رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة الندي




رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة الندي 






 بقلمى✍🏻🍁 زهرة الندى 🍁
البارت ♡ الحادى عشر 
من رواية ♧ ابن الاكابر و الاسطى بليا ♧
❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊❤🕊

~ اما فى احد الليالى 

...كان ايهاب نائم فى غرفته وفجأه استيقظ بفزع على طرقات على الباب فقام فتح بخضه ليلقاها اسيا فنظر لها بخضه... 

وقال بخوف = ايه مالك يا اسبا انتى كويسه فيكى حاجه تحبى اخدك عند الدكتوره 

...كانت اسيا مبتسمه بدهشه وكانت اعينها تلمع بشده فـ بدون كلام مسكت يد ايهاب ووضعتها على بطنها فبرق ايهاب بسعاده عندما شعر بحركت طفله داخل بطن اسيا فابتسم ايهاب بعدم تصديق ولمعت اعينه بدموع...

فقال ايهاب = د ده بجد هو هوا بيتحرك صح 

اسيا بدموع فـ هي المره الاول الذى شعرت بحركة طفلها بهى الطريقه فقالت = ايوا بيتحرك ونازل فيه ضرب طول الليل🥲🥲🥲❤

...ابتسم ايهاب بسعاده ونزل لمستوا بطن اسيا المنتفخه ووضع يديه على بطنها وحس ايهاب بحركة يد و قدم طفله فى الداخل وكأن طفله يشعر بـ والده... 

فقال ايهاب = ده بيلعب جوه شكله كده هيطلع شقى جدآ ويمكن يطلع لاعب كرة قدم زي عمه زمان 

اسيا = بلاش تتوقع للغيب لان ممكن ساعات اللى بنتوقعه للمستقبل مش بيتحقق اوقات 

نظر ايهاب ل اسيا بابتسامه ويظهر ان يوجد مشاعر غريبه يشعر بها ايهاب نحو اسيا فقال بابتسامه جذابه سرقت قلب اسيا = كلامك صح فى حاجات كتيره بنتوقعها للمستقبل مش بتتحقق يعنى زى مثلآ انا فكرت انى هكبر و اعجز مع انچى بس انا دلوقتي حاسس انى هكبر و اعجز مع انسانه تانيه غير انچى و احسن منها كمان 

...نظرت له اسيا وقلبها يدق للمره الثانيه بشده ولاكن تلك المره كان كأن قلبها كان يدق بقـ*ـوه لدرجت انها شعرت ان لو تبقت واقفه اكتر من كده ممكن ايهاب يسمع صوت دقات قلبها فحمحمة بارتباك... 

وقالت = طيب انااا داخله انام بقا ومعلش صحيتك من نومك بس من المفجأه محستش بنفسى غير و انا بخبط عليك

وقف ايهاب وقال بابتسامه = بلعكس انا فرحان اوى انك شركتينى اللحظه الحلوه دى بس برضو انتى واثقه انك جايلك نوم اصل انا مش هعرف انام تانى تيجى اعزمك على كبايت ككاو دافى يدفينا شويه فى الجو التلج ده

اسيا بتفكير = ماشى معنديش مانع 

...ابتسم ايهاب بفرحه لا يعلم ايه مصدرها وذهبو معآ للمطبخ وجهز ايهاب كوبان من الككاو الدافى و شغلو فلم كومدى وجلسو معآ على الاريكه يتفركو على الفلم لحد متاخر الوقت ونامت اسيا مكنها وهيا سنده رأسها على يد الاريكه بتعب فنظر لها ايهاب بابتسامه وقترب منها وهوا ينظر لملامح وجهها بسرحان فـ قد ايه ملامح وجه اسيا بريئه جدآ عندما تكون نائمه فرفع ايهاب اصابعه ورجع كام خصله من شعر اسيا كانو نزلين على وجهها بكل تمرد فحرك ايهاب اصابعه بكل خفه على وجه اسيا وكأن يحفظ ملامحهها لاول مره داخله ففجأه بدأت اسيا تحرك رموش اعينها بانزعاج فـ ابتعت ايهاب عنها بتوتر وراح حمل اسيا وذهب بها إلى غرفت نومها ونيمها على الفراش وحكم عليها الغطاء برعايه وبعدين فضل ينظر لها لدقايق وبعدين ذهب ل غرفته ليذهب فى نوم عميق وهوا بيفكر فى المشاعر الغريبه الذى يشعر بها نحو اسيا دى ايه سببها وحقآ ممكن ان يحب اسيا ولا ده مجرد تعود مابنهم فقط...

~ بعد مرور كام يوم

...كانت اميره بتجهز علشان تذهب إلى عملها وكانت فى غرفتها و فجأه استمعت لصوت طرقات على باب المنزل فـ ذهبت لتفتح لتتعجب عندما طرا رقيه اممها...

فقالت اميره = ايده رقيه انتى بتعملى ايه هنا ، بابا كويس

رقيه = اه الحمدلله بس انا معدش بشتغل عند عمو مجدى 

اميره باستغراب = امال بتشتغلى عند مين 

رقيه بغيظ = عند اخوكى اصل انا بقيت المساعده الشخصيه للمحروص اخوكى 

اميره بضحك = ههههههههههه انتى بتتكلمى جد هههههه ربنا يعينك يا اخت هههههه ويصبرك 

رقيه بتمنى = ياااارب ، بس قوليلى هوا فين 

اميره = فى اوضه نايم لسه ربنا يعينك بقا فى صحيانه 

رقيه بتوجس اتحول ل خبث قالت = لسه نايم يا مررررييي ، لحظه احم هوا انتو عندكم تلج 

...اما يوسف فـ كان نائم بكل عمق و فجأه جت رقيه بتسلل عليه و راحت حطه مكعبين تلج داخل تيشرت يوسف فقام يوسف بفزع و فضل يتنطط على الفراش لحد ما شال المكعبين التلج فكانت تقف رقيه و هيا تضحك على منظره بشده ....... فنظر يوسف لها بغيظ وفضل يجرى خلفها و هيا تجرى منه بخوف ليمسكها لحد مستخبت رقيه خلف اميره الذى هيا ايضآ كانت تضحك بشده على منظر يوسف... 

فقال يوسف بغيظ = بقا يا مفتريه تحتى تلج فى ضهرى و انا نايم طب والله ما سايبك ، حاسبى يا اميره 

رقيه بشجاعه مزيفه = يعني اعمل ايه يعنى ياخويه مش انتا قولت ليا انبارح صحينى بكره بـ اي طريقه لان عندك تمرين مهم تانى يوم و كامساعده شضره و ذكيه اتصرفت ولا ايه يا اميره هااا

اميره بضحك = والله عداكى العيب خلاص بقا يا يوسف ما انتا اللى قولتلها كده جاى ليه دلوقتي تلوم البنت 

يوسف بغيظ = أااااا انتو الاتنين مرتبنها مع بعض طب بقا ماااشى 

...وتركهم يوسف وذهب ل غرفته بغيظ منهم فضحكت رقيه و اميره بشده على يوسف ..... وبعد وقت انتها يوسف من تبديل ملبسه وذهب إلى النادى بصحبت رقيه فـ امرها يوسف ان تأتى له بكوب من القهوا وبلفعل ذهبت رقيه لتجيب له طلبه و اثناء وقفها تقدم فادى منهم و يظهر فى اعينه انه معجب بها فوقف فادى جانبها...

وقال = صباح الورد و انا اقول ليه الدنيا منوره كده 

رقيه برسميه = صباح الخير يا استاذ فادى 

فادى = ايه الرسميه دى كلها ده انا حته صديق ولا ايه 

رقيه = بس انا مش بصاحب شباب ويستحسن تريح حضرتك لان انا هنا علشان شغل و بس 

فادى بمكر = امممم واضح اوى انك بتتعبى مع يوسف صح

رقيه = طبعآ مش شغلى و اكيد اي شغل الواحد من الطبيعي بيتعب فيه ولا ايه 

فادى بجرائه = لا مش قصدى اقصد يعنى ان المعروف عن يوسف ان علقاته كتيره اوى مع البنات ومفيش وحده من النادى هنا سلمت من تحت ايدو ففكرتك من البنات دول وممكن تقبلى لو قضيت معاكى ليله حلوه ولو عجبتينى ممكن اغرقك هدايه و خرجات و سفر و فلوس ملهاش نهايه اي رأيك  

...كانت رقيه تنظر ل فادى بكل استحقاره و مره وحده صفعته بقـ*ـوه جعلته ينظر لها و الغضب يملأ اعينه فـ تركته رقيه بغضب و ذهبت مثل الاعصار على غرفت يوسف و دخلت بقضحام الغرفه ففزع يوسف من دخلها المفاجأ و من مظهرها الغاضب...

فقالت رقية بغضب = انا عاوزه اسيب الشغل معاك انا مش عوزه اكمل فى الشغل المقرف ده ولو مفكرنى يا استاذ يا محترم زى اي بنت من اللى انتا تعرفهم وبتشتريهم فـ نجوم السما اقرب ليك انتا فاهم 

وتركته رقيه و لسه هتمشى قام يوسف ووقف اممها و قال = انتى بتقولي ايه بنات ايه اللى بشتريهم و شغل ايه اللى هتسبيه ممكن تقفى عدل و تقوليلى ايه الحكايه بظبط 

رقيه بألم لا تعلم مصدره وكانت الدموع تتلألأ فى اعينها فقالت = الحكايه ان انتا انسان حقير فعلاً وللاسف اللى يشوفك ميعرفش ان انتا بـ القز*اره دى وانا ندمانه ان وثقة فى واحد زييك ووافقت اشتغل عندك انتا ، انا مستقاله ومعدش تورينى وشك ده تانى

وجت رقيه تفتح باب الغرفه لترحل اسرع يوسف واغلق الباب بـ المفتاح عليهم و فجأه حاوض رقيه مابينه و مابين الحائض و قال و هوا بيتك على اسنانه بغضب = رقيييه متختبريش صبرى اكتر من كده فى ايه و ليه بتتكلمى كده هاا

....رقيه ارتبكت بشده من قرب يوسف منها و خافت من ملامح يوسف الذى ارعبتها منه بشده فكان جسدها يرتعش بشده وكذلك كانت شفتيها ترتعش بخوف وكانت دمعها بتنزل من اعينها غصب عنها...

فقالت و هيا تكات فى اخراج الكلام = فـ فادى صـ صحبك قال ليه انه عاوز يقضى معايا ليله ده لان اي بنت بتشتغل عندك تبقا اكـ كيد بنت مش مش كويسه فـ انا ضربته بـ القلم و جيت هنا 

...نظر يوسف ل رقيه و ونيـ*ـران تتطاير من اعينه فكان شكلو مخيف بشده و عروق جسده زهره من كتر الغضب الجحيمى الذى يملأه وهوا ينظر ل دموع رقيه بغضب فـ بدون كلمه ترك يوسف رقيه وفتح الباب و ذهب بخطوات سريعه و غاضبه على غرفت الملابس الخاصه بشباب فـ هوا كان متأكد ان فادى هناك فـ دخل يوسف إلى الغرفه واول ما شاف فادى تقدم منه وبكل غضب فضل يسدد ل فادى مجموعه عديده من اللكمات الذى جعلت الدمـ*ـاء ينزل من انف فادى فـ سريعآ تجمعو مجموعتين من الشباب مجموعه سيطرة على يوسف بالعافيه و مجموعه سعدو فادى فى الوقوف بعد مكان مرمى ارضآ بسبب ضرب يوسف له... 

فقال فادى باستفزاز = ههه كل ده علشان بنت للدرجاتى واقع يا چو ههههه بس المراتى انا اللى هقف قدامك يا يوسف رقيه دى بتعتى انا 

فقال يوسف بعضب جحيمى = قسمآ بالله يا فادى لو مبعتش عنها ل شارب من دمـ*ـك رقيه مش زي البنات ال****** اللى تعرفها رقيه انسانه بريئه ولو قربت منها تانى يا فادى هأزيك صدقنى هأزيك وانتا لسه متعرفنيش كويس يا فادى 

فادى = ههههه بريئه والله وانا مضر اصدق التخريف ده هه يا چو الطيور على اورقها تقع و مفيش بنت تشتغل مع واحد ذير نساء محترف زييك إلا لما تكون زييهم هه شمـ*ـال يا مان

يوسف بغضب = والله ما رحمك يا فادى 

...وزق يوسف الشباب اللى كانو مسكينه بغضب اعمى عندما سمع فتدى يصف حببته بصفه دى وهجم على فادى مره اخره و المره دى مفصلش مابنهم غير مدراء النادر و السكيرتى بالعافيه وعلشان يعقبهم مدير النادى منهم من القدوم للنادى لمدد اسبوع كامل فتركهم يوسف و غادر مكتب المدير وكأن عفريت الدنيا و الاخره بتنطط امامه فجرت رقيه خلف يوسف وهيا بتحاول توقفه لتتكلم معاه ففجأه وقف يوسف ولف لها وتقدم منها بغضب... 

وقال = نعم عوزه ايه تانى مش انتى مستقاله ومش عوزه تشوفى وشى ليه بقا لسه بتجرى ورايه هااا

رقيه بدموع = انا اسفه بس لما قالى كده حسيت بلاهانه و اي بنت مكانى هتعمل كده و اكتر 

يوسف بألم = بس لو عندك ثقه فيه عمرك ما كنتى هتصدقى الكلام ده بس انتى عملتى ايه هاا بصى يا رقيه انتى من اول ما زهرتى فى حياتى و انا بقيت مش ملك نفسى وكأنك ملكتينى ليكى بكل انانيه انا فعلا انسان بتاع بنات بس عمرى ما ظلمت اي بنت عرفتها وبرضو عمرى ما خنت بنت عرفتها و مش هكذب عليكى وبرضو عمرى ما حبيت بنت من البنات اللى عرفتهم بس انا حبيتك انتى يا رقيه حبيت برئتك و رقتك حبيت لسانك الطويل و غضبك حبيت كل حلاتك وبدأت لنفسى صفحه جديده من اول ما عرفتك انتى بنسبالى مش مساعده بس يا رقيه انتى بقيتى بنسبالى كل حاجه 

...كانت رقيه تنظر ل يوسف بزهول من الذى قاله لها فـ معرفتش ترد على يوسف فـ قررت ترحل بكل حيره و صدمه من كلام يوسف فكان يوسف يتابع رحلها بحزن شديد لتكون رقيه مش بتحبه زى ما بيحبها...

~ اما فى الامس 

خرجت اميره من مكتبها لترحل لتتفاجأ بـ انس يقف امام النافزه بشرود فتقدمة اميره من انس وقالت = احم مالك ليه واقف كده 

انس ببرود = ملكيش دعوه بيه ياريت ممكن 

اميره لسه هتتكلم بضيق من طرقته معاها ولاكن فجأه جه الدكتور بدر وقال بغيره = دكتوره اميره ممكن افهم هوا حضرتك مروحتيش ليه مش ده ميعاد مرواحك 

نظر له انس برفع حاجب وقال = وانتا مالك يا اخ انتا كنت من بقيت عيلتها لتتكلم بشكل ده معاها 

بدر بصرامه = بقولك ايه يا هه دكتوره انس انتا ابن صاحب المستشفى على عنا و على راسنه غير كده مش من حقق تدخل فى حاجه متخصكش 

انس بسخريه = اممم متخصنيش يعنى عاوز تفهمنى ان اميره تخصك صح ولا ايه 

بدر بحده = اسمها الدكتوره اميره انتا فاهم 

انس بغضب = لا مش فاهم وورينى نفسك ياعم الشبح 

اميره بسرعه = بس بس اسكتو انتو الاتنين و احضرمو المكان اللى انتو فيه يا دكاتره ومحدش ليه حق فيكم انه يتحكم فيه و ياريت يا دكتر بدر تبعد عنى بقا لان انا بدأت اتخنق من طرقتك دى اففففف بجد 

وسابتهم اميره و مشت بضيق فرفع بدر اصابعه فى وجه انس بتحزير وقال = ابعد عن اميره يا انس مش علشان انتا ابن صاحب المكان هسمحلك تاخد حاجه مش حقق اميره دى بتعتى انا انتا فاهم 

وتركه بدر و مشا بغيظ و غضب فنظر انس له بتحى وقال لذاته = هه بتتحدانى يا بدر ومع مين هه اميره اللى انا اساسآ املك قلبها و عقلها هههههه والله انتا غلبان اوى ومش قدى يادكتور بدر و انا هوريك مين انس المرشدى 

~ بعد مرور اسبوع 

ندهت سميه على ابنتها رقيه بحماس = يا رقيه يا بت يا رقيه 

خرجت رقيه من غرفتها بفزع وقالت = ايه فى ايه يا ماما مالك حاجه حصلت طنط عفاف كويسه اسيا ولتد ولا ايه ما تتكلمى ايه حصل 

سميه بغيظ = هه هما دول اللى يهموكى بس هه طنطك عفاف و اسيا هه والله لو انا اللى جرارى حاجه مكنتيش اتخضيتى علشانى الخضه دى 

رقيه بملل = افففف ماما انا والله مش فايقه لكلامك ده ممكن تقوليلى فى ايه لانى تعبانه و عوزه انام 

سميه = هه ما انتى يا روح امك بقالك اسبوع نايمه فى البيت وولا شغلانه وولا مشغله بتعمليها عمومآ يا محروصه جاي ليكى عريس 

رقيه بصدمه = ايه عريس لا طبعآ انا مش موفقه 

سميه = لا يا عنيه مفيش رفض المراتى العريس ميعبهوش حاجه ابن ناس اكابر و محضرم و شاب مش عجوز و باين كده مستعجل على الجواز يختى لان طالب تكون المقبله انهارده فـ اعملى حسابك ان العريس و اهلو جيين بليل و مفيش اي كلمه تانيه يا رقيه يا امه تنسى ان ليكى ام انتى فاهمه 

...تركتها رقيه و دخلت غرفتها وفضلت تعيط بشده فـ كيف ممكن توفق على احد لا تحبه و يوسف و حبها له الذى تأكدت منه عندما حرمت منه تلك الاسبوع رغم عنها و كلمة بحبك الذى قالها لها يوسف مزالت تتكرر فى اذنها كلرنين... 

~ اما فى الامس فى سيارة ايهاب 

اسيا بتعجب = يعنى برضو انا مش فاهمه احنا ريحين على فين بظبط وايه الاسرار دى كلها مش فاهمه 

ايهاب بغموض = ما انا قولتلك ريحين مع يوسف صديقى مشوار كده
اسيا بفضول = يعنى فين المشوار ده 

ايهاب برخامه = دلوقتي تعرفى

اسيا بضيق = يووووه ده انتا رخم اوييييي

...ابتسم ايهاب فـ هوا اخد على تهزقها له كل شويه وكأنه تأقلم على طبعها و بلعكس فكان ايهاب يقصت يشاكسها اصدن ليغضبها فـ بعد دقايق توقفة سيارت ايهاب و نظر ايهاب ل اسيا...

وقال = خلاص وصلنا المكان 

...نظرت اسيا للمكان بصدمه و تعجب ونظرت ل ايهاب بتسائل وووووووو...يتتتتتتتتبع

زهرة الندى 🍁🕊
ابن الاكابر و الاسطى بليا


الفصل الثاني عشر من هنا 





بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-