 |
رواية زوجه الادم الفصل الثالث عشر 13 بقلم چين خالد#حب_وانتقام داليا و چين بصدمه. بيتك ادم بابتسامه. الله مش انت عرفتى أن انا جوزك و لا ايه ف الواحده المتجوزه بتعيش فين غير ف بيت جوزها يعنى چين بغضب. انت مفكر أن هاجى اقعد معاك و ف بيتك انت اتجننت أن من بعد رامى مش هتجوز حد كفايه اوى ال حصلى ابعدوا عنى بقا انا مش عايزاك انا بكرهك ادم بغضب مماثل ليها. ما دا ال قولتلك زمان متتجوزيهوش و روحتى اتجوزتيه و بتحبيه كمان و انا كنت بموت فيكى و ما زالت انت لسه صغيره انت لسه ٢٢سنه هستنى لما تتجوزى واحد تانى غيرى دا بعدك انت ليا انا و بس يا چين و هتفضلى كدا لحد ما نموت الباب خبط و كان رحيم داليا فتحت. ادخل يا رحيم رحيم دخل. أعدوا يا جماعه استهدوا بالله الكل. لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله چين بغضب. انت كنت عارف و خلتنى أمضى على الورق ليه تعمل كدا يا رحيم دا انا حتى بنت خالتك يا اخى و لا هعتبك انت ليه و امى و خالتى كانوا عارفين ادم و بيمسح على وشه. انت عايزه ايه دلوقتى چين. عايزه أطلق ادم بص ل رحيم. بقولك ايه ادخل جيب يوسف من جوا و شال چين و ركبها العربيه تحت ضربها ليه و صريخها داليا بضحك. ههه والله الاتنين اجن من بعض رحيم ضحك. ربنا يهديهم و اخد يوسف و راح عند نعمه ادم مشى و راح بيته و اخد شال چين و طلعها چين بصريخ. ابعد عنى يا زفت انت ادم بابتسامه مستفزه. انت مراتى يعنى ليا الحق اعمل اى حاجه و ف اى وقت و غمز لها چين بغضب. الجواز دا باطل لأن انا مكنتش اعرف و مش موافقه عليه ادم و بيقرب منها. ما انت هتوافقى چين بغضب. انسى الكلام دا انا هعيش مستقله لوحدى و مش هتجوز حد فاهم و لا مش فاهم ادم بتنهيده كلها حزن. چين اسمعينى انا بحبك بحبك اوى من زمان لكن انت محستيش بيا و اتجوزتى غيرى و طلع مش كويس معاكى ليه يا چين عايزه تخلينى ولا حاجه بالنسبالك دا انا اتجوزت و مقربتش منها من كتر حبى فيكى چين بصدمه. ها ازاى دا و وتين ادم و حكى ليها كل حاجه حصلت چين بصدمه. ي يعنى هى هى لسه بنت ادم باستهزاء. لا ما رامى اتجوزها خلاص و اكيد بقيت مش بنت چين و الدموع نزلت من عيونها. ماشى انا عايزه اروح ادم بحزن. چين عمرك ما هتحبينى چين بصتله شويه و بعدين اتكلمت. مش عارفه يا آدم بس الجواز دا باطل و قعدنا هنا غلط ادم بسرعه. نخلى حقيقى و اجيب مأذون و نتجوز تانى چين بصتله. اعمل ال تعمله ادم بفرحه. حالا ادم اتصل على رحيم و قاله يجيب المأذون و يجيب خالته و مامته و يجى فى مكان تانى رامى اتغدى هو و مامته و أخته ف صمت و بعد ما خلصوا دخلت حور تعمل شاى حوريه بحزن. و هتمعل ايه يا رامى رامى هطلق خديجه كمان سنه حوريه و هى بطبطب عليه. بلاش تطلقها رامى بصدمه. ليه يا ماما حوريه. انت كل شويه تطلق و تتجوز رامى. انا هطلقها و مش هتجوز تانى حوريه بحزن. انت صغير و هتتجوز رامى بحزن. ما انا خسرت چين و ابنى يا ماما خلاص مش عايز اخسر حاجه تانى عند ادم اتجوز چين بحضور كل الموجودين و قعدوا شويه و سابوا معاهم وتين و يوسف ادم بفرحه. چين و اخيرا چين بصتله. الجواز دا على ورق بس يا آدم علشان اثبتلك أن مش هتجوز تانى ادم. موافق و دخل اوضه يغير هدومه و هى كذلك شويه و الباب خبط چين راحت تفتح. لقيت واحده لابسه چيبه ضيقه و بلوزه مفتوحه چين ببلاها. نعم شيرين بدلع. ادم موجود چين بصدمه. اه خير شيرين. طيب قوليلو شيرين بره چين بغضب مكتوم. اه ماشى يا اداااام ادم طلع يجرى. فى ايه چين. البنت دى عايزاك ادم بصدمه. شيرين #چين الفصل الرابع عشر من هنا |
تعليقات
