رواية زوجه الادم الفصل السابع عشر 17 بقلم چين خالد#حب_وانتقام ادم بخبث. اه ما لمستهاش چين بغضب. انت كنت بتضحك عليا و عينها دمعت ادم اخدها ف حضنه. لا والله ما حصل بس كنت بشوفك بتغيرى عليا و لا لا چين بتنهيده. الحكايه مش حكايه غيره الحكايه أن كذبت عليا مش اكتر ادم و بيحط أيده على شعره. لسعت منى دى چين حضنته. بحبك يا آدم ادم بفرحه. قولى والله چين. والله بعشقك ادم حضنها و شالها و لف بيها عند رامى قاموا من النوم رامى بص على مكان الحرق و عرف انها كويسه خديجه فاقت و بصتله. انت بتبص على ايه رامى بجديه. و لا حاجه كنت بشوف الحرق بس خديجه برقه. بتخاف عليا رامى. اه بخاف عليكى انا قررت افتح صفحه جديده معاكى خديجه بفرحه. بجد يا رامى رامى بابتسامه. بجد خديجه حضنته بفرحه. بعشقك اوووووى رامى حضنها و انا بحبك اوى عند رحيم رحيم. بقولك ايه انا بحبك و انت عارفه و الفرح بعد 3 شهور رفيف بحب ظاهر. و انا موافقه ام رفيف. لولو الف الف مبروك نعمه بفرحه و سماح. الف مبروووووك يا ولااااد و اخيرا هنفرح بيكوا بعد 3شهور الكل مبسوط و بيجهز علشان الفرح چين بفرحه. ادم تعالى ادم دخل الاوضه. اوبا ايه الجمال دا بس يا قلب و نن عين ادم چين بفرحه. بجد عجبك الفستان ادم بحب. عجبنى اووووى و راح حضنها و باسها چين بعدت و بتوتر. بس انا مش بقولك تدخل علشان تشوف الفستان ادم بابتسامه. اومال ليه چين بتوتر. انت من شهر قولتلى كان نفسك ف حاجه كدا ادم باستغراب. و انا هفتكر من شهر چين بغضب. خلاص وتين دخلت و شايله يوسف وتين و لابسه نفس فستان چين و يوسف لابس نفس اللون البدله بتاعت ادم وتين. خودى يا ماما يوسف انا تعبت و متجبيش عيال تانى علشان زهقت چين بضحك. ههههه دا بجد ادم بضحك. هههههه ليه دا انا لسه قايل ل ماما عايزين نجيب نونو جديد وتين بزهق. لا مليش دعوه مش هشيل حد ماشى و سابته و مشيت ادم و جين ضحكوا ادم بتذكر. اه صح انا افتكرت قولتلك أن عايز نجيب طفل قريب و انت قولتيلى يوسف لسه صغير هو وتين و مش هتقدرى چين بتوتر. ما هو اصل انا بص يعنى ماخدتش الحبوب و و ادم بفرحه. انت حامل چين بتوتر. ا ا اه ادم شالها و لف بيها بحبك اوووووى چين بفرحه. انت مبسوط اوى كدا ادم بفرحه واضحه. طبعا دا ابنى أو بنتى من صلبى و منك و حته من حبيبتى چين بخوف. انا خايفه تفرق ما بينهم يا آدم ادم بجديه. لا طبعا وتين مش بنتى اه و يوسف مش ابنى بس هما ولادى اصل مش ب الخلف لا دا ب ال ربى و كبر يا چين دول و لادى انا و انت و بس و عمرى ما هفرق ما بينهم ابدا و دا وعد منى چين براحه. الحمدلله و أن شاء الله ربنا يجعلهم اولاد صالحين لينا يااااارب ادم بضحك. يارب يا ختى يارب ادم بضحك. تعالى نغيظ وتين چين بضحك. لا همهد ليها ادم بضحك. هششش اسكتى يا وتين يا وتين وتين بتجرى. نعم يا بابا ادم بابتسامه. ماما حامل وتين بصدمه. ياااالهوى كفايه يوسف هربيهم ازااااى ادم بضحك. ههههههه امك هتربيهم وتين بطفوله. مش هتعرف يا بابا مش هتعرف لوحدها يوسف بيسكت معايا اكتر منها ياا الله مش مهم بقا هحبهم و خلاص چين و ادم و هنا هيموتوا من الضحك اخدوها ف حضنهم و لعبوا معاها و نزلوا للفرح عند رامى خديجه بدموع. أنا مش بخلف يا رامى رامى بابتسامه حنونه. متزعليش ربنا كريم و هيكرمنا خديجه بدموع. بس الدكتور قال مفيش امل رامى بثقه ف الله. و انا و اثق أن ربنا هيراضينا و مش لازم دلوقتى دا احنا بقالنا 6شهور بس ووقت ما ربنا يريد متفكريش كتير خديجه و مسحت. دموعه و نعم بالله و بعد خمس سنين چين بغضب. يووووووووونس انت يا ولا انا تعبت و بتبص وراها بت يا يااااارا هتقعى يا زفته وتين و هى بتجرى على يارا تشيلها قبل ما تقع. اوف اخيرا خودى يا ماما انا تعبت بقا چين بتعب. و انا كمان يا وتين وتين بتعب. ماما متجبيش عيال تانى كفايه يوسف و يونس و يارا چين بتعب. دا انا حامل يا وتين وتين بصويت. ياااااالهوووووووااااى انا هى ح اقعد عند تيته و محدش يتصل بيا ادم من وراها. هو انت كل حمل هتصوتى وتين بغضب. انا تعبت على فكره ادم بضحك. معلش معلش چين ضحكت و العيال شافوا ادم جريوا عليه يوسف بحب. بابا بابا فين الثوكولاته بتاعتى ادم عطالوا كيسه كبيره فيها حلويات يوسف اخدها و قعد يوزع على اخواته و مامته و دى كانت النهايه #چين لمتابعه روايات سكيرهوم زورو موقعنا على التلجرام من هن |
رواية زوجه الادم الفصل السابع عشر 17 والاخير بقلم چين خالد
تعليقات