رواية زوجه الادم الفصل الثامن 8 بقلم چين خالدنعمه. ايه و ابنك چين. يا ماما دا شغل و انت هتكونى معايا كدا كدا و يوسف هيكون معاكى نعمه برفض. لا يا چين الشغل مش لينا يا بنتى و كمان ف المنصوره دى الناس مش بترحم يا حبيبتى لو هنا ماشى لكن تروحى المنصوره و تشتغلى هناك دا لا يمكن أبدا چين بزعل. علشان خاطرى يا ماما علشان خاطرى متكسريش بخاطرى انا عايزه اسافر و اشتغل هناك متقلقيش فى شغل سكرتاريه هناك و مش هقعد كتير هما ٥ ساعات الصبح و بس نعمه. ماشى يا چين الباب بيخبط و كان رامى نعمه. رامى خير چين. انا ال كلمته يا ماما و قولتله يجى يشوف ابنه علشان هنسافر نعمه باستسلام. اتفضل چين دخلت تجيب يوسف و عطته ل رامى. اتفضل رامى بفرحه. حبيب بابا عامل ايه و قعد يلعب معاه رامى. اتفضلى يا چين ٥٠٠٠ ج مصاريف ل يوسف چين اخدتهم. تمام رامى. انت كدا هتيجى أمته أن شاء الله چين. اظن انها حاجه متخصكش رامى بغضب مكتوم و بيجز على أسنانه. علشان اشوف ابنى چين. متقلقش كل شهر هخليك تشوفه رامى بغضب. جايه على نفسك كدا ليه چين بضحكه. الله علشان اسيبك مع العروسه براحتكم ما انت بتجهز للفرح و لا ايه نعمه بصدمه. ايه چين بابتسامه. اه يا ماما هيتجوز واحده اسمها ايه ايه اه خديجه رامى بصدمه. انت عرفتى منين چين. مفيش حاجه بتستخبى المهم قولت اريحك بقا علشان تكون براحتك اتفضل بقا انت قعدت كتير و انا بجهز علشان السفر سلام و اخدت يوسف و دخلت اوضتها و رامى مشى نعمه دخلت الاوضه. انت عرفتى منين چين. فلاش باااك چين راحت ل حماتها حوريه فتحت الباب. چين يا بنتى عامله ايه چين بحب. الحمدلله يا ماما حضرتك عامله ايه حوريه بحزن. اهو زى ما انت شايفه كدا مفيش غيرى انا و حور قعدين و رامى بيجهز للجواز چين بصدمه. ايه حوريه بحزن و دموع. والله انا حرمته يدخل البيت من يوم ال حصل و روحت سجلت الشقه ب اسمك و دخلت تجيب الورق و عطتهولها چين بحزن. بس يا ماما حوريه. من غير بس يا چين دا حقك انت و ابنك دا حفيدى و شالت يوسف كان مستخبيلك دا كله فين يا بنى و باسته حور دخلت. ايه دا يوسف حبيبى و چين عامله ايه يا قلبى كدا تقطعى علينا كل حاجه چين قامت سلمت عليها و باستها. غصب عنى والله يا حور الحمدلله على كل حال المهم انا جيت علشان تشوفوا يوسف و تقضوا معاه اليوم لأن هسافر كام يوم كدا و هبقى اعدى عليكم تشوفوا حوريه بدموع. كدا يا چين عايزه تبعدى كل دا و هتروحى فين يا بنتى بس چين و بتمسح دموعها. هروح المنصوره أن شاء الله هشتغل هناك و كل شهر اجى عندكم تشوفوا الاستاذ حور بدموع. تروحى و تيجى بالسلامه و حضنتها و كذلك حوريه بااااااك چين بتنهيده. و بس كدا قضيت معاهم اليوم و جيت و عرفت ال قولتلك عليه نعمه بزهول. ربنا كريم يا چين و حق ابنك اهو معاكى ف ورقه چين طلعت الورق. اه يا ماما الحمدلله اتفضلى شيلى الورق دا معاكى و بعده يومين چين و نعمه و يوسف سافروا و كانت المفاجأة المنتظره ليهم هناك سماح (خاله چين و رحيم ابن خالتها). كانوا ف استقبالهم سماح بفرحه. چين و نعمه و حشتووونى اوى نعمه حضنتها. و انت وحشتينى اوى يا سماح چين و حضنتها. و حشتينى والله يا خالتو ايه دا رحيم انت كبرت اوى رحيم بابتسامه. و انت كمان كبرتى يا چين و اخد منها يوسف و باسه بليل رحيم بتوتر بيحاول يخفيه. چين چين بابتسامه. نعم يا رحيم رحيم بابتسامه. اتفضلى الورق دا لازم تمضيه چين باستغراب. ايه دا رحيم و بيجيب قلم. دا علشان تتعينى سكرتيره رسمى عند استاذ ادم ال قولتلك عليه چين. اه تمام جيب اقرء الاول رحيم بابتسامه. انت مش واثقه فيا و لا ايه چين بضحك. لا يا عم واثقه فيك جيب أمضى رحيم عطاها الورق و اتنفس براحه بعد ما مضيت و اخد الورق و طلع رحيم اتصل على ادم. الو يا آدم تمام الورق معايا وچين مضت ادم. تمام اوى كدا طنط نعمه عرفت و طنط سماح ما عدا هى رحيم بتنهيده. بظبط كدا ربنا يستر و قفل معاه چين و دموعها نزلت و هى قاعده لوحدها ف البراندا و بتسمع اغانى و يوسف معاها ف حضنها نايم و بعدها دخلت تنام تانى يوم چين راحت مكان الشغل. و بانت ليها الصدمه انت ازاااى #چين #حب_وانتقام الفصل التاسع من هنا |
رواية زوجه الادم الفصل الثامن 8 بقلم چين خالد
تعليقات