 |
رواية حب لا ينتهي الفصل التاسع 9 بقلم زينب رشدي#البارت_التاسع #حب_لا_ينتهى سيف: اقصد انها قالتلك ان عينى منها صح ساره بصدمه: انا مش فاهمه حاجه قطع كلامنا خبط الباب دخل مصطفى والولد التانى استجمعت قوتى ووقفت قدامه واعطتله الورق اللى يثبت انه سرق ......: انا انا ساره: عارف لما سمعت قولت اتاكد تانى وطلع عندهم حق عارف قولت اتاكد ليه عشان سمعت ان معاك عيال وحرام يشوفوا ابوهم في السجن طيب مين هربيهم قولى كده .......: غصب عنى ونبي متبلغى ساره: كان بودى والله بس المبلغ كبير ودى مش شركتى عشان اسامح بس برضو صعبان عليا حتى مش معاك شريك يخفف عنك القضيه ....... بامل: عندى عندى مدير الحسابات اللى اتنقل هو اللى اجبرنى ساره بابتسامة: طيب روح مع مصطفى انت عارف هتعمل ايه مصطفى بعجاب من ذكائها: تحت امرك خرجوا ولقيت سيف ساكت ساره: عايز تعرف ليه عملت كده باختصار الواد التانى مش عليه اي حاجه وده كان هيروح لوحده وانا لعبت على اعصابه عشان يعترف سيف: اممممم ساره: قولى بقا ايه حكايه جودى سيف: طالما متعرفيش حاجه يبقى مش ده السبب يبقى احتفظ بيه احسن ساره: بس دي مرات اخويا واي حاجه غلط بتعملها اخويا هيدرر قبل ما يخرج محمد دخل محمد: ساره خبر هيعجبك سيف: داخل من غير استأذان وكمان بتقول ساره محمد: متاسف بس الفرحه نستنى سيف: ايه هتجوز محمد بخبث: قول يارب اصلها مجناننى واحده بشتغل معاها بس قمر خرج سيف متعصب كالعاده ساره: تقصد مين ي محمد محمد: بغيزه والله بس ده ميمنعش ان فيه ساره: طب قول الخبر محمد: فاكره الشركه اللى كانت عايزه تشتغل معانا وانتى قولتى نصابين ورفضنا شغلهم المدير اتعصب طلعت فعلا نصابه واتقبض عليهم والمدير عايز يكلمنا وكمان يكفئنا ساره بابتسامة: كويس وانا كمان ليا خبر حلو محمد: خلصتي من الموضوع ساره: ايوه تعال اقعد كلمت مصطفى يجي عشان هو برضو تعب معانا كتير وفتحت الاب توب اكلم مستر عز وفجاءه جاه سيف ساره باستغراب: فى حاجه ي سيف سيف: لا ابدا شوفتكم متجمعين قولت اعرف فى ايه مصطفى: وانت واقف تراقب مين داخل وخارج ساره: مصطفى ميصحش اتفضل ي سيف ثانيه واحده كلمني مستر عز عز: ازيكم ي رافعين راسى ساره: ازيك مستر عز فرحت كتير لما سمعت الخبر عز: ده كله بسببك انتى ومحمد انا بشكركم كتير لو كنا تعونا معاهم كان هيحصل مشكله كبيره فى شركاتى محمد: الحمدلله ي مستر عز حصل خير ساره: وانا كمان ليا عندك خبر حصل........ عز بفخر: برافو عليك ي مصطفى برافو عليكى ي ساره فعلا ثقتى فيكم مرحتش الارض ساره: وكمان استاذ سيف ي مستر تعب معانا كتير تعالى ي سيف سيف باستغراب: نعم ساره: مستر عز عايز يشكرك عز: ازيك ي سيف سمعت عنك كتير ساره بتقول انك شاطر ومجهودك واضح فى الشغل سيف: ده واجبى ي فندم عز: ساره انا هبعتلكم كلكم مكافأة بسبب الاخبار الحلوه دى وخصوصا انتى ومحمد محمد: شكرا لحضرتك مع السلامه قفلنا مع المدير والكل خرج وفضل سيف سيف: ليه بتشكرى فيا قدام مستر عز وكمان قولتى ان ساعدك فى سرقه الفلوس ساره: انت تستاهل ده انت فعلا شغلك كويس جدا وموضوع السرقه انت ملكش ذنب انا اللي مدخلتكش فى الموضوع سيف: مكنتيش قولتى ان ساعدك طيب ساره: وانت سعتنى لما فعلا مقطعتنيش فى الكلام معا سيف: انتى لسه بتحبينى كلامك اللى بتحاولى تخبى في مشاعرك نظرتك ليا اول مره تشوفينى ساره بتنهيده: لازم كل شويه تتكلم فى نفس الموضوع سيف: طيب بصى ايه رايك نفتح صفحه جديده وننسى كل اللى فات وانا اوعدك مش هتكلم فى القديم وطالما انا لسه بحبك وانتى عارفه ده وانتى كمان ايه المانع منكرش ان مفرحتش باعترافه بحبه من تانى وحسيت ان عايزة اترمى فى حضنه وانسى كل الناس بس برضو معنى ان نرجع تانى السبب هيظهر واتفضح ومحدش هيصدق ان ده السبب اللى نهيت جوازتى قبل كده عشانه سيف بترقب: ردى عليا موافقه ساره بحزن: لا سيف: لتانى مره بترفضينى ايه السبب ساره: نفس السبب القديم يعنى مش هقدر اقولك خرجت انا المراضى وروحت البيت وانا مضايقه وقعدت فى اوضتى مخرجتش ومنعت حد يدخل عليا لتانى يوم خرجت تانى يوم بدرى عن معادى مش حابه اتكلم مع حد قعد على الكورنيش وفجاءه سمعت صوت من ورايا سيف: اظاهر ان كلامى ضايقك خالص ساره بهدوء: عرفت ازاى ان هنا سيف: كنت بكلم اخوكى وانا بكلمه سمعت مامتك بتقوله انك مش موجوده وهو قال انك مضايقه من امبارح فتاكد انك هنا كعوايدك مبتحبيش تتكلمى مع حد بس البحر عارف كل اسرارك ساره بتنهيده: لسه فاكر سيف: مفيش حاجه تخصك نسيتها ساره بالم: مبسوط وانا بالحاله دي مش نفسك تكسرنى سيف: مقدرتش انتى كسرتينى بس مقدرتش عشان لسه بحبك وانتى عارفه ان عمرى ما هكرهك او هنساكى غير لما اعرف سبب اللى عملتى على الاقل الاقى سبب ساره بدموع: كفايه ي سيف مش مستحمله تانى سيف: ماشى ي ساره زى متحبى بس انا جنبك لو عايزه حاجه انا مش قادر اشوفك بالنهزام والضعف ده فضلت ابكى بصمت بعد كل اللى عملته لسه واقف معايا وبيساعدنى سيف: عشان خاطري متبكيش دموعك غاليه عليا مسحت دموعى ساره: عارف انت الوحيد اللى ببكي قدامه بقدر ابين قويه قدام اي حد الا انت سيف بابتسامة:زمان قولتلك عشان انا نصك التانى قطع كلمنا صوت موبايلى وكانت ديما ساره: اووووه انا ازاى نسيت ..... الوووو ديما سوري انا نسيت خالص ديما: ولا يهمك انا دلوقتى روحت بعتلك عنوانى ساره: خلاص ساعه واكون عندك ديما: في صوت دوشه انتي فين ساره: على الكورنيش ديما: يبقى في حاجه حصلت ساره: ايوه انا جيالك باااى سيف: مين ديما ساره: دي الدكت.... اقصد واحده صحبتى عرفتها فى دبى سيف: زي محمد ومصطفى كده ساره: اممم اولا مصطفي مش صديقى ثانيا محمد صديق فى الشغل مش اكتر يلااا باااى روحت عند ديما كانت وحشانى اوى فضلنا نتكلم كتير وحكتلها كل اللى حصل ديما: انا من راى انك تقوليله كل حاجه بدل ما هو عنده امل ترجعيله ساره: انا اللى شاغل بالى عمر والسر اللى ورا ديما: عندك حق قطع كلامنا رقم غريب رديت ساره: مين معايا جودى: بعد اربع سنين وكل اللى عملته برضو رجعتى واقوى من الاول وجايه تبوظى حياتى وانا مش هستنى انا دلوقتى رايحه لحبيب القلب اعرفوا كل حاجه باااى ساره بصدمه: الو الو جودى ديما بقلق: في ايه ساره بتجرى: هتقوله كل حاجه هتقوله ركبت عربيتى وروحت الشركه بسرعه ودخلت مكتب سيف من غير استاذان لقيتها قاعده معا سيف: صح اللى قالته ده #زينب_رشدى الفصل العاشر من هنا |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
