رواية العشق الممنوع الجزء الثاني 2 الفصل السادس 6 بقلم مارلي ايهاب



رواية العشق الممنوع الجزء الثاني 2 الفصل السادس 6 بقلم مارلي ايهاب 





 #البارت_السادس 
#رواية_العشق_الممنوع_الجزء_الثاني 
#بقلم_مارلي_إيهاب
................. 
في المدرسة كان يقف بدر وهو حاطط ايديه في جيبه و ميادة تنظر له بتشفي و خبث. 
بدر بهدوء... يعني بتهدديني يا اعمل اللي انتي عايزه يا تروحي او تبعتي الفيديو لاهلي 
ميادة بخبث... صح يا حبيبي 
بدر بخبث متماثل... طيب و ماله يا عمري طب ما انا كمان في ايدي اعمل كتير اوي منهم اني اخلي سمعتك هباب والتاني ان المكان ده في كاميرات 
وممكن بسلطة اهلي اخد الفيديو وازود التاتش بتاعي كمان انا مبخفش و مش واحده زيك. تيجي تسومني لو ملقتيش اللي يربيكي انا مستعد اني اربيكي. وابعت اللي للاهلك. يا زفتة وعايزة تبعتي الفيديو ابعتي انا راجل و ابويا لو زعل مني شوية وخلاص لكن انتي بقي اخبطي. راسك في اتخن حيطة في مدرستك طبعا لان مدرستي مستحيل واحدة زيك تعتب بس عتبتها وبعدين انا عايزك تعملي كده علشان اوريكي اني مشوفتش تربية من الاصل 
وتركها وهي تنظر له بغيظ  
اما بدر ذهب للورا التي تقف بملابس مكشوفة عبارة عن جيبه قصيرة جدا و تشيرت ابيض كات 
لورا بهدوء... كانت عايزة ايه 
بدر بضيق.. ولا حاجه يلا علشان نمشي 
لورا مسكت ايده... مالك يا بدر كنت كويس من شوية 
بدر بضيق... قولتلك. قبل كدة متقربيش مني ومع ذلك مسمعتيش مني واهي واحدة زي دي صورتنا و بتهددني ان هتقول لاهلي يا صاحبها واصرف عليها عجبك كدة كام مرة قولتلك احنا صحاب بلاش التعامل بالمنظر ده عارف انك اتربيتي في ايطاليا بس مش كدة 
لورا بحزن.... طيب متزعلش و بعدين انت عارف انا مش بعتبرك. صحبي بس انت اللي دايما تتجاهل حبي ليك يا بدر
بدر بضيق... انا اللي عندي قولته هتعامليني علي اني صديق. اوك غير كدة مش هقبل 
وتركها وهي تقف والدموع تلمع في عيونها 
...................... 
في بيت نور دخل احمد وهو معه واحدة ست ترتدي ملابس مخله
نور بصدمة... مين دي 
احمد ببرود... مراتي 
نور بصدمة ودموع... مراتك ازاي يعني انت اتجوزت عليا يا احمد 
احمد ببرود.... اه و هتقعد في اوضة نومك و انتي روحي شوفيلك اوضة تانية نامي فيها 
نور بغضب... انت نسيت نفسك يا واطي. انا وابويا اللي عملناك يا زبالة 
احمد قرب عليها بغضب ومسكها من شع*رها وضربها علي وجهها وكانت زوجته الاخرى تضحك بتشفي عليها 
احمد بغضب... يا بت **** ابوكي. مين الفاشل انا لو زقيته زقه هيموت فيها يا *** 
نور كانت تصرخ ان احد ينجدها من الجيران ولكن لا احد يتدخل
احمد بعد كمية صفع و ضرب عنيف مثلا البوكسات وجهها ورم و نزف وتركها علي الارض واخذ زوجته الاخرى التي اسمها سماح 
احمد وهو يحاوط خصرها... تعالي يا جميل 
ضحكت سماح ضحكة عالية جدا لا تدل علي احترامها 
اخدها لغرفة نور اما نور كانت مش قادرة تتكلم ولا تتحرك كانت تبكي فقط قربت من التربيزة بصعوبة شديدة وهي تبكي. واتصلت علي عمار 
كان عمار يجلس وسط اهله وكان مضايق و متعصب تلفونه رن وكانت نور رد عليها وقال... ازيك يا نور
نور ببكي وضعف... عمار الحقني 
عمار اتخض جدا وحاول ما يبينش علشان ابوه ولكن وجية خد باله وقال بقلق... في اية اتكلم 
عمار بتوتر... مفيش حاجه يا بابا اهدي باين في مشكلة مع جوزها هروح اشوف في اية 
وجية بقلق.. خدني معاك 
عمار سمع نفسها بيروح... الو نور انتي سامعني انا جاي حالا ليكي 
وقفل الخط بابا خليك هنا بس وانا هطمن وهكلمك 
وجية بغضب.. انت عايزني اقعد زي الستات وانا مش عارف بنتي فيها اية
عمار بتعب... يابابا انت تعبان خليك وانا هروح اشوف في اية وهقولك 
وجية بغضب... مش. هقعد هتجي ولا اروح لوحدي 
عمار بنفاذ صبر... ماشي يا بابا يلا 
خرجوا الاثنان ووجية قلبه قلقان علي بنته لحد مو وصلوا 
كانت نور بتسحف علشان توصل للباب و تفتحه علي ما يجوه وفعلا فضلت مستنية جنب الباب علشان اول ما يخبطوا تفتح الباب 
وجية خبط بسرعة وهي فتحت واول ما وجية شافها بالحالة دي بتنزف من وجهها والورم اللي باين عليها اتصدم قرب منها بسرعة والدموع لمعت في عيونه وقال بدمع... اية اللي عمل فيك كدة 
عمار بصدمة... اتكلمي 
نور ببكي.... احمد اتجوز عليا و ضربني يابابا واخدها اوضتي انا مش عايزة اعيش معه تاني يا بابا كفاية ذل و اهانة كل ده 
عمار اتعصب وطلع بغضب وكان هيدخل فجاة ولكن خبط علي باب الغرفة بغضب شديد 
واحمد قام بسرعة بعد ما لبس هدومه وخرج ليه وقفل الباب بعد ما خرج 
احمد ببرود... نعم 
عمار اتنرفز من بروده وضربه بالروسية في دماغه رجعه لورا 
ومسكه من هدومه و ابتدا يدفع له الضربات في وجهه وجميع انحاء جسده كان مش قادر يدافع عن نفسه بالعكس كان ضعيف جدا 
عمار بغضب... ما تقوم يا حليتها اضربني زي ما ضربت اختي ولا انت مش. بتقدر غير علي النسوان ما تقوم 
مراته خرجت وكانت ترتدي قميص نوم خفيف 
عمار بغضب... بقي الزبالة دي اللي تتجوزها علي اختي وحياة امك لاربيك يا كلب 
وحدفه علي الارض بغضب ونظر لسماح بحتقار اما هي تنظر له باعجاب شديد وتبتسم. له 
ونزل شاف وجية واخدها في حضنه وهي تبكي. بقهر 
عمار قرب من اخته و شالها وقال لوجيه... يلا يا بابا انا علمته الادب و لسه 
وجية هز راسه بواعيد ليه. 
وطلعوا وعمار حط اخته في الكنبة اللي ورا 
ووجية ركب جنب عمار وفتح تلفونه و اتصل علي هادي 
وجية حاول يكون هادي... ازيك يا حبيبي عامل اية
هادي بهدوء... ازاي حضرتك يا جدو انا كويس الحمدلله 
وجية بهدوء... طيب ماما عندنا في البيت تعالي علشان كلنا نتغدا سوا انهارده 
هادي بهدوء... حاضر يا جدو هخلص المدرسه وهروح اغير هدومي واجي 
وجية بسرعه... لا مترحش تعالي علي البيت عندي علي طول انت. سامع يا هادي 
هادي بقلق.. هو في حاجه ماما حصل ليها حاجه بابا ضربها تاني
وجية بصدمة... انت كنت عارف و مقولتليش ليه سكت طب هي غبية و متخلفة ليه تسكت عليها تخلص مدرستك و تيجي عندي سامع 
هادي بحزن... حاضر بس قولي هي كويسة ولا لاء 
وجية نظر لبنته وشكلها بوجع وقال... كويسة يلا انا هقفل دلوقتي 
وجية قفل وفتح تلفونه و اتصل علي واحد وقال... الو يا وليد انت شغال في شركة احمد جوز بنتي في الحسابات صح كدة 
وليد بهدوء... ايوة يا باشا اؤمرني 
وجية بغل... عايزك تعمل.. 
...................... 
في الصعيد كان يجلس كريم في فنادق حتي يلقي بيت مناسب 
زهق من الجلوس في الفندق لان هيبدا شغله من بعد بكرة يكونوا جهزوا المكتب الخا*ص بيه 
غير هدومه ونزل تحت وساب العربية وفضل ماشي علي رجليه 
ينظر للاشجار و الخضرة الموجودة واللي كان شكلها جميل فضل ماشي فترة طويلة لحد ما رجله و جعته جلس امام نهر صغير جدا شكله مميز و نضيف وشاف البيوت اللي موجوده في المنطقة دي بذات عادية جدا كأن التطور لم يعدي عليها البيوت اللي بتبقي من الطوب القديمة 
كريم جلس وهو يفكر في الذي سوف يعمله هنا في هذا البلد 
لفت نظره بنت صغيرة بتقرب من النهر وكانت هتقع 
قام بسرعة وبعدها عنه وقال بضيق... انتي فين اهلك يا بت انتي ماشية كدة لوحدك ولو وقعتي و غرقتي دلوقتي هيبقي حلو 
البنت بضيق... ملكش دعوة 
كريم بصدمة... مليش دعوة انتي عندك كام سنه يا زفتة انتي علشان تقوللي ملكش دعوة فين اهلك يا غبية 
البنت بعصبية.... ياعم الحاج انت مالك باهلي انت هتجي تتجوزني ولا حاجه ولا تكونش هتطلعلي بطاجة (بطاقة) 
كريم بصدمة نظر لها... ياخربيت اللي رباكي يا زفتة تلقيه هو كمان مشفش تربية جاتك الاقرف 
سمع صوت بينده و بيقول فرح يا فرح 
ردت البنت بسرعة وقالت... انا اهنا 
كريم شاف بنت جميلة جاية عليهم و باين علي ملامحها القلق الشديد 
قربت منهم وقالت بقلق.. انا مش جولتلك متبعديش عن الدار يا بت 
فرح بضيق... اما اجولك متزهجنيش انا مانجصكيش عاد يا احلام همليني وابعدي عني دلوجتي  
نظرت لا احلام لاكريم وقالت بهدوء... مين انت 
كريم نظر لاحلام و ملامحها الشرقية الاصيله كانت بشرتها قمحية ولكن ملامحها جميلة جدا وعيونها عسلي فاتح وكانت ترتدي جلباب اسود حرمي وجسدها كان متناسق قدر يشوف ده كل في ثواني وهي لم تنتبه لتفحصها 
كريم رد بهدوء.... كانت هتقع في النهر ومسكتها بس لسانها متبري منها 
فرح بضيق.... مالك يا جدع انت بيا مفهماش انا جاي من البندر و جلل الادب 
كريم بغضب... انتي يابت تصدقي انا غلطان اني انقذتك كنت سبتك تغرقي اهو اخلص البشرية من لسانك 
فرح بغضب.... اخرص جطع لسانك انت اهنا ضيف تجعد باحترامك فاهم 
احلام بهدوء وملامحها كانت رقيقة... عيب اجده يا فرح ميصحش اجده 
ونظرت له وقالت بهدوء... بعتذر هي متجصدش صدقني هي بس بتتعصب شوية 
فرح بغضب... انتي كمان بتبرر ليه ماشاء الله هو ماله اصلا اغرق اموت ملهوش صالح الزفت 
كريم كان وصل غضبه مسك فرح من هدومها ورفعها قدامها واحلام اتخضت جدا وقالت... انت بتعمل اية يا جدع انت نزلها
نظر لاحلام نظره محذره اذا اقتربت 
كريم بغضب... انتي عارفة انا عندي كام سنه علشان تتكلمي معايا بالاسلوب ده بس العيب مش عليكي العيب علي رباكي. من الاول اصلا انتي متربتيش لما تكلمي واحد قد ابوكي بالاسلوب ده يبقي مشوفتيش تربية من اصله انا لو عندي بنت نفس نوعيتك كنت قتلتها و خلصت عليها صرخ فيها بغضب وقال... عارفة لو سمعت ولا شوفتك بعد كدة و انتي بتقلي ادبك علي حد لا اكون انا اللي رميكي في النهر 
احلام كانت الدموع تلمع في عيونها وهي خايفة عليها وكانت طول ما شايلها وهي بتحاول تنزلها 
احلام بدموع... سيبها بجي علشان خاطر ربنا 
كريم نزلها وقال بضيق.... انتي امها 
احلام بدموع.... لع انا خالتها 
داره ابتسامته وقال بحده مصطنعه... ياريت تقولي لاهلها يربوها شوية عن كدة 
احلام هزت راسها بدموع واخدت فرح اللي خافت جدا من كريم و عصبيته وهو شايلها واخدت ومشيت 
اما كريم كان متابع تحركتها والبيت اللي دخلت فيه واللي كان قريب من النهر بشوية 
كريم انتبه لنفسه وقال... مالك يلا انت نسيت ولا اية انت جاي متعاقب اصلا 
....................... 
في بيت كانت نور تنام علي السرير تبكي بعدما اتت من المستشفى و كان يقف وجية و عمار فقط و جية منع اي حد يدخل 
وجية بحدة... انتي ازاي تداري حاجه زي دي يا نور ليه كدة علشان اية تهيني كرامتك بالمنظر ده 
نور وهي تبكي. ولا تقول شئ
وجية بعصبية... انطقي انا بنت وجية تعمل كدة تذل نفسها بالطريقة دي يا نور لا لاء بجد مش مصدق نفسي
نور بكسرة وهي تبكي بقهر ... علشان بحبه 
وجية بغضب... يلعن ابو الحب اللي يخلي واحدة تهين نفسها بالشكل ده انا مش هسيبه هدمره هخليه شحات زي ما كان 
وخرج وجية بغضب شديد اما نور جلست تبكي بقهر 
وعمار اقترب منها وقال بحزن... حقك هيجي يا نور بس اللي عملتيه ده غلط كبير اوي في حق نفسك وفي حق ابنك بعديكي ارتاحي دلوقتي وبكرة نتكلم 
هزت راسها ببكاء وهو خرج وتركها 
........... 
تحت كانوا جميعهم يجلسون بحزن شديد علي ما حدث لنور وكان وجية حاسس بكسره بسبب اللي حصل لبنته 
فجاة سمعوا صوت ماسة وهي بتصرخ... افتحوا الباب انتم كدة يعني بتمنعوني مش. هتقدره سامعين مش هتقدره 
ريتاج بصدمة... هو انتم حبسينها ولا اية ما حد يفهمني في اية يابابا انتم حابسين ماسة ليه 
عمار غمض عينه بتعب وبدر كان يقف لا يعرف شئ
مثل ريتاج 
ماسة بغضب... كل اللي بتعملوه ده مش. هيمنعني علي اني اتجوز خالد صدقني هتجوزه انت فاهم هسيبكم و هتجوزه انت خليك. ماشي ورا كريم واحد واطي واطي ههرب من هنا و هتجوزه سامع 
حورية دموعها نزلت وعمار كان هيقوم يطلع 
وجية بتعب... كفاية يا عمار سيبها سيبها تتكلم زي ما هي عايزة انا استكفيت انهارده مش عاوز اسمع صوت حد انجي تعالي معايا 
انجي قامت وسندته بقلق لاوضته وهو طلع وحاسس بتعب شديد
نايمته علي السرير... وجية انت كويس اطلب الدكتور 
وجية بحزن وقهر... انا مش تعبان تعب جسدي يا انجي قلبي مكسور وانا شايف بنتي وحفيدتي الاتنين في الحالة دي انا كبرت و تعبت ما بقتش قادر استحمل زي الاول خلاص كل حاجه بقت فوق طاقتي سامعة ماسة بتقول اية مش. مهم اهلها مش مهم ابوها وامها لكن هو هو بس المهم عندها 
اما التانية استحملت ضرب واهانة من جوزها وقدام ابنها علشان خاطر بتحبه كسرت نفسها و كرامتها علشان بتحبه وبدر كمان مش مرتاح في عيشته بسبب حورية و انتقادها الدايم 
ريتاج اللي طول الوقت مسافرة علشان شغلها وبنشوفها كل فين و فين 
ووجية زييها طول الوقت في تدريباته و دراسته 
ومليكة اللي طول الوقت حاسس بقلق ناحيتها وان حد يتعرضلها في المنطقة الزفت اللي اختارتها 
ومالك كمان بعيد عني ولادي كلهم و احفادي بعاد عني انا كبرت وصحتي مبقتش زي لاول ومش قادر استحمل 
انجي بدموع طبطبت عليه وقالت.... حبيبي ريح نفسك كلهم كبار كفاية يشوفوا مصالحهم و مصالح نفسهم يا وجية ارتاح احنا من غيرك منقدرش نعيش يا وجية انت السند والضهر لينا يا وجية ارجوك ما تتعبش نفسك في التفكير نام وارتاح دلوقتي 
اخذته في حضنها وهو حضنها ونام بسرعةومن الارهاق اللي كان فيه 
اما فضلت تدعي ان ربنا ييسر الامور
........................... 
في مكتب انس التلفون المكتب رن وقال.. الو 
فوزي خرج من السجن يا فندم و كلها كام يوم و خالد هيحصله 
انس قفل الخط بغضب شديد وهو بيخبط علي المكتب بغل شديد 
........................ 
في الملحق كانت رهف تجلس في غرفتها وهي تنظر لتلفونها و تحاول الاتصال بالحبيب المجهول 
رد بهدوء... الو 
رهف بخوف... مش بترد عليا ليه 
رد... عايزة اية يارهف 
رهف بصدمة... اية عايزه اية دي 
رد... انا شوفت رسالتك دي شيلتك شيليها لوحدك 
رهف بصدمة... يعني اية هتسبني وتهرب 
... انا مضربتكيش علي ايديكي و قولتلك اعملي كدة معايا كل حاجه كانت برضاكي التام انا كنت بتساله مش ذنبي انك غبية او ساذجة انا لسه بدرس يا حلوة
رهف بصدمة.... هقول لاهلك هفضحك 
ضحك بسخرية وقال.... وماله ياعمري دانا حتي ابويا هيفرح بحاجة زي دي ويعرف ان ابنه مقطع السمكة ودلها اما انتي بقي هتتفضحي قدام اهلك و ابوكي هيترد من شغله لاننا طبعا مستحيل نسيبه شغال واحنا شايفينه طول الوقت اعقلي كدة وروحي نزلي الحمل ده 
رهف بعصبية وهي تبكي... حمل اية اللي انزله انا اموت فيها 
ندي دخلت بصدمة... حمل اية يا بت 
رهف التلفون وقع من ايديها برعب و اغمي عليها من الصدمة. 
................ 
هنا ينتهي البارت اتمني ينال اعجابكم 


الفصل السابع من هنا 




بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-