده يبقي ( هاني)

اقصد..... الولد شبيه هاني

الي اوهموني انه غرق

واتاكدت في الوقت ده

 ان صاحب السيارة الزرقاء

 ليه يد في الي بيحصلي 

وفي اللحظة دي

فضلت اتابع وانا في السيارة 

كل الي بيحصل في الجنينة
 الي فيها الطفل

وطبعا ...
مكنش ينفع اقف في المكان كتير 
بالتاكسي بتاعي

 لان المفروض...
 اني داخل الكمباوند اخد زبون اوصلة
يعني مفروض... امشي بسرعة

لكن انا مكنش ينفع امشي

 غير لما اعرف مين الي كان في العربية الزرقا ؟
وايه صلتة بمختار ؟

والاهم من ده كله ...

كنت هتجنن و اعرف

 ايه صلتة با الطفل شبية هاني؟
الي اتهموني اني غرقتة

وفضلت واقف
 والوقت بيجري ...ومفيش حاجة جديدة بتحصل

 ولا حتي شوفت اي حد خارج من الشقة...

 غير هاني والشغالة الي معاه
ولاحظت ان الدادة بتنادي علي الولد وتقولة يا خالد

فا قلت ...
مبدهاش بقي

 انا ادخل اخبط علي الشقة
 باي حجة 

عشان اعرف مين صاحب العربية؟
وبالفعل..
فتحت باب التاكسي
 
لكن قبل ما اخرج

شوفت باب الشقة اياها
 بيتفتح

ولما ركزت عشان اشوف مين الي خرج

لقيتها...واحدة ست شكلها
( هانم) وكانت بتنادي علي خالد
والولد جري عليها وهو بيقولها ماما

للكاتبة حنان حسن

وبعد شوية فضلت تتكلم مع الشغالة...

ولما شوفت الهانم دي

 حسيت اني اعرفها قبل كده...

اصلها كانت مدياني ظهرها
اول ما خرجت من الباب

لكن لما اتحركت وشوفت وشها

و دققت النظر فيها اكتر

عرفتها...

و لما عرفتها...
 مصدقتش نفسي

اصلها اتغيرت خالص

عارفين الهانم طلعت مين؟

طلعت داليا طليقتي

معني كده 
 ان داليا هي كمان 

كانت مشتركة في التمثيلية

 بدليل انها شاركت معاهم
 بابنها 
الي كانت مفهماني انه هاني
الي غرق

  وهنا توقفت شوية عن التفكير

 لاني حسيت ان عقلي هنج... والسلوك 
دخلت في بعضها

وبدات افكر بهدوء
قلت. 
ياتري الواد ده داليا خلفتة امتي؟
 ومن مين؟

وفي اللحظة دي

افتكرت حمل داليا

وقلت لنفسي

يكونش هو ده الواد الي كانت حامل فيه
 لما جت تطالبني بالشقة؟

وقالتلي
 انها حامل مني؟

يا نهار اسووح؟؟؟؟

لا دنا كده لازم اتاكد

وانتظرت لغاية ما داليا تركت ابنها للدادة

وبسرعة روحت بثقة للدادة
وسالتها

قلت..لو سمحتي 

 معايا اوردر في العربية وعايز اوصلة

فا لو ممكن تساعديني اعرف صاحب الاوردر؟

 لاني تايه في الكمباوند زي منتي شايفة

بصيتلي المربية 

وسالتني
قالت..
 انت جاي لمين هنا؟

قلت..
في مدام جت عندنا في محل لعب الاطفال 

 واشترت لعب اطفال باسم ...

 خالد ياسر 

متعرفيش ام الطفل ده في انهي شقة في الكمباوند
لو سمحتي؟

ردت الدادة بسرعة
وقالت..

ايوه دي اكيد المدام 
بتاعتنا

وده خالد الي انت جايبلة اللعب
بصيتلها بتركيز

وسالتها تاني

للكاتبة حنان حسن

قلت..انتي متاكدة 

ان الطفل ده اسمه خالد ياسر حمزة؟

قلت.. لا مفيش حمزة دي

 اسمه خالد ياسر عبد الرحمن

وفي اللحظة دي

 اتاكدت فعلا ان داليا نسبت الولد ليا 

 وكتبتة باسمي

لاني فعلا اسمي ياسر عبد الرحمن

فا قررت ...اني ارد لداليا
 كل الي عملتة فيا 

وادفعها الثمن غالي

واحرق قلبها علي ابنها

واخليها تلف حوالين نفسها..
 وتيجي لغاية عندي تزلل
عشان ابنها

 وساعتها...
 انا هقدر عرف منهم 
 هما ليه ؟
عملوا عليا التمثيلية دي كلها؟

 وليه كانوا عايزين يقتلوا صباح؟

ودلوقتي...
اول حاجة كان لازم اعملها
هي...
 اني اخد الولد معايا واهرب من المكان 

وكان لازم افكر بسرعة

قبل ما داليا تخرج وتشوفني

فا طلبت من الدادة 
انها تدخل...
 وتطلب من الهانم

 تيجي توقع باستلام الاوردر

 علي ما المساعد بتاعي يجيب اللعب من العربية

في الاول... اترددت الدادة
...
 وحاولت تحايل خالد
 عشان يدخل معاها

  وهي رايحة للهانم

 لكن الولد رفض
 يدخل معاها

 لانة كان ملهي في اللعب

فا طلبت منها تترك الولد
 وتدخل هي

 وقلتلها...انا هاخد بالي منه

وبالفعل دخلت الدادة
 للمدام

وبمجرد ما تركتني الدادة مع الولد

اخدت خالد في ايدي

 وفي ثواني 

كنت في العربية بالولد

وطرت بالعربية

واول ما قربت من البوابة
 عشان اخد الرخصة

 رميت شوية ورق في الدواسة بتاعة العربية

 وطلبت من خالد 

ينزل في الدواسة عشان يلم الورق

وبالفعل نزل خالد في الدواسة

وخرجت انا من البوابة بعد ما التقطت الرخصة
 من رجل الامن

وبعدها انطلقت بالسيارة انا وخالد

 ولاني كنت عارف
 اني هفتح علي نفسي طاقة جهنم

لان داليا هتشوفني في الكاميرات
 وطبعا هتبلغ عني 

و ساعتها
انا هتعامل علي اني مجرم 
و خاطف اطفال
 
فا قلت اني لازم ائمن نفسي

واجيب ما يثبت ان خالد يبقي ابني

لان مفيش اب بيخطف ابنة

 فا روحت بسرعة علي معمل تحاليل...

عشان اعمل تحليل
 دي... ان ...اية
ليا انا وخالد

وبالفعل

 اخدوا مني عينة ومن خالد عينة
 وعملنا التحليل 

وقعدت منتظر نتيجة التحليل
بفارغ الصبر
 في الميعاد الي قالولي عليه

وطبعا اتداريت انا وخالد لغاية ما النتيجة تظهر

للكاتبة حنان حسن

 عشان بنتيجة التحليل بس

هقدر احصن نفسي
 من غدر داليا

 وانفي عن نفسي تهمة الخطف

المهم ..
 بعد ما مر الوقت
اخدت خالد
وروحت اجيب نتيجة
 التحليل

بسرعة ...دخلت علي الطبيب
 الي كان في ايده نتيجة التحليل

 وسالتة

قلت...خير يا دكتور ؟

نتيجة التحليل اثبتت ان خالد ابني مش كده؟

بصلي الدكتور 
وقالي............

لو عايز باقي احداث القصة
صلي علي رسول الله
وطبعا مش هنتسي
نضع عشر ملصقات مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي

الكاتبة
حنان حسن



بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-