رواية تمارا الفصل الثامن 8 بقلم مريم أحمد
جريت ملك علي اوضتها برعب بس وقفت مصدومه و هي دموعها مغرقه وشها
الهام بصدمه ...تمارااا
كانت تمارا واقعه علي الارض و حواليها د'م
جريت عليها الهام بخوف و هي بتشلها...الحقني يا خليل بسرررعه
خليل بخوف:مستنيه ايه يلا بسرعه نروح بيها ع المستشفى
"جريت ملك وراهم و هي بتدعي ربها ان اختها تكون بخير"
جميلة بإستغراب و خوف..اي دا مالها تمارا!!
الهام ببڪاء: معرفش يا ست جميله معرفش
جميله... طب اهدي اهدي
و نادت علي سامر
جميله: ساامر تعالي بسرعه
سامر بخضه... نعم!!
جميله: روح بسرعه وراهم علي المستشفى
مشي سامر و جميله فضلت تدعي لتمارا
بس استغربت لما ملقتش زين و انه مختفي بقاله فتره دق الشك ف قلبها بس حاولت تقنع نفسها انه ملوش يد ف حاجه
بس مرتاحتش غير لما قامت و دخلت اوضة الڪاميرات و شافت ڪاميرة الجنينه الي ناحية بيت خليل
و استغربت لما لاقت زين داخل و مخبي حاجه ورا ضهره و اتصدمت لما بانت السڪ.ينه
جميله بصدمه و دموع: لاا لا مستحيل
__________________________________
فضلت ساعات ف اوضة العمليات لحد ما الليل جيه
و ڪل دا و الهام واقفه بتعيط بخوف علي بنتها... يا رب محدش غيرك عالم اننا مظلومين و اننا ملناش دعوة بحاجه
ڪانت ملك قاعده و عقلها ڪله ف ڪلام زين و دموعها نازله بخوف علي اختها
قطع تفڪيرها خروج الدڪتور بحزن و هو بيقول جملته الي خلت الصدمه تحتل ملامحهم....******
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا