رواية زوجه الادم الفصل الحادي عشر 11 بقلم چين خالد




رواية زوجه الادم الفصل الحادي عشر 11 بقلم چين خالد 






 #حب_وانتقام
رامى بضحك. هههه انت صدقتى نفسك بعد ال عملتيه و خراب البيت ال عملتيه عايزانى اسيبك على ذمتى انت هبله يا بت انت و لا ايه 
خديجه بدموع. والله بحبك يا رامى انا انطلقت من ادم لأن اصلا انا مش بحبه و اهلى طلقونى منه لما عرفوا أن لسه بنت و هما عارفين أن لسه بنت لو طلقتنى هيقتلونى 
رامى بغضب و بيمسح على وشه. سنه واحده بس و مش علشانك دا علشان ما كونش ندل زيك 

خديجه مسحت دموعها و دخلت الحمام من غير اى كلمه 
رامى لنفسه. هتعمل ايه يا رامى چين عمرها ما هترجعلى الا لو اتجوزت و چين عمرها ما هتتجوز غيرى و للحظه هو ممكن چين تتجوز اه ممكن دى لسه صغيره دى هى ٢٢سنه بس يعنى ممكن تتجوز عادى و بص للسقف ياااارب 

فى مكان تانى 
ادم بيخبط على نعمه. 
نعمه و فتحت. ايه يا بنى جاى ف الوقت المتاخر دا 
ادم بحب. مش عارف انام من غير ما اشوف وتين 
نعمه. بس هى نايمه مع چين و يوسف جوا 
ادم بفرحه. طيب هدخل انا
نعمه بصدمه. انت فى حاجه ف دماغك بقولك چين جوا 
ادم بهمس. ما هى مراتى و انت عارفه عادى 
نعمه. بس هى متعرفش 
ادم. ما انا عارف مش هصحيها اصلا هى نومها تقيل
نعمه بشك. وانت عرفت منين 
ادم بابتسامه. دى چين يا حماتى يعنى اعرف أدق التفاصيل عنها 
نعمه. صبرنى يارب يا خوفى لما چين تعرف و سابته و مشيت   
ادم اتنهد و دخل و شاف چين و هى متغطيه كلها و شعرها المفرود ب عشوائيه و وتين ف حضنها و يوسف على سريره 
ادم باس يوسف و باس وتين و چين و بيشم شعرها و سابهم و خرج بعد ما مشى 
چين صحيت و فضلت تعيط و بتقول ل نفسها. معقول يا امى تعملى فيا كل دا ليه ليه تعملوا كدا انتو عايزين منى ايه تخلينى على ذمته من غير ما اعرف 

ادم مشى و هو مبسوط و بيكلم نفسه. هى كدا عرفت أن اتجوزتها انا عارف انك كنتى صاحيه و حسيتى بكل حاجه انا بحبك اوى يا چين 
بحبك من زمان اوى من اول ما عينى جت عليكى يا ترى انت كمان هتحبينى و لا لا و يا ترى هتفكرى ف ايه دلوقتى و روح بيته و طلع صورتها و حضنها و نام 

چين لمت هدومها هى و ابنها و باست و وتين و خرجت و كلمت بنت عمتها ال ف المنصوره 
چين بدموع. آلو يا داليا ابعتيلى حد يجى ياخدنى عندك دلوقتى 
داليا بقلق. مالك يا چين 
چين. لما اجى ابقى اقولك بس متقوليش لحد أن كلمتك 
داليا بقلق. حاضر حاضر و بعتت لها العربيه 
....
#چين 


الفصل الثاني عشر من هنا 





تعليقات



×