رواية زوجه الادم الفصل السادس 6 بقلم چين خالد



رواية زوجه الادم الفصل السادس 6 بقلم چين خالد 







 رامى بغضب. انت كدااابه چين عمرها ما تخونى

خديجه بدموع. بس تعرف ادم تعرفه من زمان اوى كمان كانت بتخونك بقا أو لا انا معرفش المهم أن كان ادم معاه صور ليها و كنت دائما بشوفها معاه حتى هو سمى بنتى وتين علشان هى كان نفسها تسمى وتين 
رامى بتذكر. فعلا هى كانت بتقول لو بنت تبقى وتين و انا اخترت اسم يوسف 

خديجه بتنهيده. اهو يعنى انت كمان عارف المهم ال انت شايفه صح اعمله يا رامى انا همشى و اتمنى ما خسركش لأن انا بحبك اوى يا رامى و اخدت شنطتها و مشيت 

رامى بتنهيده. يااارب انا مش فاهم حاجه اعمل ايه انا كدا كدا طلقت چين ب التلاته مش عارف انا ظلمتها و لا هى ال ظلمتنى و فرت منه دمعه 
فى مكان تانى 
چين بدموع. ادم ال هو جارنا دمر حياتى و رامى طلقنى و مش بس كدا ب التلاته دا بعد ما الاستاذ قاله و دخلت أوضتها 
نعمه بصدمه. ليه كدا يا آدم عملنا ليك ايه 
ادم بحزن. والله يا طنط مش عارف متنسيش أن كنت بحب چين من زمان و رفضوتنى 
نعمه بصدمه. رفضناك ايه يا بنى دا انت كنت لسه عيل صغير و كنت بتقول كدا احنا هنصدق ازاى و بعدين انا ماعشمش بنتى على الجواز منك و انتو لسه عيال يا آدم 
ادم بصدمه. يعنى علشان كدا و لا علشان عندى اعاقه ف رجلى 
نعمه بلهفه. لا لا والله و بعدين اعاقه ايه دا مجرد تقوس ف رجلك مش ملحوظ يا آدم انت اهبل يا بنى قوم أمشى الله يهديك يا بنى لما شوف بنتى ال هتموت من العياط دى 

ادم اخد وتين و مشى و نعمه دخلت ل چين 

نعمه بحزن. چين حبيبتى 
چين بدموع. ابنى ف الحضانه يا ماما و جوزى طلقنى انا اول ما ابنى يتحسن هاخده و اسافر 
نعمه بصدمه. هتروحى فين 
چين و بتمسح دموعها. هقعد ف المنصوره و ابنى حياتى هناك انا و ابنى 
نعمه و ما زلت تحت صدمتها. و انا يا چين هتسيبينى
چين. هتيجى معايا 
نعمه. بس انت عارفه أن عمرى ما هسيب البيت ال اتجوزت فيه دا هنا روح ابوكى الله يرحمه 
چين. هنقعد هناك شويه و هترجع 

بعد مرور أسبوع 

چين راحه المستشفى علشان تاخد ابنها بعد ما اتصلوا عليها 
چين. لو سمحتى يوسف ابنى كان ف الحضانه و قولتلولى اجى استلمه هو فين 

الممرضه. بس يوسف رامى أبوه جه اخده و مشى من شويه 
چين بانهيار. لاااااا ابنى لااا رامى اكيد اخده و طلعت تجرى على بيت امها 

و كانت الصدمه 

نعمه بزعيق. بس يا ولااااد انت تعبت منكم 

چين بصدمه. رامى ادم .......
#چين
#حب_وانتقام



الفصل السابع من هنا 





تعليقات



×