رواية زوجه الادم الفصل الثاني 2 بقلم چين خالدرباب بحزن. لاسف المريضه بتنزف جامد و خسرت دم كتير و محتاجين ننقل ليها دم رامى بخوف و قلق عليها. انا انا نفس فصيله دمها ادم بصله بقرف. فصيله دمها ايه يا دكتور رباب. A رامى بغضب. اسحبى منى انا يلا ادم بصله بحده و نده على الأمن و أمرهم ياخدوه بره الأمن اخدوه بره و هو بيزعق معاهم ادم بص ل رباب. يلا يا رباب انا زيها و اسحبى منى ال هى محتاجه رباب بصتله ب استغراب. حاضر يا آدم و سحبت منه وتين بتساؤل طيب و النونو رباب. جابت ولد زى القمر بس لازم يدخل الحضانه لحد ما حالته تستقر ادعيلهم يا توتى ماشى وتين رفعت أيدها الصغيره. يارب يكون كويس يارب و طنط تكون كويسه رباب اخدت الدم وراحت تكمل باقى العمليه ادم ل نفسه. ياااه بعد كل السنين دى اتجوزت واحده متعرفش يعنى ايه زوجه او حتى ام كل همها الخروج و الفسح و ف الآخر تيجى عندى الكافيه مع ال حبيته و يطلع ال بتحبه هو زوج المسكينه ال جوا و بحقد انا لازم انتقم منكم كلكم على ال عملتوا معايا و مش هرحم حد رامى واقف بره بغل. هو مين دا و ليه بيعمل كدا دى مراتى انا خديجه بدموع. انت مالك زعلان كدا مش كنت بتقول خلاص مش بقيت تحبها رامى بصلها. دى مراتى فاهمه يعنى و عمرى ما هسيبها دى قبل ما اكون بحبها هى مراتى و بتنهيده عارفه طول عمرها بتشك فيا من يوم ما اتجوزنا و هى بتحلم أن بخونها رغم أن مكنتش بخونها و لا حاجه هى ال كانت بتفكر كدا لحد ما قبلتك يا خديجه ف الشغل و انت شغلتى تفكيرى فعلا بقيت بفكر فيكى بقيت اكلمك و هى موجوده على الواتس و لما تسالنى بعمل ايه اقولها بتفرج على الفيس و اوريها الفيس و انا بكون بكلمك و ضحك ضحكه سخريه هى ماكنتش بتصدق بس بتكبر دماغها و فرت دمعه منه و مسحها خديجه بدموع. عارف انا كنت بحبك من زمان اوى من قبل حتى ما تتجوز بس اهلى جوزونى ادم ال جوا دا و جبت منه وتين من يوم ما اتولدت و انا ما شوفتهاش محستش أن أمها مضمتهاش ليا مكنتش متقبلها و لا متقبله ابوها لأن ببساطه كنت مغصوبه عليه رامى بصدمه. ال جواه دا طليقك خديجه بدموع. اه رامى بغضب. طيب هو ما له و مال مراتى خديجه. انا ال بدءت النار و انا ال هدفع التمن ف الآخر رامى بغضب. بس انا عايز اطمن على چين و ابنى خديجه بابتسامه. ثوانى و اتصلت على حد داخل المستشفى. الو چين ال دخل بيها ادم عامله ايه و البيبى روز. كويسه يا مدام النزيف وقف و البيبى ف الحضانه لأن نزل قبل معاده ف ادعيلوا يقوم بالسلامه رامى بتنهيده. الحمدلله خديجه قفلت و بصت ل رامى. ادم مش هيسبنا ف حالنا و لا هيسيب چين ف حالها رامى بغضب. و هو ماله ب مراتى و ابنى خديجه. هو عارف چين من زمان رامى بغضب. نعااااام #چين #زوجه_الادم الفصل الثالث من هنا |
رواية زوجه الادم الفصل الثاني 2 بقلم چين خالد
تعليقات