رواية زوجه الادم الفصل العاشر 10 بقلم چين خالد




رواية زوجه الادم الفصل العاشر 10 بقلم چين خالد 





 #حب_وانتقام
چين روحت البيت و هى متنرفزه.  
نعمه بخبث. مالك يا بنتى بس 
چين و رفعه حاجبها. انت تعرفى يا ماما أن ادم هنا 
 نعمه بتمثيل الصدمه. ايه بيعمل ايه هنا يا بنتى 
چين بشك. والله ما مصدقاكى أن انت مش عارفه انت عارفه ضحك عليا و مضانى على أن اشتغل خدامه ل بنته و اقعد ف البيت لمده تلت سنين او ادفع مليون ج 
نعمه بضحك و لنفسها. جدع يا واد يا آدم عجبتنى 
چين بنرفزه. ماما انت بتضحكى
نعمه بتمثيل. لا يا بنتى معرفش أن ادم عمل كدا معلش سامحيه 
چين بغيظ. يوسف فين 
نعمه. يوسف و وتين جوا 
چين. لا والله 
نعمه بسرعه و بتدخل المطبخ. اه ادم جابها الصبح و قال هتفضل معانا هنا هجهزلك الاكل بقا 
چين بغيظ و دخلت الاوضه لكن شافت .

فى مكان تانى 
رامى بصدمه. انت لسه بنت و انت كنتى متجوزه و عندك بنت 
خديجه بدموع. انا خبيت عليك والله علشان ما تسبنيش 
رامى و بيمسح على وشه بغضب. فهمينى علشان انا جبت أخرى 
خديجه بدموع. ادم ما لمسنيش ولا مره من ساعه ما اتجوزنا بسبب حبه ل چين و كان ليه اخوه حسام توفى هو و مراته و كان عنده وتين اخدها رباها و كنت براعيها بس ف الاول و ف الآخر مش بنتى و كنت بتغاظ من حبه ل چين علشان كدا قررت ان لازم اقابلك و اقولك و اتصدمت لما لقيتك انك انت جوز چين 
رامى بغضب مكتوم. و بعدين 
خديجه بتوتر. ف ف قررت أن أن اشتغل ف نفس المكان بتاعك و اخليك تحبني زى ما ما بحبك و 
رامى بغضب و زعيق. و اطلق مراتى و ام ابنى علشان واحده زيك امى قالتلى انك خرابه بيوت و مصدقتش دا حتى مش هعرف ارجع ل مراتى علشان بغباءى طلقتها ب التلاته و مسك شعرها. انا بكرهك فاهمه بكرهك يا خديجه واعملى حسابك بكره هطلقك 
خديجه بعياط هيستيرى. لا لا يا رامى والله بحبك والله العظيم بحبك اوى انت اكتر واحد حبيتك من قبل ما اتجوز ادم حتى والله يا رامى متسبنيش و مسكت أيده علشان تبوسها 
رامى سحب أيده و خرج من الاوضه دخل الحمام و نزل تحت الدوش و هو بيعيط 

رحيم روح البيت لاقى چين مستنياه
چين و ماسكه السكينه و بتقطع برتقال. كنت فين كل دا يا رحيم 
رحيم و بيبلع ريقه. سلام قولا من رب رحيم فى ايه يا بنتى 
چين و هى ماسكه سكينه و بتقرب منه. انا تعمل معايا كدا و تضحك عليا و تقف مع ادم على بنت خالتك 
رحيم بخوف مصطنع. ما تبعدى السكينه احسن السلاح يطول يا حجه 
سماح بخضه. يا لهووى بت يا چين انت عايزه تقتلى الواد رحيم انا فعلا عايزه اخلص منه بس مش لدرجه القتل 
چين بصويت. انتو هتجننونى والله و دخلت أوضتها 
رحيم بابتسامه. ازيك يا ماما انا جعان 
سماح. اتجوز بقا وريحنا تبقى تعملك هى الفطار 
رحيم و بيقلع الچاكيت. حاضر قريب 
سماح بفرحه. والله 
رحيم. جهزيلى الاكل بس و بعدين نتكلم 
سماح. ماشى هدخل اجهز 
رحيم خبط على چين 
چين بغيظ. ادخل 
رحيم. مالك يا چين انت زعلتى
چين بتنهيده. انا زعلت انكوا استغفلتونى بس لما جيت و دخلت الاوضه و شوفت وتين و هى حاضنه يوسف كأنه اخوها بجد و بتراعيه فرحت اوى و قولت لازم اخليها معايا و عمرى ما هسيبها ابدا 
رحيم بابتسامه. حيث كدا توافقى انك تتجوزى ادم 
چين بصدمه. ايه 
رحيم بسرعه. قصدى يعنى علشان وتين تبقى معاكى اصل هما تلت سنين بس ال وتين هتكون معاكى فيه انا طلع اتغدى بقا 
چين بشك و لنفسها. والله انا بقيت اخاف منكم يا ترى ناوين ليا على ايه هو انا ممكن اتجوز بعد رامى و باست وتين و يوسف و و نامت جنبهم 

رامى طلع من الحمام. و دخل اوضه لبس هدومه لقى خديجه زى ما هى بتعيط 
رامى بنرفزه. بطلى عياط 
خديجه بدموع. طيب ممكن متطلقنيش لمده سنه واحده بس 
رامى بغضب. ....
#چين


الفصل الحادي عشر من هنا 





تعليقات



×