رواية زوجه الادم الفصل الثاني عشر 12 بقلم چين خالد#حب_وانتقام چين راحت ل داليا و هى بتعيط و مقهوره من كل الخذلان ال اتعرضتله داليا بحب. أهدى يا چين انت عارفه أن ادم بيحبك من زمان و بصراحه انا مبسوطه أنه عمل كدا دا كدا بيموت فيكى و خايف تتجوزى تانى و تسيبيه چين بغيظ و دموع. انت ال الانبهار ال انت فيه دا بقولك ضحكوا عليا و جوزونى من غير ما اعرف تقوليلى بيحبك و بتاع داليا بحماس. طيب بصى انت تقعدى معايا اسبوع و تشوفى هيعمل ايه و انا مش هقول لحد انك هنا چين اخدت ابنها. بقولك ايه انا عايزه انام لأن انت الروايات اكلت دماغك داليا بضحك. تعالى دى الاوضه بتاعتك كدا كدا احمد جوزى مسافر و مش هيجى دلوقتى چين بنوم. ماشى داليا بحب ظاهر. جيبى يوسف ينام معايا و نامى انت براحتك. چين بحب. اتفضلى عقبال ما تجيبى زيه يارب داليا بحزن. يارب يا چين يارب چين بحزن عليها. أن شاء الله هيبقى وش يوسف حلو عليكى و تجبيهم تؤام داليا و بتمسح دموعها. يارب هسيبك بقا و دخلت الاوضه بتاعتها چين دخلت اوضتها و فضلت تعيط لحد ما نامت تانى يوم نعمه دخلت اوضه چين ملقتهاش نعمه بخضه. چين يا چين انت فين وتين و قامت من النوم. تيته ماما سابت الورقه دى معايا بليل و قالتلى هتمشى و هتيجى تانى نعمه بخوف مسكت الورقه و أيدها بترتعش. و كان محتوى الورقه. (انا مقهوره منك اوى يا ماما تجوزينى من غير ما اعرف طيب ليه دا انا لجأت ليكى لانك امى تروحى تجوزينى ل ادم من غير ما اعرف و كلكوا عارفين ما عدا انا دا انا جيت البلد دى علشان اكون نفسى بنفسى و اعرف اعيش انا و ابنى للدرجه دى بتفضلى ادم عنى على العموم خليه يطلقنى و مدوروش عليا ) نعمه بدموع. ليه كدا يا بنتى انا عملت كدا لمصلحتك والله خوفت عليكى انت لسه صغيره و تدفنى نفسك علشان واحد ميستاهلش ربنا ينتقم منك يا رامى انت ال بهدلت بنتى كدا و اتصلت على ادم نعمه بدموع. ادم چين مشيت و اخدت يوسف معاها و سابتنى ادم بخوف. طيب انا جاي حالا و قفل و راح ل نعمه رحيم. هنعمل ايه ادم. مين هنا من قرايبكوا موجود چين بتحبوا نعمه وماغها واقفه. مش عارفه مفيش حاجه ف دماغى خالص سماح. ممكن رفيف رحيم و قلبه بيدق. طيب نتصل عليها و اتصل على رفيف رحيم بحب. ازيك يا رفيف رفيف بحب واضح من صوتها. الحمدلله انت عامل ايه رحيم . الحمدلله سماح بغيظ. بطل محن منك ليها و أنجز اسالها رحيم بضحك. حاضر رفيف انت چين عندك رفيف باستغراب. لا ليه (رفيف تبقى بنت خالتهم التالت و هى زهره ) رحيم بصلهم و هز رأسه برفض. نعمه بحزن. و هنعمل ايه ادم و هو بيقوم انا عارف هى فين فى مكان تانى رامى راح ل مامته حوريه فتحت و كانت هتقفل الباب رامى بدموع. يا امى عايزه تقفلى ف وشى انا محتاجلك والله حوريه و قلبها و جعها سابت الباب مفتوح و دخلت رامى مسح دموعه و دخل. ماما انلع عندك حق سامحينى و حكى ليها ال حصل و نام على رجلها حوريه بدموع. استغفر الله العظيم و فضلت تقرا شويه قران و لما حسيت أنه نام عدلته و حطتله المخده و قامت حور دخلت. ايه دا رامى حوريه. هشش سيبيه ينام و تعالى معايا المطبخ نعمل اكل حور. ماشى عند خديجه خديجه بدموع. يارب حنن قلبه عليا يارب و ما تخليهوش يسيبنى عقلها. لاحظى انك بوظتى حياته و خربتى بيته قلبها. بس كنت بحبه عقلها. انت غلطتى و هتاخدى عقابك كدا كدا قلبها. لا هو هيحبنى أن شاء الله الباب خبط و كان أهلها سلمت عليهم و رحبت بيهم نرمين (مامتها). رامى فين خديجه بتوتر. خرج مامته تعبانه راح يشوفها (توفيق باباها). مروحتيش معاه ليه خديجه . علشان استقبلكم نرمين بهمس. طيب يا حبيبتى الأمور تمام خديجه بخجل. الحمدلله يا ماما نرمين. طيب الحمدلله و قعدوا شويه و مشيوا عند داليا الباب خبط داليا فتحت. يا لهووى انت ادم بضحك. اه و انت مفكره أن مش هعرف أن مراتى هنا چين خرجت و هى بتتاوب و شكلها يضحك و بخضه. نهارك اسود انت قولتيلوا أن انا هنا عندك داليا. والله ابدا ادم بخبث. مفيش حد بتحبيه اكتر من داليا ف اكيد انت هنا اتفضلى ادخلى غيرى علشان هتروحى على بيتى داليا و چين بصدمه. بيتك #چين الفصل الثالث عشر من هنا |
رواية زوجه الادم الفصل الثاني عشر 12 بقلم چين خالد
تعليقات